عندما يدخل دونالد ترامب البيت الأبيض مجددا في يناير المقبل لبدء مهامه ولايته الرئاسية الثانية بشكل رسمي، فإن قضايا الصين ستكون ضمن أولوياته البارزة، التي من المتوقع أن يترك النقاش بشأنها آثارا على الساحة الدولية، بالنظر لكون بكين المنافس التجاري الأبرز لواشنطن.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.
ترامب والصين.. هدنة أم مواجهة؟
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً