رغم احتفاء إسرائيل بما أسمتها بـ”الضربة الاستباقية” لمواقع تخص حزب الله، الأحد، واحتفاء الحزب، بدوره، بالعدد الكبير من المسيرات والصواريخ التي أطلقها على إسرائيل، واعتبرها “المرحلة الأولى” من رده على اغتيالها أحد قادته، فإن خبراء يرون أن الطرفين ما يزالان ملتزمين بـ”الرد المتوازن”، ولم يقدما تصعيدا يؤشر لقرب الحرب.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.
"هجمات الأحد" بين حزب الله وتل أبيب.. هل تحقق توازن الردع؟
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً