تواجه السلطات اللبنانية تحديات كبيرة في التعامل مع الركام الناجم عن القصف الإسرائيلي الذي خلف أطنانا من الأنقاض في الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب والبقاع.

وسط مخاوف من مخاطر بيئية، لا سيما أن الحطام قد يحتوي على مواد سامة كألواح الطاقة الشمسية والنفايات الإلكترونية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version