وأضاف أن الهجوم سيكون ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في أواخر يوليو.

ولم تعلن إسرائيل أو تنف مسؤوليتها عن الحادث.

وتضغط دول غربية وعربية لإنجاز هدنة في غزة تفادياً لرد إيراني محتمل ضد الدولة العبرية التي أعلنت مشاركتها في اجتماع مرتقب الخميس المقبل، في الدوحة أو القاهرة؛ لسدّ “الفجوات المتبقية” أمام اتفاق للتهدئة.

 وفي وقت سابق، ذكر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه استجاب لدعوة أطلقها قادة الولايات المتحدة ومصر وقطر لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن.

 في المقابل، أرسلت واشنطن تحذيرات إلى طهران من تبعات وتداعيات تصعيد الصراع.

وقال مسؤول أميركي بارز إن إيران “إذا أقدمت على شن هجوم ضخم على إسرائيل مع وكلائها، فإن ذلك سيعرّض التوصل إلى وقف النار في غزة للخطر بشكل كبير”.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version