كانت الموائد الوفيرة والافطارات الجماعية هي السمة المصاحبة لشهر رمضان في السودان قبل الحرب، لكن للعام الثاني على التوالي، يستقبل السودانيون شهر رمضان في ظل ظروف وأوضاع قاسية، حيث تتزايد المخاوف الأمنية في العاصمة والمدن الواقعة في مناطق الحرب، كما تحد أسعار السلع المرتفعة من قدرة السكان في جميع أنحاء البلاد على توفير احتياجاتهم من السلع الرمضانية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version