Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

طهران: لم نطلب إجراء محادثات مع واشنطن

الأربعاء 09 يوليو 3:34 م

المتحدث باسم جيش باكستان: لا أحد يجرؤ على استهداف برنامجنا النووي

الأربعاء 09 يوليو 3:25 م

سياسات ترامب الحمائية تربك قطاع الهايتيك الإسرائيلي

الأربعاء 09 يوليو 3:21 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “مقسوم”.. النسخة النسائية من “وقفة رجالة”
ثقافة وفن

فيلم “مقسوم”.. النسخة النسائية من “وقفة رجالة”

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 07 فبراير 12:42 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

تعرض دور السينما المصرية، حاليا، فيلم “مقسوم” من إخراج “كوثر يونس” وتأليف “هيثم دبور”، وتقوم بالأدوار الرئيسية الثلاثة كل من “ليلى علوي” و”شيرين رضا” و”سماء إبراهيم”، ويشاركهم بالأدوار الثانوية كل من المخرج “هاني خليفة” و”عمرو وهبة” و”سارة عبد الرحمن”.

لا يمكن أن نزعم منافسة الفيلم في شباك التذاكر، خصوصا مع تصدر تجربة سينمائية أخرى مختلفة وهي “الحريفة”، واستمرار “أبو نسب” في حصد الإيرادات حتى بعد مرور 6 أسابيع على بدء عرضه، ولكن على الرغم من ذلك يمثل فيلم “مقسوم” فرصة طيبة لمشاهدة عمل خارج الأطر السائدة في السينما المصرية والوجوه المتكررة من موسم لآخر.

النساء والوحدة

تبدأ أحداث فيلم “مقسوم” في الثمانينيات من القرن العشرين، ليتعرف المشاهد على فرقة “أميتشي” الغنائية الناجحة ثم ينتقل العمل إلى الحاضر، ويقودنا إلى مخرج سينمائي شاب (عمرو وهبة) الذي يضع اللمسات النهائية على فيلمه الذي استثمر فيه وقته ومهاراته الفنية وأمواله، ولكن تقف أمامه عقبة وحيدة، فهو لم يحصل بعد على حقوق استخدام أغنية “مقسوم” التي استخدمها في عدة مشاهد، وعند محاولة الاتصال بالفرقة يكتشف مع مساعدته (سارة عبد الرحمن) أن النساء الثلاثة تشتت شملهن، وغلب على علاقاتهن العداء بعد الصداقة، فيكون عليه اللجوء للحيلة لجمعهن مرة أخيرة، وغناء أشهر أغنياتهن والحصول على حقوق استخدامها.

نتعرف -بعد ذلك- على المغنيات الثلاث، وشخصياتهن المختلفة، الأولى “هند” (ليلى علوي)، امرأة فقدت زوجها بعدما تركها وتزوج أخرى، لتعيش وحيدة في منزلها تجتر الماضي، وتبحث عن الرومانسية والحب في تطبيقات المواعدة، بينما تتركز حياة “إيمي” (شيرين رضا) في الحفاظ على جمالها من خلال الإجراءات التجميلية المختلفة، وحماية ابنتها من الوقوع في فخ زوج يتركها، مثلما حدث معها شخصيا منذ سنوات، وتعيش “رانيا” (سماء إبراهيم) حياة تقليدية للغاية، وقد تزوجت وأنجبت، بل أصبحت لها حفيدات، وتعتني بهذه القبيلة وحدها.

تعيش كل امرأة منهن تعاستها الخاصة وحيدة، وتجبرهن هذه الرحلة التي تجمعهن لأول مرة منذ سنوات على مواجهة بعضهن والأهم أنفسهن، فيختبرن لحظة مفصلية في حياة كل منهن، سواء بالتخلص من عبء ارتباطات اضطرارية أو فتح القلب لحب جديد، أو حتى مسامحة الماضي وعدم توقع الأسوأ على الدوام.

لمّ الشمل بين وقفة رجالة ومقسوم

ثيمة “لمّ الشمل” هي واحدة من الثيمات المتكررة في السينما العالمية والمصرية، وقدمها المؤلف “هيثم دبور” من قبل في فيلمه “وقفة رجالة”، الذي تناول قصة لمّ شمل مجموعة من الأصدقاء الرجال بعد وفاة زوجة أحدهم، ومحاولتهم التعامل مع المرحلة العمرية الجديدة بأمراضها وخساراتها ومخاوف نهاية العمر.

ليبدو فيلم “مقسوم” كما لو أنه النسخة الأنثوية من فيلم “وقفة رجالة” سواء من حيث تصميم الشخصيات وتنوعها، أو الرحلة خارج القاهرة وحتى الكشف عن الأسرار من الماضي الأمر الذي يعيد توثيق العلاقة بين الأصدقاء، تمتد هذه التشابهات إلى الاشتراك في ذات العيوب، على رأسها تنميط الشخصيات في صور مختزلة مثل “الوحيدة” و”الديفا” و”الجدة”، وحرمان الممثلات من أي فرصة للحركة داخل الشخصية، وحبسهن في التفاصيل البصرية لها.

ويغلب على تناول قصص هؤلاء النسوة الخفة الشديدة، لتبدو حلول مشاكلهن كما لو أنها في متناول أيديهن من البداية ولسن بحاجة لرحلة شخصية أو تواصل مع صديقات الماضي، ذلك على عكس فيلم “أحلى الأوقات” الذي استغل أيضا ثيمة لمّ شمل الصديقات، ليبرز تعقيدات حياة النساء المصريات، ولكنه لم يقدم حلولا جاهزة لهذه التعقيدات للوصول لنهاية سعيدة منتظرة، بل تمهلت كاتبته “وسام سليمان” ومخرجته “هالة خليل” لجعل الشخصيات تجد سبيلها بنفسها دون لَي عنق الأحداث.

يحمل فيلم “مقسوم” بداخله نواة قصة مسلية وعاطفية في آن واحد، تلعب على مخاوف منتصف العمر، وحاجة النساء إلى التواصل الحقيقي في سبيل سلامهن النفسي، ولكن توقف تطوير هذه النواة عند القشور، فظهر الاستسهال في كل مواضعه، دون ترابط حقيقي بين الأسباب والنتائج.

أين كوثر يونس؟

“مقسوم” هو الفيلم الروائي الطويل الأول لمخرجته “كوثر يونس”، التي قدمت من قبل فيلما تسجيليا طويلا حول بحث والدها عن حبيبته الإيطالية تحت عنوان “هدية من الماضي”، والفيلم الروائي القصير “صاحبتي”، الفائز بالعديد من الجوائز ولكن كلا المشروعين يظهران نضجا عند مقارنتهما بـ”مقسوم”.

تحكمت “كوثر يونس” بكامل العملية الإبداعية في أفلامها السابقة، فكانت المخرجة والمؤلفة، وأسهمت هذه الحرية في صبغ الأفلام بتصورها الشخصي، بينما غاب هذا التحكم في “مقسوم”، الذي ينتمي للسينما الروائية التجارية بمنظومتها التي تخضع فيه الرؤية الفنية لخطوات عدة ورغبات المؤلف والمنتج وشركات التوزيع وغيرها.

لم يخالف فيلم “مقسوم” المتوقع منه كفيلم خفيف ومسلٍّ يجمع مجموعة من الممثلات اللواتي رغم الزمن يثبتن تألقهن من مشروع لآخر، وكن بالفعل أحد أهم العوامل الإيجابية في العمل، ولكنه فرصة مهدرة لتقديم صورة مختلفة عن النساء في هذه المرحلة العمرية، الأمر الذي قام به العمل بشكل جزئي في الربع الأخير منه وتحليل علاقة “رانيا” بزوجها “مدحت” القائمة على الحب الممزوج بالتحكم والسيطرة والتلاعب.

واستخدمت المخرجة الألوان الحية والمبهجة سواء في ملابس الشخصيات، أو في أماكن التصوير، لتؤكد على طبيعة الفيلم المرحة، خصوصا مع التصوير في مكان يتسم بالغنى البصري مثل أسوان، وبينما تغيب الأغنية عن الفيلم رغم حضورها في العنوان، فقد استبدلت بها الموسيقى التصويرية لـ “خالد الكمار” التي أسهمت في تعزيز الطابع السريع والخفيف للفيلم.

انجرف فيلم “مقسوم” وراء البحث عن خاتمة سعيدة لكل الشخصيات، ولكن نسي صناعه أن المتعة لا تتمثل فقط في الخاتمة، بينما في كيفية الوصول إليها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لا خسائر رغم القصف.. حماية التراث الثقافي وسط الحرب في طهران

ثقافة وفن الأربعاء 09 يوليو 11:16 ص

“حين قررت النجاة”.. زلزال روائي يضرب الذاكرة والروح

ثقافة وفن الأربعاء 09 يوليو 9:14 ص

مهرجان أفينيون المسرحي الفرنسي يحتفي بالعربية ويتضامن مع فلسطين

ثقافة وفن الأربعاء 09 يوليو 7:12 ص

الفنان المصري إدوارد يكشف رحلة مرضه من حقن التخسيس إلى الجلطة والسرطان

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 8:55 م

هل يمكن للترجمة تسويق الأدب الجزائري دوليا رغم تحديات الاقتصاد والثقافة؟

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 8:01 م

أنجيليك كيدجو أول فنانة أفريقية تكرم في ممشى المشاهير بهوليود

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 6:53 م

مها الصغير تعتذر عن سرقة لوحة فنية.. وبرنامج “معكم منى الشاذلي” يرد: نحترم المبدعين الحقيقيين

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 5:52 م

سوريا الحاضرة من نوتردام إلى اللوفر

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 12:54 م

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 9:51 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

طهران: لم نطلب إجراء محادثات مع واشنطن

الأربعاء 09 يوليو 3:34 م

المتحدث باسم جيش باكستان: لا أحد يجرؤ على استهداف برنامجنا النووي

الأربعاء 09 يوليو 3:25 م

سياسات ترامب الحمائية تربك قطاع الهايتيك الإسرائيلي

الأربعاء 09 يوليو 3:21 م

كأس العالم للأندية.. مطليّة بالذهب ومستوحاة من مركبة فضائية

الأربعاء 09 يوليو 3:19 م

نتنياهو يكشف عن “وجه الشبه” بينه وبين ترامب

الأربعاء 09 يوليو 2:58 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter