وفي هذا الصدد، قال: “جميع الأشياء التي أستخدمها عبارة عن أوساخ ونفايات ملقاة في الشارع. نقوم بجمعها ونصنع مناظر جميلة من خلالها”.

الشاب أكد أن إبداعاته تتنوع بين “السيارات والدراجات ورجال آليين”، مشيرا إلى أن ثمة أشياء أخرى ما زال يعمل عليها.

مشروع الشاب الأردني بدأ كمبادرة لجمع القمامة من جوانب الطرق، لكنه سرعان ما استلهم فكرة استخدام هذه الأشياء المهملة في صنع أعمال فنية.

وأوضح أحمد الزواهرة: “الأفكار تأتينا من وحي الخيال. منذ الصغر وهوايتي هي الرسم، لذا طورت الرسم ليتحول إلى مجسمات”.

وتضم إبداعات الزواهرة، مجسما ضخما مُقاما على أرض فضاء في مسقط رأسه بمدينة الزرقاء شمالي عمان، كي يستمتع بها الناس مجانا.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version