Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

قيادي في داعش.. الداخلية السورية تعلن القبض على “والي دمشق”

الأربعاء 24 ديسمبر 9:42 م

رئيس المخابرات المصرية يعزي الدبيبة في ضحايا حادث الطائرة

الأربعاء 24 ديسمبر 8:41 م

الإمارات تعزي ليبيا في ضحايا تحطم طائرة رئيس الأركان

الأربعاء 24 ديسمبر 4:37 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»ميل غيبسون صانع الأفلام المثير للجدل يعود بـ”مخاطر الطيران”
ثقافة وفن

ميل غيبسون صانع الأفلام المثير للجدل يعود بـ”مخاطر الطيران”

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 06 فبراير 7:42 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

يبدو الممثل والمخرج ميل غيبسون على موعد مع الانتقاد الذي يصل إلى حد السباب والشتائم مع كل دور يجسده على الشاشة، ومع كل فيلم يقدمه كمخرج.

وقد تلقى النجم الحاصل على جائزة الأوسكار عن فيلم “قلب شجاع” 2005 (Braveheart) سيلا هائلا من المقالات النقدية المفعمة بالسباب التي وصلت لحد الاتهام بالجنون، والحمق رغم مرور أقل من أسبوع على عرض فيلمه الجديد كمخرج وهو “مخاطر الطيران” (Flight Risk).

ولعل الحملة الإعلامية الدائمة ضد ميل غيبسون تعود إلى عدد من الأزمات التي لم يتردد خلالها في مواجهة أصحاب النفوذ في هوليود وخارجها بتصريحات أثارت جدلا وتركت قرارا غير معلن بالقضاء عليه، أو على الأقل التقليل من حجم موهبته حتى يختفي من عالم الفن.

وبدأت الحملة ضد غيبسون بعد القبض عليه عام 2006، واتهامه بمعاداة السامية بعد تصريح نسب إليه وقال فيه إن “اليهود مسؤولون عن كل الحروب في العالم”.

وأثار هذا التصريح ردود فعل عنيفة ضده في هوليود، ثم نسبت إليه تصريحات أخرى معادية للمثليين، واتهم بالاعتداء على صديقة له، ولكن لم تثبت أي من الاتهامات، بينما استمرت الكراهية الموجهة لشخصه.

وتعود أزمة غيبسون الرئيسية إلى تقديمه لفيلم “آلام المسيح” 2004 (The Passion of the Christ)، والذي أدانته بسببه عدد كبير من المنظمات اليهودية في العالم.

بدوره، رد غيبسون بالتقليل من أهمية المذابح التي تعرض لها اليهود خلال الحرب العالمية الثانية “الهولوكوست”، وبالتالي وضع في القائمة السوداء لأعداء السامية.

وامتنعت كبرى شركات الإنتاج عن التعامل مع غيبسون، لكنه لم يستسلم وظل يكافح حتى عاد بفيلم “هاكسو ريدج” 2016 (Hacksaw Ridge) الذي فاز بجائزتي أوسكار، واستأنف النجم الكبير مشواره تحت الحصار والهجوم الذي لم يتوقف رغم محاولاته للاعتذار عن تصريحاته السابقة.

وقد بدأ عرض “مخاطر الطيران” في 24 يناير/كانون الثاني في دور العرض بالولايات المتحدة، لتنطلق بعده حملة الانتقاد والسباب، التي كان أكثرها موضوعية يقدم نقاط القوة في الفيلم مرفقا بجملة “بغض النظر عن سلوكيات غيبسون الغريبة خارج الأستوديو”، وفي المقابل فإنه يقع على رأس القائمة في حصد الإيرادات التي بلغت 18 مليون دولار في 5 أيام فقط.

رحلة طيران عادية

تدور أحداث الفيلم الذي يعد الـ12 في مسيرة ميل غيبسون الإخراجية، في مساحة ضيقة جدا داخل طائرة صغيرة، حيث يتم تكليف الضابطة الأميركية مادلين هاريس (الممثلة ميشيل دوكري) بنقل محاسب المافيا ونستون (الممثل توفور غريس)، الذي تحول إلى شاهد فدرالي، للإدلاء بشهادته في محاكمة لزعيم عصابة نافذة.

ولضمان نقل سري وآمن، يستأجرون طائرة مروحية صغيرة يقودها داريل بوث (الممثل مارك والبيرغ)، وهو طيار خبير، لكنه غامض ومريب.

كانت الطائرة في سماء ألاسكا، حين بدأت تحديات غير متوقعة، أولها الظروف الجوية المضطربة والمشكلات الميكانيكية، ولكنها كانت البداية فقط، إذ تتصاعد التوترات عندما يتم الكشف عن أن الطيار ليس إلا قاتل محترف، لتبدأ معركة مثيرة على ارتفاع 3000 قدم.

تقع الضابطة الفدرالية في أزمة كبيرة برفقة مجرمين، لكن الأسوأ أنها لا تستطيع التمييز بين الخونة والمخلصين من العاملين معها والذين يفترض فيهم تقديم المساعدة لا محاولة القضاء عليها وعلى الشاهد الذي ترافقه.

منحت المساحة الضيقة للمخرج ميل غيبسون الفرصة لسرد القصة عبر تعبيرات وجوه الشخصيات الثلاث في الطائرة، وكان سبيله إلى ذلك استخدام اللقطات المكبرة للتركيز على الوجوه، لكن الخلفية البصرية كانت في أغلب اللقطات هي اللون الأبيض الذي يحيط بالطائرة في الأرض والسماء، ويختبر ذلك المناخ البارد، وتلك المشاعر الباردة الناتجة عن العزلة والوحدة التي يعيشها الأبطال الثلاثة.

ضابطة شرطة تعيش بعقدة ذنب نتجت عن موت متهمة كانت تنقلها من قبل، وتتعرض للخيانة من قبل رؤساء مرتشين، ومحاسب يعمل مع المافيا ويختلس الأموال، فيتعرض للمطاردة من قبل الشرطة والعصابة معا، وقاتل محترف عدواني، شبه مجنون.

LOS ANGELES, CALIFORNIA - AUGUST 12: Mark Wahlberg attends the Los Angeles Premiere of Netflix's "The Union" at The Egyptian Theatre Hollywood on August 12, 2024 in Los Angeles, California. Phillip Faraone/Getty Images/AFP (Photo by Phillip Faraone / GETTY IMAGES NORTH AMERICA / Getty Images via AFP)

مارك والبيرغ.. تمثيل التمثيل

يجسد مارك والبيرغ دور القاتل المحترف بأسلوب أقرب إلى الكاريكاتير، فقد بالغ في إظهار الشره عبر التشنج في حركات الوجه، والتحديق المتكرر، الذي لا يتسق مع ملامحه، ويبدو الأمر كما لو أن ميل غيبسون هو صاحب القرار باستخدام “التحديق” و”النظر بعينين مفتوحتين لأقصى حد”.

وهو تكنيك يستخدمه غيبسون الممثل كثيرا، وقد تكرر في أفلام مثل “قلب شجاع” و”باتريوت”، ونجح من خلاله، لكن ذلك قد لا ينطبق على مارك والبيرغ، إذ بدا مفتعلا إلى حد كبير. أثرت تلك المبالغة على أجواء التوتر المطلوبة لفيلم بهذا الشكل، واختطفت الانتباه إلى ذلك الأداء الكاريكاتيري.

وعلى العكس قدمت ميشيل دوكري في دورها تجسيدا متوازنا لتصميمها على استكمال مهمتها مع الحفاظ على حياة الشاهد، وعدم الإقدام على إطلاق الرصاص على القاتل المترف رغم تهديده لحياتها أكثر من مرة.

