Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

وثيقة تكشف: خطة إسرائيلية جديدة لتوزيع المساعدات في غزة

السبت 24 مايو 10:11 م

الشرطة الإسرائيلية تقمع مظاهرة داخل الخط الأخضر تندد بالحرب

السبت 24 مايو 10:02 م

كيف يغير الذكاء الاصطناعي بيئة العمل الصحفي؟

السبت 24 مايو 9:59 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»محطات “التعاون السري” بين السعودية وإسرائيل منذ عقود
الأخبار

محطات “التعاون السري” بين السعودية وإسرائيل منذ عقود

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 07 يونيو 2:05 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

سلط تقرير لصحيفة “إسرائيل هيوم” الضوء على تاريخ العلاقات الإسرائيلية السعودية، حيث أشار إلى أن البلدين “تعاونا سرا منذ سنوات، مدفوعان بالبراغماتية والحاجة لمواجهة التهديدات المشتركة”.

وقالت الصحيفة إن البلدين في العلن يبدوان عدويين لدودين، فهما لا يتشاركان الحدود أو القيم أو الثقافة، وعلى مدى عقود، أطلق المسؤولون السعوديون ادعاءات تحريضية حول اليهود، لكن الحقيقة مختلفة خلف الأبواب المغلقة.

بدأ تقرير الصحيفة الذي حمل عنوان “التاريخ المفاجئ للعلاقة السعودية الإسرائيلية السرية” بعام 1948 تاريخ إعلان دولة إسرائيل، حيث أشار إلى أن ديفيد بن غوريون أول رئيس وزراء إسرائيلي كان يبحث عن حلفاء محتملين، بما في ذلك المملكة العربية السعودية. 

صحيفة تكشف “التاريخ السري” للعلاقات الإسرائيلية السعودية

نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية تقريرا استند إلى تصريحات وكتبات مؤرخين وباحثين ومسؤولين سابقين واستعرضت فيه “علاقات السرية” التي تمت بين الإسرائيليين والسعوديين على مر التاريخ وحتى من قبل تأسيس الدولتين، وصولا إلى المفاوضات الجارية المعلنة حاليا بشأن إمكانية إقامة علاقات رسمية

وبينت الصحيفة أنه كان يُنظر للسعوديين في حينها على أنهم براغماتيون لا يريدون أن تتمتع الدول العربية الأخرى بقدر كبير من القوة في المنطقة، كما أن وجود دولة صديقة مثل إسرائيل يمكن أن يعزز مصالح المملكة.

ومع ذلك، رفض الملك الراحل عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود العاهل السعودي في تلك الفترة كل المحاولات الرامية لإجراء اتصالات، بل وأرسل قوات للقتال ضد إسرائيل في حرب عام 1948.

بحسب الصحيفة فقد جاءت أولى بوادر العلاقة السرية بين البلدين في أوائل الستينيات من القرن الماضي عندما اندلعت الحرب الأهلية في اليمن. 

في تلك الحرب تمكن المتمردون من الإطاحة بالحكومة وكانت البلاد في حالة من الفوضى، ولم تكن معظم دول المنطقة، بما في ذلك السعودية وإسرائيل، من محبي المتمردين. 

تقول الصحيفة إن السعودية عمدت في حينها لفتح مجالها الجوي بهدوء أمام الطائرات الإسرائيلية التي أسقطت مساعدات للقوات الحكومية اليمنية. 

وتابعت الصحيفة أن “هذه كانت المرة الأولى التي تتوافق فيها المصالح السعودية والإسرائيلية، ولم تكن الأخيرة”.

في عام 1967، تبنت جامعة الدول العربية بأكملها رسميا ما عرف بـ”اللاءات الثلاث”، لا سلام مع إسرائيل، ولا اعتراف بإسرائيل، ولا مفاوضات مع إسرائيل. 

لكن وراء الكواليس، تقول الصحيفة إن إسرائيل كانت تعمل سرا لبناء الجسور مع السعوديين، حيث نقلت معلومات عن محاولات محلية للإطاحة بالحكومة السعودية وحذروا السعوديين من مؤامرة لاغتيال العاهل الأردني.

البراغماتية السعودية

في نهاية المطاف، أدرك السعوديون، المعروفون ببراغماتيتهم، أن إسرائيل موجودة لتبقى، وفقا للصحيفة التي لفتت إلى أن العاهل السعودي اعترف في عام 1977، بأنه لم يعد أحد يحاول محو إسرائيل من على الخريطة بعد الآن. 

وفي عام 1981، أرسلت السعودية اقتراحا ملموسا مفاده أنه في حال انسحابها من جميع الأراضي التي استحوذت عليها خلال حرب عام 1967 وسلمت القدس لتكون عاصمة للدولة الفلسطينية، فإن المنطقة سوف تعيش في سلام. 

إلا أن الحكومة الإسرائيلية في حينها رفضت العرض على الفور، معللة ذلك بمخاوف بشأن أمن إسرائيل وأهمية القدس.

حرب الخليج

بعد عقد من الزمن، وجد السعوديون والإسرائيليون أنفسهم على الجانب نفسه مرة أخرى، وكلاهما مستهدف من قبل نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، الذي غزا الكويت. 

انضمت السعودية إلى تحالف يضم أكثر من 30 دولة للضغط عليه للخروج وعندما قصف صدام إسرائيل، لم ترد الأخيرة، مما ساهم في عدم إحراج الدول العربية التي كانت منضوية في التحالف.

مؤتمر مدريد للسلام

وفي وقت لاحق من ذلك العام، جلس السعوديون والإسرائيليون في نفس الغرفة لأول مرة في مؤتمر مدريد للسلام، وهو جهد مشترك قادته الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي السابق لإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي.

