Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

المتحدثة باسم البيت الأبيض تنشر رسالة إلى ترامب من نادل كشميري بقطر

الخميس 15 مايو 10:24 م

هل يدفع البابا الجديد ضرائب لأميركا أم الحل ما فعله بوريس جونسون؟

الخميس 15 مايو 10:23 م

10 أندية أوروبية تتابع نجل رونالدو في أولى مبارياته مع البرتغال

الخميس 15 مايو 10:18 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»إسرائيل بين الانقسام والتجهيز لما بعد نتنياهو
الأخبار

إسرائيل بين الانقسام والتجهيز لما بعد نتنياهو

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 14 أبريل 10:46 ملا توجد تعليقات9 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

تتواصل ارتدادات الحرب الإسرائيلية في غزة على المجتمع الإسرائيلي وجيش الاحتلال على حد سواء، مما يفاقم حالة التشظي والانقسام الشديد التي وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، ضاربة بظلالها السوداء على مستقبل الحالة الداخلية، مما سيكون لها تبعات مؤلمة وقاسية، بحسب تصريحات كثير من المسؤولين والقادة السابقين في جيش الاحتلال.

وكان آخر هذه التحركات، توقيع أكثر من 250 عضواً سابقاً في الموساد على عريضة تطالب بإبرام اتفاق سريع لاستعادة الأسرى، حتى لو كان ثمن ذلك إنهاء الحرب، ووقّع على الدعوة 3 رؤساء سابقين للموساد، وهم داني ياتوم، وإفرايم هاليفي، وتامير باردو، إضافة إلى العشرات من رؤساء الأقسام ونواب رؤساء الأقسام في الجهاز.

وانضموا إلى الدعوات التي أطلقها أخيراً نحو 1000 من الطيارين والعاملين في سلاح الجو الإسرائيلي، وكان منهم اثنان من قادة سلاح الجو سابقا، وهما الجنرالان دان حالوتس ونمرود شيفر.

وتبع ذلك إعلان مئات الجنود من قوات الاحتياط من سلاح المدرعات وسلاح البحرية والأطباء، إضافة إلى وحدة 8200 الاستخبارية، مطالبتهم بوقف الحرب وإطلاق سراح الأسرى.

ويرى مراقبون، أن هذه التحركات مثلت قمة جبل الجليد، أما ما رافقها من أسئلة وجودية لم تكن لتطرح سابقا، فقد تحولت إلى حالة من النقاش العام ضمن حالة استقطاب شديدة، كشفت عنها استطلاعات الرأي.

صراع بقاء

دفعت خطوات ائتلاف اليمين المتطرف الانقلابية على مؤسسات الدولة -التي سبقت هجوم طوفان الأقصى– مئات الآلاف من الإسرائيليين إلى الخروج للشوارع، وكان العامل المشترك بينها، هو الوقوف في وجه الانقلاب القضائي والمحافظة على هوية الدولة كدولة ديمقراطية، وفق وصفهم.

لكن الحرب في غزة أظهرت أشكالا أخرى من الخلافات، ليس فقط على ملف الانقلاب القضائي فحسب، بل إن فشل توقع الهجوم والتصدي له أجبر الإسرائيليين على طرح تساؤلات لتحديد المسؤول عن هذا الفشل.

كما طرح تساؤلات عن دور حكومة نتنياهو بمكوناتها اليمينية المتطرفة في الوصول إلى هذه الحالة، التي قدمت إسرائيل بصورة ضعيفة منقسمة، “شجعت الأعداء على تنفيذ السابع من أكتوبر”.

ويرى المختص في الشؤون الإسرائيلية، وديع عواودة، أن هذا العنوان العريض من الخلافات بفعل الحرب، حرك قضايا خلافية داخلية دفينة، وأثر على القدرة بالشعور بالتضامن داخل المجتمع الإسرائيلي، والشعور بالأمن الشخصي، وطرح تساؤلات عن مستقبل الديمقراطية الإسرائيلية وغيرها، والتي تمس عصب المشهد الداخلي.

وأضاف، أن الحرب على غزة كحدث تاريخي وتهديد وجودي وفق وصف نتنياهو لم يخفف من نار الخلافات الداخلية، بل إنها زادت وتعمقت وساعد على ذلك طول الحرب وعدم حسمها وقضية الأسرى.

ويضاف إلى ذلك السجال بين المستوى السياسي والأمني بشأن المسؤولية عن فشل السابع من أكتوبر، والذي يوصف بأنه صراع بقاء دموي في إسرائيل.

وكشف عن جزء من هذا الصراع السجال العلني بين رئيس الشاباك الأسبق يورام كوهين ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن طلبات الأخير بقمع المعارضين وطردهم من الكابينت.

وكانت القشة التي قصمت ظهر البعير إقالة رئيس الشاباك رونين بار والمستشارة القضائية غالي بهاراف ميارا، التي تحولت إلى أزمة دستورية عالقة.

احتجاجات إسرائيلية على الحكومة لإقالتها غالي بهاراف ميارا ورونين بار (غيتي)

استقطاب شديد

وفي آخر استطلاع للرأي نشره معهد دراسات الأمن القومي في نهاية مارس/آذار الماضي، قدر 67% من العيّنة، أن إعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية من شأنه أن يضر بالدافع للخدمة القتالية إلى حد كبير أو إلى حد ما.

وقال 44%، إن الضرر سيكون خطِراً بشكل خاص، وأعرب 70% من الجمهور عن قلقهم بشأن مستقبل الديمقراطية الإسرائيلية، كما كشف الاستطلاع انخفاض توقع المشاركين في الاستطلاع على قدرة المجتمع الإسرائيلي على التعافي من آثار الحرب.

وبقي مستوى القلق بشأن الوضع الاجتماعي مرتفعا، إذ أبدى 65% من إجمالي العيّنة قلقهم بشأن الوضع الاجتماعي في إسرائيل في اليوم التالي للحرب، كما تضاءل الشعور بالأمن الشخصي.

في المقابل، كشف استطلاع للرأي نشره معهد الديمقراطية الإسرائيلية الجمعة، أن 43% يؤيدون العصيان المدني إذا لم تمتثل الحكومة للمحكمة العليا في تعليق إقالة رئيس الشاباك رونين بار.

ويشير تقسيم اليهود، حسب المعسكر السياسي إلى أن أغلبية كبيرة على اليسار (86%) تؤيد العصيان المدني في حال عدم امتثال الحكومة لقرار المحكمة العليا بشأن إقالة رونين بار، وفي الوسط هناك أغلبية أصغر (57%)، وعلى اليمين أقلية صغيرة فقط (21%) تعتقد أن العصيان المدني، هو السبيل للرد على عدم امتثال الحكومة لقرار المحكمة العليا.

عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة: حكومتنا متطرفة والتوصل إلى صفقة هو الحل الوحيد لإنقاذ أرواح أبنائنا#الجزيرة pic.twitter.com/xu7hf7oVrW

— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) April 12, 2025

معارضة الشارع

وقد كشفت حرب غزة المستمرة عن حالة معارضة رسمية، ضعيفة ومنقسمة، ولكن في المقابل ساعدت على صعود أشكال أخرى من المعارضة نجحت في تحريك الشارع بقوة، في قضايا مختلفة أبرزها قضية الأسرى، والانقلاب القضائي ومحاولة فرض حكومة نتنياهو اليمينة الديكتاتورية على مفاصل الدولة.

وشارك نحو مليوني شخص فعلا في مظاهرة واحدة على الأقل، وفقا لاستطلاع رأي نشره معهد الديمقراطية الإسرائيلي.

 ومن أبرز هذه الحركات والمنظمات:

  • حركة عائلات عودة المختطفين والمفقودين: وتمثل بعض أقارب معظم الأسرى الإسرائيليين الذين أسرتهم المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر 2023 والتي لها دور بارز في المظاهرات والاحتجاجات دعما لصفقة تبادل أسرى وإيقاف الحرب على غزة، وتمثل عصب الجهات التي تحتج وتتظاهر أثناء الحرب.
  • حركة النضال ضد الانقلاب القضائي: وتضم في الأصل منظمات يسارية سبق لبعضها أن نشطت في الاحتجاجات على نتنياهو خلال ترؤسه الحكومة الإسرائيلية الـ 35 في 2021.
  • حركة الأعلام السوداء: أطلقها 4 أشقاء من عائلة شفارتسمان، على رأسهم الدكتورة شيكما بريسلر، والتي تتهم وسائل إعلام إسرائيلية، أن تمويلها مصدره جمعية “المسؤولية الوطنية” التابعة لرئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك.
  •  منظمة إخوة السلاح: منظمة احتجاجية وتطوعية إسرائيلية أسسها جنود الاحتياط كجزء من حركة الاحتجاج على الانقلاب القانوني الذي أعلنته الحكومة الإسرائيلية السابعة والثلاثون في يناير 2023 واستمرت في الاحتجاجات على استمرار الحرب ومن أجل عودة الأسرى.
  • حركة احتجاج التكنولوجيا الفائقة: هي منظمة احتجاجية إسرائيلية بدأت في 15 ديسمبر 2022، مكونة من أشخاص من صناع التكنولوجيا والابتكار الإسرائيلية. تضم المنظمة شركات التكنولوجيا الفائقة والموظفين ورجال الأعمال والرؤساء التنفيذيين ورجال الأعمال وأعضاء مجتمع التكنولوجيا الفائقة الإسرائيلي.
  •  قوة كابلان: من أبرز الحركات التي قادت الاحتجاجات في مفترق كابلان في تل أبيب، تصف نفسها -وفقا لموقعها الرسمي- بأنها أكبر قوة مدنية ديمقراطية وليبرالية تعمل بكل الطرق القانونية ضد الحكومة التي تؤدي إلى تدمير إسرائيل وضد المسؤول عن الفشل الذي يرأس الحكومة، وتقاتل الآن لإنهاء الحرب في غزة وتحرير الجميع للعودة إلى منازلهم.
  •  حركة من أجل جودة الحكم: تعرف نفسها بأنها حركة غير حزبية مستقلة، تعمل لهدف غير ربحي لتعزيز حكم أكثر جودة، بالإشراف على سيادة القانون، وتنشط في تقديم الالتماسات للمحكمة العليا، والكشف عن تصرفات موظفين حكوميين.
  •  منظمة أحرار في بلدنا: وهي تابعة لحزب أزرق أبيض الذي أسسه بيني غانتس وزير الجيش ورئيس الأركان الأسبق.

ووفقا للمختص في الشؤون الإسرائيلية، فراس ياغي، فإن الاحتجاجات التي سبقت الحرب وما تلاها، أفرزت مخاضا عنيفا داخليا في المجتمع الإسرائيلي، ليس فقط زيادة الهوة والتشظي الداخلي، بل بروز أيضا، جهات وشخصيات تدير المشهد الداخلي الإسرائيلي، بخلاف الشخصيات وقادة الأحزاب الحاليين من قطبي السياسة من معارضة وائتلاف.

ويوضح أن هؤلاء الذين يقفون في المشهد يتهمون بأنهم السبب في ما وصلت إليه إسرائيل من ضعف وانقسام، “وهو ما شجع الأعداء على السابع من أكتوبر”.

وأضاف ياغي في حديثه إلى الجزيرة نت، أن لاستمرار الحرب آثارا كارثية اقتصاديًا واجتماعيًا، وعلى كافة المستويات، وما يرافقها من حالة الاستقطاب الشديد والتوتر الداخلي، والعواقب الكارثية على صورة إسرائيل في العالم، وعلاقتها بحيث باتت دولة منبوذة، بسبب حرب الإبادة التي ترتكبها في غزة، وفقًا لكثير من المحللين والكتاب الإسرائيليين”.

Anti-Government Protests Continue In Israel
حرب غزة تكشف عن معارضة ساعدت على صعود أشكال أخرى من المعارضة نجحت في تحريك الشارع الإسرائيلي بقوة (غيتي)

الانزلاق لليمين

ولا خلاف بأن إسرائيل باتت بكل مكوناتها رهينة لأفكار المتطرفة، التي تسيطر على مفاصل الحكومة في إسرائيل، ضاغطة على نتنياهو من جهة، ويقوم هو بالمقابل باستغلالها لتمرر أجنداته الشخصية والسياسية ضاربا بعرض الحائط أي مصالح آنية أو بعيدة لإسرائيل في المنطقة والعالم.

وفي المقابل، ترك نتنياهو لهذا التيار بمختلف ألوانه السياسية والدينية، كل الأبواب مشرعة لترسيخ هيمنته الشاملة على الحالة السياسية والعامة، وتنعكس هذه الهيمنة في الانزلاق بشدة نحو اليمين في ظل تراجع سطوة اليسار ويسار الوسط.

وفي مقارنة مع آخر استطلاعات الرأي التي نشرتها القناة 12 الأحد، نجد أن هناك تغيرا واضحا نحو يسار الوسط، رغم تغيير في الأسماء، فمجموع مقاعد الأحزاب اليمينية مع الحريدية بلغ 64، مقابل 74 مقعدا، كانت في آخر انتخابات 2022، أما مقاعد اليسار فقد ارتفعت وفقا للاستطلاع إلى 44 مقعدا مقابل 40 في آخر انتخابات.

وقد فسر الدكتور مناحيم لازار في مقال نشرته معاريف، أن متوسط مقاعد الليكود شهريًا بلغ 27 مقعدًا في سبتمبر/أيلول 2023، وكان ذلك في ذروة الاحتجاجات على التعديلات القضائية.

وبعد السابع من أكتوبر، حدث هبوط واضح وانخفض المتوسط إلى 21 مقعدًا، وبعد ذلك انخفض إلى ما دون 20 مقعدًا لعدة أشهر، ولكن بعد مرور أكثر من عام على الحرب على غزة أصبح لدى حزب الليكود 24 مقعداً، بفارق 3 مقاعد فقط.

 التغيير الذي برز خلال استطلاعات الرأي المختلفة يعكس أيضا قدرة نتنياهو على البقاء رغم العواصف التي اجتاحت إسرائيل خصوصًا الحرب، وحقق نجاحات كان آخرها تمرير الموازنة وتأجيل ملف تجنيد الحريديم المتفجر، والسيطرة الفعلية على قادة المؤسسة الأمنية مع تحميلهم فشل السابع من أكتوبر، ثم استبدالهم بآخرين أكثر ولاء وطاعة له.

في مقابل حالة الاستقرار التي تناولها لازار، يرى رونين تسور في مقال نشرته القناة 12 الأربعاء بأنه رغم معجزة استقرار الوضع السياسي لنتنياهو إلا أن الليكود وفق الاستطلاعات ما زال بعيداً عن الوصول إلى الثلاثين مقعدا.

ولكن مع تنامي التهديد لحكمه، وتكثيف التطرف الداخلي إلى أبعاد مثيرة للقلق، فإن دعم المجموعة السياسية الأساسية -من التيار الديني- التي ستقف إلى جانبه مهما كانت الظروف، يزداد قوة فهو يعتمد عليهم في معيشته، والحفاظ على مكانته، وتحقيق رغبة الانتقام لدى قطاعات كبيرة من أعضائه.

An ultra-Orthodox Jewish man walks in front a Likud party election campaign banner depicting Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu in Jerusalem March 1, 2020. REUTERS/Ammar Awad
المجموعة السياسية الأساسيةمن التيار الديني ستقف إلى جانب حزب الليكود مهما كانت الظروف (رويترز)

بين بينيت ونتنياهو

وبينما كشفت استطلاعات الرأي عن تغيير في المزاج العام الإسرائيلي بسبب الحرب، ومن ذلك أن رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت (يمين متطرف) سينجح بأن يترأس أكبر حزب في إسرائيل لو خاض الانتخابات القادمة.

يسعى بينيت ذو الأصول الصهيونية الدينية إلى تغيير جلده ولو قليلا، وقد بدأ باستمالة الناقمين على سياسة نتنياهو من حلفائه الحاليين من اليمين المتطرف، إضافة إلى الساخطين من أحزاب المعارضة بسبب وهن وضعف قادتها.

