Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

فيديو.. جندي إسرائيلي يدهس فلسطينيا أثناء الصلاة

الخميس 25 ديسمبر 8:04 م

التسلح “غير النووي”.. خط أحمر إسرائيلي جديد لإيران

الخميس 25 ديسمبر 7:04 م

ضياء رشوان: ترامب يرفض تهجير غزة وإسرائيل تعطل التسوية

الخميس 25 ديسمبر 6:02 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»الجوامع الكويتية.. ذاكرة حية لجماليات العمارة الإسلامية
ثقافة وفن

الجوامع الكويتية.. ذاكرة حية لجماليات العمارة الإسلامية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 10 يناير 10:59 صلا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

تشكّل العمارة الكويتية انعكاسا لتأثيرات ثقافات متعددة كالعثمانية والهندية والفارسية، إذ ارتبطت العمارة العثمانية في الكويت بامتداد السلطنة العثمانية في أقطار العالم الإسلامي على مدى قرون.

بينما جاءت العمارة الهندية، نتيجة للاحتكاك الوثيق بين الكويتيين من التجار والعاملين بالسفن التجارية، الذين كانوا يزورون الأقاليم الهندية لنقل البضائع. وتعرّف هؤلاء على تفاصيل الحضارة الهندية من عمارة وفنون وأطعمة وأسواق من خلال معايشاتهم اليومية في تلك المناطق.

وبالنسبة للتأثير الفارسي، فقد تمثل في لمسات عمال البناء الإيرانيين الذين أسهموا في تشكيل ملامح العمارة الكويتية.

المساجد شواهد حيّة على التراث المعماري

تمثل المساجد جزءا مهما من العمارة الكويتية، كونها شواهد حيّة على التراث والحضارة الكويتية، وهي ليست مجرد أماكن للعبادة، بل تعكس ما حظيت به المساجد من اهتمام من قبل الكويتيين، حكاما ومحكومين، على مر العصور.

وفي هذا السياق، يأتي كتاب “الآثار والتراث المعماري للمساجد القديمة في الكويت”، لمؤلفه بشار محمد خالد خليفوه، والصادر عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ليقدم توثيقا دقيقا لهذا الجانب المضيء من التراث الكويتي. ويستعرض الكتاب عناية الكويتيين بالمساجد، سواء في حقبة ما قبل الثورة النفطية أو بعدها، مسلطا الضوء على الآثار المعمارية التي تميز هذه المساجد.

ويتناول الكتاب نشأة وتطور النمط المعماري في المساجد التراثية، ويسلط الضوء على مساجد الكويت الأولى. ويقدم دراسة فنية وتاريخية دقيقة تشمل تفاصيل التصاميم المعمارية للمآذن، وإضاءة القباب، وتطور المحراب والمنبر، إلى جانب الأعمدة والزخارف والأبواب التراثية وتصميماتها المميزة.

إحياء التراث المعماري للمساجد

يشرح المؤلف، بشار محمد خالد خليفوه، التطور الملحوظ في عمارة المساجد في الكويت، ويركز على الدور البارز الذي لعبته دائرة الأوقاف العامة الكويتية في إعادة إحياء النمط التراثي القديم للمساجد، بدءا من عام 1949. ويناقش الكتاب تأثير هذه الدائرة في تحديد معالم العمارة الإسلامية المحلية وإبراز هويتها.

ويتضمن الكتاب مباحث عدة، من بينها “مساجد الكويت الأولى”، التي تتناول النقلة النوعية التي شهدها الأثر المعماري لهذه المساجد. و”التطور العملي للأثر المعماري ودور دائرة الأوقاف”، حيث يركز هذا المبحث على الأنشطة التي قادتها الدائرة لإحداث تغييرات جوهرية في المعمار القديم، مما أضفى طابعا فريدا على المساجد الكويتية.

زهور التوليب وضعت على المأذنة كنوع من الزخرفة، وقد اشتهرتوضع هذا النوع من الزهور في الزخرفة العثمانية (صورة من الكتاب )

ويمثل الكتاب مرجعا مهما لتوثيق تطور العمارة الإسلامية في الكويت. فهو لا يكتفي بتسليط الضوء على الإرث التاريخي للمساجد، بل يناقش أيضا كيف ساهمت الممارسات الحديثة في الحفاظ على الهوية المعمارية الكويتية. ويعكس هذا العمل رؤية متكاملة، تجمع بين الماضي والحاضر، لتظل المساجد منارة للثقافة والتراث في الكويت.

وقدم المؤلف بشار محمد خالد خليفوه في كتابه دراسة شاملة وموسعة للمعالم الفنية والجمالية للآثار المعمارية للمساجد الكويتية. وتناول المؤلف تفاصيل دقيقة شملت الزخارف والنقوش بأنواعها، مع تحليل نمط الأعمدة والأبواب والنوافذ وأشكالها. كما خصص فصولا لدراسة المآذن والقباب والمنابر والمحاريب، مسلطا الضوء على التصاميم والنقوش الفنية التي ترتبط بمدارسها الإسلامية المختلفة.

ذائقة جمالية متأصلة في عمارة الكويت

تشير فصول الكتاب إلى أن الكويتيين تمتعوا بذائقة جمالية عالية قديما وحديثا، وهو ما انعكس بوضوح في جماليات مساجد خمسينيات القرن الـ20. وأظهرت تلك المساجد هوية كويتية بارزة في معمارها، حيث امتزجت الأصالة بالابتكار لإعطاء هذه المباني طابعا روحانيا ومعنويا خاصا.