استخدمت دوكري التكنيك نفسه “التحديق” و”فتح العينين إلى أقصى حد” مع لقطات مكبرة لكاميرا غيبسون على الوجه، لكنها كانت أقل حدة وأكثر قبولا من والبيرغ. استطاعت أيضا أن تجسد لحظات الضعف والحيرة بشكل رائع وأن تنقل تلك المشاعر للمشاهد مع الحفاظ على الحد الأدنى من التماسك كضابطة في مهمة يجب أن تتم.

وجسد توفير غريس دور “ونستون”، الذي كان مقيدا في مقعده في النصف الأول من الفيلم، ومصابا في النصف الثاني، بعينين بليغتين، وملامح جمعت بين الصدق والعجز. لم يسمح غريس للدور أن يكون محايدا، بل عمل كمحفز للصراع طول الوقت، ورغم الشكوك لم يبدو على وجهه أي تردد بين الطرفين المتصارعين.

ملامح مميزة

لم يكن غيبسون في حاجة إلى الكثير من التفكير في اختيار الألوان التي يستخدمها في العمل، فالمكان الدرامي محاصر بالأبيض والبرودة التي تعني ألوانا محددة، لكنه دعم العزلة التي يعاني منها الأبطال بإضاءة خافتة زادت من حدتها، وأضافت ضيقا على ضيق المكان.

وبدت الملامح الإخراجية لغيبسون عبر تجاهل فكرة المؤثرات الخاصة، والاحتفاظ بالأصوات الطبيعية لما يحدث سواء كان إطلاق نار أو صراخ أو صوت عاصفة، وهو ما دفع بالمشاهد أكثر إلى قلب الحدث.

أظهر فيلم “مخاطر الطيران” أسلوب ميل غيبسون الإخراجي المميز سواء التصوير السينمائي المحكم، والحركة الوحشية، والشخصيات الجدلية أخلاقيا واضحًا، فقد جاء التصوير في مساحة ضيقة قريبا من أسلوبه في فيلم “نهاية العالم” 2006 (Apocalypto)، بالإضافة إلى الإضاءة الضعيفة المتقطعة التي تظهر في الفيلمين.

وعلى مستوى المعارك، فيتميز غيبسون بالاشتباك الطبيعي بين المقاتلين، وقد ظهر ذلك في “مخاطر الطيران”، وفي “باتريوت” 2000 (The Patriot)، الذي كان القتال فيه بالفأس، ليبدو الصراع غير منمق كما في افلام الحركة التي تأتي المعارك فيها أشبه بالرقص على إيقاعات محددة سابقا. وعلى مستوى شخصياته، فهي تتميز دائما بالتعارض الأخلاقي في تجاربه الإخراجية الـ11 السابقة.

قدم ميل غيبسون استعراضا مكثفا لأسلوبه الإخراجي، وتطوره كواحد من كبار صناع السينما في العالم، كما اشتبك مع قضايا العزلة والوحدة والخيانة التي يعاني منها مجتمع قائم على الفردية، وانعدام الثقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

قيادي في داعش.. الداخلية السورية تعلن القبض على “والي دمشق”

الأربعاء 24 ديسمبر 9:42 م

رئيس المخابرات المصرية يعزي الدبيبة في ضحايا حادث الطائرة

الأربعاء 24 ديسمبر 8:41 م

الإمارات تعزي ليبيا في ضحايا تحطم طائرة رئيس الأركان

الأربعاء 24 ديسمبر 4:37 م

فاراداي فيوتشر الشرق الأوسط توقّع مذكرة تفاهم استراتيجية مع واحة رأس الخيمة للأصول الرقمية وتحتفي بتسليم مركبة FX Super One

الأربعاء 24 ديسمبر 4:10 م

نتنياهو يريد اعتراف ترامب بالخط الأصفر حدودا جديدة لإسرائيل

الأربعاء 24 ديسمبر 1:35 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter