لم تعد المدارس في لبنان، مجرد مساحة للتعليم، بل أصبحت ملاذًا للأطفال من مشاهد الدمار والخوف التي تملأ البلاد بفعل الغارات. لكن الواقع المزدوج الذي يجمع بين الحاجة للتعليم الحضوري ومخاطر الصدمة النفسية (التروما) يضع الأهالي، الأطفال، والمدارس أمام تحديات كبيرة خصوصا بعد مشهد الهلع الذي أصاب الأطفال في المدارس القريبة من ضاحية بيروت الجنوبية الثلاثاء وانتشر على وسائل التواصل الاجتماعي.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.