وبحسب الكتاب، شهد عام 1949 تحولا نوعيا في عمارة المساجد الكويتية. إذ قامت دائرة الأوقاف العامة، منذ إنشائها، بدور محوري في تطوير المعمار الإسلامي في البلاد، من خلال توسيع المساجد وبناء مآذن شاهقة، وهو أمر لم يكن مألوفا في النمط المعماري التقليدي للمساجد التراثية. ومع تحول الدائرة إلى وزارة عصرية في أوائل ستينيات القرن الماضي، بدأت حقبة جديدة من الأنشطة الإسلامية والتطوير العمراني.

ويشير المؤلف إلى أن دائرة الأوقاف استعانت بمجموعة من المهندسين والمعماريين وخبرات البنائين الكويتيين لإضفاء طابع متجدد على المساجد القديمة. ولعبت هذه الجهود دورا أساسيا في إعادة إحياء التراث المعماري، حيث استُخدمت أساليب حديثة ومخططات هندسية متطورة سواء في بناء مساجد جديدة أو في ترميم المساجد القديمة.

صورة لأشكال بناء المئاذن (صورة من الكتاب)

ومنذ تأسيس دائرة الأوقاف العامة عام 1949، ظهرت تغييرات جوهرية في زخارف المساجد وأنماطها المعمارية. حيث تم إدخال أساليب تصميم جديدة، مع الاستعانة بخبرات معمارية من دول أخرى، مما أسهم في تطور الزخرفة وإحياء الهوية الفنية للعمارة الإسلامية في الكويت. ويبرز الكتاب الفارق الواضح بين فترة ما قبل تأسيس دائرة الأوقاف وما بعدها، حيث أضحت المساجد رموزا حية للتطور الثقافي والجمالي للعمارة الكويتية.

وسلط المؤلف الضوء على تاريخ العمارة الكويتية من خلال دراسة النماذج التصميمية القديمة وربطها بجوانبها الفنية والجمالية ومدارسها الفنية الإسلامية. ويظهر هذا الربط بين الماضي والحاضر في تصميم المساجد الذي يعكس التطور الثقافي والفني، بينما يحمل في الوقت نفسه روح الأصالة والتراث.

من البساطة إلى الأصالة المعمارية

استعرض المؤلف بشار محمد خالد خليفوه في كتابه “الآثار والتراث المعماري للمساجد القديمة في الكويت” تطور بناء المساجد وعمارتها، مُبينا كيف كانت المساجد في الكويت قبل تأسيس دائرة الأوقاف. ووصف المؤلف تلك المساجد بأنها كانت تفتقر إلى البساطة في التصميم، إذ كانت تتكون من عريش أو غرف صغيرة مبنية من صخور البحر والطين، مدعومة بأعمدة خشبية تُعرف بـ”الجندل” التي تحمل الأسقف.

وأوضح المؤلف أنه مع بداية النهضة العمرانية الأخيرة في الكويت، ومع تولي كل دائرة دورها في الإسهام في هذا التطور، واكبت دائرة الأوقاف العامة هذا التحول. وشيّدت مساجد حديثة، وهدمت وأعادت بناء المساجد القديمة المتداعية، بما يتناسب مع التقدم العمراني السريع الذي شهدته البلاد. وكانت هذه الخطوات جزءا من رؤية شاملة لتطوير البنية التحتية للعمارة الدينية في الكويت، وجعل المساجد تعكس روح التطور والحداثة مع الحفاظ على التراث.

The Grand mosque of Kuwait behind a dhow port near the Sharq souq in Kuwait druing night.

وفي خاتمة كتابه، أشار المؤلف إلى أن الزخارف التي استعانت بها العمارة الكويتية القديمة تمثل رمزا أساسيا يعبر عن هوية تلك العمارة. وأكد أن تلك الزخارف استُلهِمت من التراث والمواريث الإسلامية المتنوعة، مضيفة لمسات فنية وجمالية على جميع مكونات المساجد، من المآذن إلى المنابر، ومن الأعمدة إلى الأبواب والنوافذ، وحتى الجدران.

وأوضح المؤلف أن هذا الكتاب جاء لتوثيق النمط المعماري القديم الذي يُعبر عن الهوية الكويتية. وأبرز كيف استطاعت العمارة الكويتية دمج أصالة التراث مع التطور الحضري، لتبني معالم دينية تحمل طابعا فريدا يمزج بين الماضي والحاضر. ويمثل هذا التوثيق إضافة قيمة لفهم تاريخ الكويت وتراثها المعماري الإسلامي، ويحفظ للأجيال القادمة قصة تطور المساجد الكويتية من البساطة إلى الأصالة والإبداع.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

فيديو.. جندي إسرائيلي يدهس فلسطينيا أثناء الصلاة

الخميس 25 ديسمبر 8:04 م

التسلح “غير النووي”.. خط أحمر إسرائيلي جديد لإيران

الخميس 25 ديسمبر 7:04 م

ضياء رشوان: ترامب يرفض تهجير غزة وإسرائيل تعطل التسوية

الخميس 25 ديسمبر 6:02 م

مظلوم عبدي يؤكد التزامه باتفاق “10 مارس” ومستشار الشرع يحذر

الخميس 25 ديسمبر 1:58 م

القوات الروسية تسيطر على بلدة جديدة في دونيتسك

الخميس 25 ديسمبر 11:54 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter