أثار الإعلان رسمياً عن مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان جراء تحطم مروحية شمال شرق البلاد، تساؤلات بشأن تداعيات الحادث وتأثيره على السياسة الخارجية لطهران دولياً وإقليمياً، في خضم الملفات المعقدة والمتشابكة التي تنخرط بها، وعلى رأسها الملف النووي الإيراني، ووكلائها في الشرق الأوسط، وصراعها مع القوى الدولية كالولايات المتحدة والغرب.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version