مع اقتراب مهلة تطبيق اتفاق العاشر من مارس بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية من نهايتها، تعود الساحة السورية لتغلي فوق خطوط تماس متشابكة، تتداخل فيها التحركات العسكرية بالرهانات السياسية، فيما تبدو الأطراف جميعها أمام اختبار دقيق: هل تتجه البلاد نحو دمج منضبط لقسد داخل المؤسسة العسكرية السورية، أم تنزلق إلى مشهد تصعيدي يفتح الباب لمواجهة واسعة؟
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.