وسجل بينيت حزبا جديدا باسم “بينيت 2026″، ووفق استطلاع رأي لصحيفة معاريف في حال جرت الانتخابات اليوم، فإن حزب بينيت سيحل أولا بحصوله على 29 مقعدا، مقابل حصول الليكود برئاسة نتنياهو على 21 مقعدا.

وعليه، يحصل المعسكر المعارض لنتنياهو على 65 مقعدا، مقابل 45 مقعدا لمعسكر نتنياهو، و10 مقاعد للنواب العرب.

نفتالي بينيت رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق (غيتي)

المشهد السياسي

يرى عواودة أنه لو تم تكليف لجنة تحقيق حكومية في السابع من أكتوبر فلن يكون نتنياهو وأيضا قادة من أحزاب الائتلاف الحالي في المشهد السياسي.

وأوضح الخبير بالشأن الإسرائيلي، أن نتنياهو يعرف جيدا، أن لجنة التحقيق، ووقف الحرب يعني تفكك حكومته، وستتبعه انتخابات مبكرة، سيدفع ثمنها شخصيا من تاريخه السياسي وسيكون خارج المشهد، إضافة للعقاب الذي سيتعرض له الليكود، وباقي مكونات الائتلاف، في صناديق الاقتراع من الناخبين على دوامة الأزمات التي فرضتها أجنداتهم الشخصية الضيقة على إسرائيل من أثمان بالدم.

ويتفق ياغي معه، أن نتنياهو لن يكون في المشهد السياسي القادم إلا إذا نجح في إطالة هذه الأزمة من حرب، وتوتر في الإقليم حتى نهاية فترة ولايته في نهاية 2026، على أمل أن يكون هناك تغيير في المزاج العام الإسرائيلي، وقدرته على إقناعهم وتسويق صورة النصر المطلق، والأسرى، واليوم التالي للحرب ليس في جبهة غزة وحدها بل في الحالة الداخلية الإسرائيلية”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المتحدثة باسم البيت الأبيض تنشر رسالة إلى ترامب من نادل كشميري بقطر

الأخبار الخميس 15 مايو 10:24 م

هل يدفع البابا الجديد ضرائب لأميركا أم الحل ما فعله بوريس جونسون؟

الأخبار الخميس 15 مايو 10:23 م

محمد بن زايد وترامب يؤكدان على تعزيز الشراكة الاستراتيجية

الأخبار الخميس 15 مايو 9:30 م

سيول في ولايات جزائرية تثير غضب نشطاء وهذا أبرز ما قالوا

الأخبار الخميس 15 مايو 9:23 م

ترامب في الإمارات.. مسؤولة أميركية تتحدث عن رسائل مهمة

الأخبار الخميس 15 مايو 8:29 م

خبير عسكري: كمائن غزة تظهر خبرة ميدانية كبيرة اكتسبتها المقاومة

الأخبار الخميس 15 مايو 8:22 م

حظر “خطاب الكراهية” بالجامعات.. خطوة لتكريس السلم الأهلي السوري

الأخبار الخميس 15 مايو 8:21 م

في الإمارات.. واشنطن تعلن بناء أكبر مجمع للذكاء الاصطناعي

الأخبار الخميس 15 مايو 7:28 م

إيران: نرفض لغة التهديد والطرف المقابل غير قادر على فرض إرادته عسكريا

الأخبار الخميس 15 مايو 7:21 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

المتحدثة باسم البيت الأبيض تنشر رسالة إلى ترامب من نادل كشميري بقطر

الخميس 15 مايو 10:24 م

هل يدفع البابا الجديد ضرائب لأميركا أم الحل ما فعله بوريس جونسون؟

الخميس 15 مايو 10:23 م

10 أندية أوروبية تتابع نجل رونالدو في أولى مبارياته مع البرتغال

الخميس 15 مايو 10:18 م

حمى الضنك وشيكونغونيا قد تصبحان من الأمراض المتفشية في أوروبا بسبب الاحترار

الخميس 15 مايو 9:31 م

محمد بن زايد وترامب يؤكدان على تعزيز الشراكة الاستراتيجية

الخميس 15 مايو 9:30 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter