Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

هل تصمد أسواق النفط أمام الضربة الإسرائيلية لإيران؟

السبت 14 يونيو 12:28 ص

كروس يكشف سرا عن غرفة ملابس ريال مدريد

السبت 14 يونيو 12:12 ص

هل تملك إيران قدرة الرد على الهجوم الإسرائيلي؟ الدويري يجيب

الجمعة 13 يونيو 11:27 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»حملات المتطرفين الهندوس على الإنترنت تلهب المشاعر ضد المسلمين
الأخبار

حملات المتطرفين الهندوس على الإنترنت تلهب المشاعر ضد المسلمين

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 02 أكتوبر 11:35 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

كشف تقرير بصحيفة واشنطن بوست عن استغلال الأحزاب والجماعات القومية المتطرفة في الهند وسائل التواصل الاجتماعي لبث رسائل تؤجج مشاعر الكراهية ضد المسلمين، في بلد يتباهى قادته بأنها أكبر ديمقراطية في العالم.

وذكرت الصحيفة أنه منذ وصول رئيس الوزراء ناريندرا مودي إلى سدة الحكم قبل قرابة عقد من الزمن، ظل مرارا وتكرارا يعمل على حشد الناخبين وترسيخ أقدام حزبه بهاراتيا جاناتا في السلطة، باستغلال الخلافات بين الأغلبية الهندوسية والأقلية المسلمة.

ولفتت في تقرير لمدير مكتبها في الهند جيري شيه، إلى أن التوترات الدينية ما انفكت حاضرة منذ استقلال البلاد في 1947، وأن أتباع مودي “المتطرفين” في حزبه وغيره لجؤوا إلى الخطب “النارية”، وأعمال العنف ضد المسلمين لاستنفار الدعم من الهندوس.

إحكام القبضة

ولطالما ظل حزب بهاراتيا جاناتا والمجموعات القومية الهندوسية التابعة له في طليعة مستخدمي التقنية في العالم “للترويج لأهداف السياسية، وإحكام قبضتهم” على السلطة “بأيديولوجية تعرض العلمانية التقليدية في الهند، والمساواة بين العقائد الدينية إلى الخطر”.

وقالت الصحيفة الأميركية، إن المعلومات المضللة والمنشورات والمقاطع المرئية المحرضة على الانقسامات والمتعصبة في أغلب الأحيان، ظاهرة تفشت عبر الإنترنت.

وأضافت أن الرقابة الحكومية على الآراء الناقدة آخذة في الازدياد، وأن منصات التواصل الاجتماعي وشركات التقنية الكبرى الأخرى، التي تعمل على تحصين مواقفها في واحد من أكبر أسواق العالم، كثيرا ما منحت مودي وحلفاءه ما يريدون.

وعلى الرغم من المخاوف بشأن حملات القمع وتسارع وتيرة الاستبداد، ظلت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن “تتودد بشدة” إلى الهند “كونها ثقلا موازنا” للصين حتى مع جنوح ناريندرا مودي السريع نحو الاستبداد.

وتردف الصحيفة القول، بأن الإدارة الأميركية تأمل في أن تتمكن الهند من المساعدة في احتواء التمدد الصيني في منطقة المحيطين الهندي والهادي.

إغراق

واستقطب سلوك حكومة مودي اهتمام العالم مؤخرا عقب مزاعم كندا أن عملاء هنود ربما اغتالوا زعيما انفصاليا بارزا من طائفة السيخ على أراضيها، مما أثار مرة أخرى تساؤلات حول الجهود التي تبذلها الدول الغربية للتقرب من نيودلهي.

وحسب تقرير واشنطن بوست، فقد كانت رسائل واتساب تروج في بادئ الأمر للطرق المعبدة، والمدارس المبنية، والأغذية التي توزع للفقراء بالمجان، وغيرها من أنواع الدعاية المعتادة من الحكومات المتعاقبة إبان موسم الانتخابات. ومع اقتراب شهر مايو/أيار المقبل -موعد الانتخابات العامة الهندية- أضحت تلك الرسائل أكثر قتامة.

ومن بين المنشورات الواسعة الانتشار التي وصلت إلى الهاتف النقال لمواطن هندي يدعى ساشين باتيل، رسالة احتوت على أسماء 24 رجلا هندوسيا قيل، إنهم قُتلوا على أيدي مسلمين.

وحذّرت رسالة عامة أخرى من أن ثمة رجالا مسلمين يُعدّون فتيات هندوسيات تمهيدا لإلحاقهن بتنظيم الدولة الإسلامية. وهناك منشور آخر واسع الانتشار على الإنترنت وصل إلى باتيل يوجه نداء عاجلا للناخبين مفاده، أنه إذا سيطر حزب بهاراتيا جاناتا على السلطة في ولاية كارناتاكا بجنوب الهند، فإن “أطفالكم سيكونون في مأمن، وكذلك الهندوس”.

دعاية

ومع حلول يوم الانتخابات في الولاية، قال باتيل (25 عاما)، الذي يعمل صرافا بأحد البنوك، إنه يتلقى 125 رسالة سياسية في اليوم في 6 مجموعات على تطبيق واتساب.

وأضاف أن تلك الرسائل كانت بالتأكيد “تذكيرا” له بضرورة التصويت لصالح حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي الذي يحكم الهند.

وزعمت واشنطن بوست أن أنصار الحزب الحاكم والجماعات القومية الهندوسية المؤيدة له، “أتقنوا على نطاق واسع بث المواد التي غالبا ما تكون تحريضية وزائفة ومتعصبة، مما أثار الحسد والشجب (معا) من خارج حدود الهند”.

على أن جوهر نجاح بهاراتيا جاناتا -وهو حزب يضم في عضويته 180 مليون شخص يكمن في آلته الدعائية الضخمة التي تتصدر منصات التواصل الاجتماعي الأميركية، وفق الصحيفة التي ترى ذلك جزءا من جهد أوسع تبذله القوى اليمينية المناصرة لمودي، التي تسيطر على التقنية بطرق مختلفة -والحد من استخدام المعارضين لها- في سعيها لتحقيق “أجندة” قومية هندوسية تهدف إلى “تهميش” الأقليات الدينية، وكبح الانتقادات.

ومع تزايد خطاب الكراهية والمعلومات المضللة في الهند في السنوات الأخيرة، حاولت شركات وادي السيليكون الكبرى في بعض الأحيان مراقبة هذا المحتوى التحريضي، لكنها ظلت في الغالب تعاني، أو تغض الطرف عن تلك الممارسات.

فريق ضخم

ونبهت واشنطن بوست إلى أن صحفييها أمضوا أسابيع عدة في ولاية كارناتاكا عندما كانت تتأهب للانتخابات، حيث أتيحت لهم فرصة نادرة للوقوف على الآلية الواسعة لبث الرسائل عبر الإنترنت، وتعرّف الناشطين الذين يديرونها.

وقد كشف موظفو حزب بهاراتيا جاناتا وحلفاؤه -في مقابلة مكثفة مع أولئك الصحفيين- عن كيفية تصورهم وصياغتهم لمنشورات تهدف إلى استغلال مخاوف الأغلبية الهندوسية في الهند، وشرحوا بالتفصيل كيف جمعوا فريقا ضخما مكونا من 150 ألف عامل في وسائل التواصل الاجتماعي، لنشر هذا المحتوى عبر شبكة واسعة من مجموعات واتساب.

وباستخدام هذه البنية، تمكن حزب بهاراتيا جاناتا من إرسال رسائل تروج لإنجازاته وتشوه سمعة خصمه، حزب المؤتمر الوطني الهندي.

ولكن بمنأى عن جهود الحزب الرسمية على الإنترنت، كانت هناك -كذلك- حملة “موازية غامضة”، حيث كشف موظفوه وحلفاؤهم لواشنطن بوست أن بهاراتيا جاناتا يتعاون “سرا” مع صانعي محتوى يديرون ما يعرف بصفحات “الطرف الثالث”، أو “المتصيدين”، والمتخصصين في إنشاء منشورات تحريضية مصممة للانتشار على تطبيق واتساب، وإشعال غضب قاعدة الحزب الجماهيربة.

صورة كاذبة

وكثيرا ما رسموا صورة “مزرية وكاذبة” للهند زاعمين أن الأقلية المسلمة -التي تشكل 14% من سكان البلاد- “أهانت وقتلت أفرادا من الأغلبية الهندوسية بتحريض من حزب المؤتمر “العلماني الليبرالي”. وزعموا -أيضا- أنه لا يمكن ضمان استتباب العدالة والأمن، إلا بالتصويت لحزب بهاراتيا جاناتا.

وتعدّ الهند اليوم -طبقا للصحيفة الأميركية- أكبر سوق لمنصة واتساب، حيث يزيد عدد مستخدميها على 500 مليون شخص.

إن ما يحدث على وجه التحديد داخل منظومة واتساب التابعة لحزب بهاراتيا جاناتا لطالما بدا “لغزا لعلماء السياسة وأحزاب المعارضة، التي ظلت تعمل جاهدة على استنساخ تجربة الحزب الناجحة” في مجال الإعلام الرقمي.

ويمضي التقرير إلى القول، إن مهندسي منصة واتساب سنّوا في 2018 قيودا جديد على عملية إعادة توجيه الرسائل في الهند، بعد أن شهدوا تفشيا سريعا للشائعات، التي كانت وراء عمليات قتل على أيدى “غوغاء”، وما أعقبها من تبعات “مأساوية”. كما أجروا تغييرات فنية للحد من الرسائل الجماعية.

وحسب دراسة أجريت في 2020، أخبر المستخدمون الهنود باحثي شركة ميتا أنهم “رأوا قدرا كبيرا من المحتوى الذي يشجع على الصراع والكراهية والعنف”، الذي “كان يستهدف في الغالب المسلمين على مجموعات واتساب”.

وحذرت الدراسة من أن “الخطاب المعادي للمسلمين من المرجح أن يظهر في الانتخابات المقبلة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل تصمد أسواق النفط أمام الضربة الإسرائيلية لإيران؟

الأخبار السبت 14 يونيو 12:28 ص

هل تملك إيران قدرة الرد على الهجوم الإسرائيلي؟ الدويري يجيب

الأخبار الجمعة 13 يونيو 11:27 م

“قافلة الصمود” لكسر حصار غزة تواصل زحفها نحو الشرق الليبي

الأخبار الجمعة 13 يونيو 11:17 م

فيديو: إطلاق موجة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل

الأخبار الجمعة 13 يونيو 10:47 م

دمار غير مسبوق وعشرات المصابين.. ما الذي تعرفه عن هجوم إيران على إسرائيل؟

الأخبار الجمعة 13 يونيو 10:26 م

ما الذي حققه هجوم إسرائيل على “قلب” إيران النووي؟

الأخبار الجمعة 13 يونيو 10:16 م

نتنياهو يتوعد إيران بالمزيد ويوجه كلمة للإيرانيين

الأخبار الجمعة 13 يونيو 9:46 م

أمير قطر والرئيس الأميركي يبحثان خفض التصعيد بين إسرائيل وإيران

الأخبار الجمعة 13 يونيو 9:25 م

بوليتيكو: “ماغا” حذرت ترامب بشأن إيران والآن هو في موقف لا يحسد عليه

الأخبار الجمعة 13 يونيو 9:15 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

هل تصمد أسواق النفط أمام الضربة الإسرائيلية لإيران؟

السبت 14 يونيو 12:28 ص

كروس يكشف سرا عن غرفة ملابس ريال مدريد

السبت 14 يونيو 12:12 ص

هل تملك إيران قدرة الرد على الهجوم الإسرائيلي؟ الدويري يجيب

الجمعة 13 يونيو 11:27 م

“قافلة الصمود” لكسر حصار غزة تواصل زحفها نحو الشرق الليبي

الجمعة 13 يونيو 11:17 م

شواطئ اللاذقية بسوريا تنتظر عودة السياح مع دخول الصيف

الجمعة 13 يونيو 11:15 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter