وقالت وزارة الثقافة الجزائرية أن هذا يأتي تتويجا لعمل الوزارة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية الشاملة لحماية وتثمين التراث الثقافي المادي وغير المادي الذي تزخر به البلاد.

وأضافت في بيان أنه يعد تثمينا لجهود الباحثين والخبراء التابعين للمؤسسات الذين سهروا على إعداد هذا الملف، وكل من ساهم في تحضير هذا الملف من أهل الحرف والمهن وأكاديميين وغيرها.

وتعد القندورة والملحفة من عناصر الزي التقليدي الذي ترتديه النساء في المناسبات الاحتفالية مثل حفلات الزفاف، والاحتفالات الوطنية والدينية.

وتؤكد اليونسكو على موقعها الرسمي، أن عرض هذه الأزياء في مثل هذه المناسبات “يعزز الروابط الاجتماعية، مما يزرع حسَ التضامن بين الأفراد والمجتمعات”.

وتعتبر أن ممارسة العائلات والعاملين في ورش خياطة الملابس المعارف والمهارات المتعلقة بالحياكة يسهم في تعزيز التنمية المستدامة من خلال الحرف اليدوية وتشجيع الإبداع البشري.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version