وعلى الرغم من عدم التوصل إلى سلام في المؤتمر، إلا أن العلاقة بين السعودية وإسرائيل كانت دافئة، وخلف الأبواب المغلقة، استمر الجانبان في الحديث عن مشاريع مشتركة من شأنها أن تعود بالنفع الاقتصادي إذا تمكنا من التوصل إلى حل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

وفي عام 2002، كرر السعوديون عرضهم الذي قدموه في عام 1981: الانسحاب من جميع الأراضي التي تم احتلالها في عام 1967، والتخلي عن القدس، مقابل السلام مع العالم العربي. 

ومرة أخرى، رفضت الحكومة الإسرائيلية العرض، مشيرة إلى مخاوف بشأن الأمن ونتيجة لاندلاع ما عرف حينها بالانتفاضة االفلسطينية الثانية.

التحالف المناهض لإيران

تقول الصحيفة إن إعادة إسرائيل إلى طاولة المفاوضات تطلب اندلاع حرب أخرى، وكانت هذه المرة مع حزب الله اللبناني.

في عام 2006 اختطف الحزب المدعوم من إيران جنديين إسرائيليين، وردت إسرائيل باستعراض هائل للقوة. 

كشفت الحرب أن حزب الله كان أقوى بكثير مما كان يتصور الكثيرون، مما وضع كلا من السعودية وإسرائيل في نفس القارب المحفوف بالمخاطر، حيث تعرضتا للتهديد المباشر من قبل إيران، وفقا للصحيفة.

أدى هذا التهديد المشترك في النهاية إلى جمع البلدين معا لمناقشة كيفية إيقاف النظام الإيراني.

اتفاقيات إبراهيم 

في عام 2020، توسطت الولايات المتحدة في اتفاق تاريخي بين إسرائيل والعديد من الدول العربية، اثنتان منها على حدود السعودية: الإمارات والبحرين. 

وعلى الرغم من أن السعوديين لم يكونوا جزءا من الصفقة، إلا أنه كنت هناك تلميحات إلى أنهم قد يعمدون أيضا لتطبيع العلاقات مع إسرائيل بمجرد أن تحل الأخيرة مشاكلها مع الفلسطينيين.

وفي عام 2023، أعلن السعوديون صراحة أنهم على استعداد لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، مما يشير إلى أن البلدين يقتربان من جعل علاقتهما رسمية.

لكن هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر وما تلاه من حرب في غزة عرقل الجهود الرامية للتوصل لاتفاق تطبيع مع السعودية.

ومع ذلك، تقول الصحيفة إنه عندما هاجمت إيران إسرائيل في أبريل الماضي، هبت العديد من الدول العربية، بما في ذلك بعض الدول التي ليس لها علاقات معلنة، للدفاع عن إسرائيل، عبر تقديم معلومات استخباراتية، وسمحت لإسرائيل باستخدام مجالها الجوي، أو حتى ساعدت بنشاط في تعقب واعتراض الطائرات والصواريخ الإيرانية. 

وتبين الصحيفة أن هذا يشير إلى أن العلاقة السعودية الإسرائيلية قد تكون لها جذور أعمق مما كان معروفا من قبل.

وتلفت الصحيفة إن العلاقة بين السعودية وإسرائيل كانت سرا معلنا لسنوات، حيث يدرك كلا البلدين الفوائد المتبادلة للتحالف.

ومع استمرار النظام الإيراني في تهديد الاستقرار الإقليمي، فإن الحافز الذي يدفع البلدين إلى جعل شراكتهما رسمية بات أكبر من أي وقت مضى. 

وتختتم الصحيفة بالقول إن “السؤال الوحيد هو متى سيأخذ البلدان زمام المبادرة ويعلنان عن تعاونهما الطويل الأمد”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

وثيقة تكشف: خطة إسرائيلية جديدة لتوزيع المساعدات في غزة

الأخبار السبت 24 مايو 10:11 م

الشرطة الإسرائيلية تقمع مظاهرة داخل الخط الأخضر تندد بالحرب

الأخبار السبت 24 مايو 10:02 م

جنوب لبنان.. "نقاط تحول صامتة" في انتخابات ما بعد الحرب

الأخبار السبت 24 مايو 9:10 م

عشرات الشهداء بغزة و300 حالة إجهاض جراء نقص الغذاء

الأخبار السبت 24 مايو 9:01 م

إسرائيل على شفا الانقسام.. هويات متصارعة ومجتمع يتفكك

الأخبار السبت 24 مايو 9:00 م

الكوليرا تفتك بالسودانيين ومرضى يتلقون العلاج في الشوارع

الأخبار السبت 24 مايو 8:09 م

الداخلية السورية تعلن هيكلة شاملة وتستحدث إدارات جديدة

الأخبار السبت 24 مايو 8:01 م

البلقان على صفيح ساخن.. عودة ترامب وصراع التوازنات الإقليمية

الأخبار السبت 24 مايو 8:00 م

خبير عسكري: جيش الاحتلال يسعى عبر خطته العسكرية لتغيير هندسة قطاع غزة

الأخبار السبت 24 مايو 7:00 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

وثيقة تكشف: خطة إسرائيلية جديدة لتوزيع المساعدات في غزة

السبت 24 مايو 10:11 م

الشرطة الإسرائيلية تقمع مظاهرة داخل الخط الأخضر تندد بالحرب

السبت 24 مايو 10:02 م

كيف يغير الذكاء الاصطناعي بيئة العمل الصحفي؟

السبت 24 مايو 9:59 م

الغرافة بطلا لكأس أمير قطر بفوزه على الريان

السبت 24 مايو 9:58 م

“هزاع”.. دراما اجتماعية وهوية مزدوجة بين شمال الرياض وجنوبها

السبت 24 مايو 9:54 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter