Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

المحكمة العليا في لندن ترفض إلغاء قرار حكومي بحظر جمعية مؤيدة لفلسطين

السبت 05 يوليو 4:48 ص

توماس فريدمان: هكذا سيجعل قانون ترامب “الكبير والجميل” الصين عظيمة

السبت 05 يوليو 4:40 ص

هل يعود ميسي مجددا إلى برشلونة؟

السبت 05 يوليو 4:33 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»تكنولوجيا»“تجربة تايغا”.. لم حاول السوفيات تفجير 250 قنبلة نووية بمكان واحد؟
تكنولوجيا

“تجربة تايغا”.. لم حاول السوفيات تفجير 250 قنبلة نووية بمكان واحد؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 17 مايو 1:15 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، بدأت كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي في مناقشة أفكار تبدو غريبة اليوم، تتعلق باستخدام القنابل النووية ليس فقط للحرب، بل للبناء أيضا.

وقد سميت هذه المشروعات “بالانفجارات النووية السلمية”، وقد أُجريت حوالي 150 تجربة من هذا النوع بين عامي 1957 و1989 في الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد السوفياتي.

وكانت التطبيقات متنوعة، شملت الحفر واسع النطاق لإنشاء الخزانات والقنوات والموانئ وتحفيز استخلاص النفط والغاز، وإنشاء تجاويف لتخزين النفط أو الغاز أو النفايات تحت الأرض، وإطفاء حرائق حقول الغاز، وإنتاج الطاقة عبر الفلوريدات المنصهرة تحت الأرض لإنتاج البخار للكهرباء، وتكسير خام النحاس والفوسفات تمهيدا للتعدين، وغيرها .

مشروع خاص جدا

ومن أشهر التجارب السوفياتية التي اعتمدت هذه الفكرة مشروع “تايغا”، حيث كان الاتحاد السوفياتي مهووسا بمشاريع البنية التحتية الضخمة التي تُظهر قوته الهندسية، وكان أحد هذه الأحلام بناء قناة تربط نهر بيتشورا في منطقة القطب الشمالي بنهر كاما، الذي يغذي نهر الفولغا، الشريان النهري الرئيسي لروسيا.

وكانت هناك أسباب اقتصادية وإستراتيجية مهمة، حيث سيُسهّل هذا المشروع نقل الموارد الطبيعية، كالأخشاب والفحم، من أقصى الشمال إلى وسط البلاد، وسيُوفّر طريقا مائيا أكثر ملاءمة للملاحة، وهو أمر مفيد خاصة مع تجمّد العديد من أنهار سيبيريا شتاء.

إلى جانب ذلك، كان لهذا المشروع قيمة عسكرية كامنة، إذ وفّر طريق نقل احتياطيا في حال تهديدات الناتو.

لكن حفر مثل هذه القناة عبر تضاريس نائية ووعرة كان كابوسا من حيث التكلفة واللوجيستيات. وهنا جاء دور القنابل النووية، حيث قرر العلماء السوفيات في أوائل سبعينيات القرن الماضي، اختبار إمكانية استخدام الشحنات النووية لحفر قناة عن طريق تفجير التربة والصخور، وإذا نجح الاختبار ستستخدم 250 قنبلة نووية لحفر القناة.

حفر القنوات مهمة شديدة التعقيد، لذا استخدم العلماء القنابل النووية (بيكسابي)

الاختبار الأولي

اختير موقع الاختبار في مقاطعة كوستروما، بالقرب من قرية فاسيوكوفو، وهي منطقة هادئة مليئة بالغابات تبعد أكثر من ألف كيلومتر عن موسكو.

ووُضعت 3 قنابل نووية تحت الأرض في خط مستقيم، بمسافة 165 مترا بين كل منها، بلغت قوة كل منها 15 كيلوطنا، أي ما يعادل تقريبا قوة القنبلة التي أُلقيت على هيروشيما، ودُفنت القنابل تحت عمق 127 مترا من الأرض لمنع ظهور سحابة فطر مرئية أو انفجار على مستوى السطح، وسُميت هذه التجربة “تايغا”، في إشارة إلى الغابة الروسية الشاسعة التي نُفذت فيها.

وفي 23 فبراير/شباط 1971، فُجرت القنابل الثلاث في آنٍ واحد، اهتزت الأرض بعنف، وتشكلت حفرة هائلة، وأزاح الانفجار ملايين الأطنان من الأرض، تماما كما كان مُخططا له، وترك وراءه منخفضا يشبه الخندق، يبلغ طوله حوالي 700 متر وعمقه 30 مترا، ظل موجودا إلى الآن تحت اسم “البحيرة النووية”

ومن وجهة نظر فيزيائية، كان الاختبار ناجحا، فقد فعلت القنابل ما كان من المفترض أن تفعله بالضبط وهو إنشاء قناة.

ولكن، على الرغم من ذلك لم تسر الأمور كما هو متوقع، فقد تسربت مواد مشعة من الانفجارات إلى السطح وإلى الهواء، وتلوثت التربة والمياه والنباتات في المنطقة، كما انطلقت غازات مشعة من باطن الأرض عبر الشقوق والصدوع، وإلى جانب ذلك، فقد رصد أثر هذا الإشعاع في الدول المجاورة.

كما أن التفجير مثل خيبة أمل هندسية، فعلى الرغم من أن الانفجار أحدث حفرة كبيرة، فإن جدران الحفرة كانت غير مستقرة، والقاع غير مستوٍ، وجعلت التربة الصقيعية والمياه الجوفية في المنطقة من المستحيل مواصلة العمل فيها دون تعزيزات مكثفة.

وتسبب ما سبق في توقف المشروع، وأصبحت هذه الحفرة بمثابة تحفة فنية من حقبة الحرب الباردة، أشبه بنصب تذكاري لوقت اعتقدت فيه الحكومات أن القنابل النووية يمكن استخدامها كالجرافات.

«Nuclear Lake». Artificial lake in the taiga of the Perm region. The canal was created after three 15 kt underground nuclear explosions in 1971, and later filled with water. pic.twitter.com/LUEvCQZSaX

— NUKES (@atomicarchive) January 8, 2019

تجارب حديثة

وفي عام 2009، جمع العلماء عينات من التربة والأشنيات (كائنات تعايشية تتكون من ترافق بين الطحالب الخضراء المجهرية وفطريات خيطية) من 6 مواقع مختلفة في منطقة “تايغا” للتجارب النووية، كان الهدف قياس كمية المواد المشعة التي لا تزال موجودة في البيئة بعد عقود من التجربة.

ووجد الباحثون بقايا الانشطار الناتج عن الانفجار النووي، مثل السيزيوم-137 واليوروبيوم-155، إلى جانب مواد مشعة أخرى مثل الكوبالت-60 والنيوبيوم-94 والبزموت-207.

وكانت نسبة هذه العناصر لا تزال كبيرة، فعلى سبيل المثال احتوى الموقع على ما يصل إلى 700 ضعف من السيزيوم 137 مقارنة بالمستويات الأساسية.

وكانت المفاجأة أنه حتى بعد مرور ما يقارب من 40 عاما من هذا التفجير، لا يزال الموقع يعاني من تلوث إشعاعي كبير، وخاصة في التربة.

إلى جانب ذلك، لاحظ العلماء أن العناصر المشعة انتقلت إلى الأنظمة البيولوجية -مثل الأشنات، التي خزنتها ضمن عملياتها الحيوية- مما يُظهر تعرضا بيئيا.

ولا تزال مستويات الإشعاع في الموقع أعلى بكثير من المعدل الطبيعي، ويجب توخي الحذر عند أي دخول أو استخدام للأراضي في المنطقة.

بقايا الحرب الباردة

الأمر لم يقف عند تجارب الاتحاد السوفياتي، كان للولايات المتحدة نسخها الخاصة من هذه التفجيرات، ففي عام 1962، اختبرت الولايات المتحدة مفهوما مشابها في تجربة “سيدان” النووية في نيفادا، والتي أحدثت حفرة هائلة. ومثل تايغا، أنتجت غبارا إشعاعيا، واعتُبرت في النهاية فشلا في البناء.

والآن، توقفت إلى حد كبير التفجيرات النووية السلمية في كل العالم تقريبا، بدأ الأمر في عام 1996، حيث اعتمدت الأمم المتحدة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية.

وتحظر هذه المعاهدة جميع التفجيرات النووية، بما في ذلك التفجيرات النووية الشاملة، لأي غرض كان، ورغم عدم تصديق جميع القوى النووية عليها بعد، فإنها رسّخت القاعدة العالمية ضد أي تفجيرات نووية.

وتبقى هذه التجارب شاهدا على أن القنبلة النووية كانت دائما خطرا على البشرية، فقدرتها على الهدم والتلويث استثنائية، حتى في الجوانب السلمية.

ويرى العديد من العلماء في هذا النطاق أن تلك بالأساس هي المشكلة الأساسية حينما نتحدث عن احتمالات استخدام السلاح النووي، فهي بالفعل ضعيفة لأن امتلاك الكثير من الدول لهذه القدرة المدمرة يمنعها من استخدامها (خشية أن تستخدم ضدها)، إلا أن مجرد وجود احتمال ضعيف -لكنه مدمر للغاية- يظل خطيرا جدا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مظاهرات ضد غوغل بسبب الذكاء الاصطناعي

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 8:18 م

تراها بعينيك.. إليك 6 أحداث فلكية مدهشة في يوليو 2025

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 6:13 م

عادات بسيطة.. يمكن أن تطيل العمر بدون أمراض

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 12:44 م

فيزيائيو أكسفورد يصنعون ضوءا من “الفراغ الكمومي”

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 12:07 م

“هواوي” تواجه اتهامات جنائية أميركية بسبب سرقة التقنيات

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 10:09 ص

من الطفولة إلى النسيان.. لماذا لا نتذكر ذكرياتنا المبكرة؟

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 9:41 ص

حقوق النشر في عصر الذكاء الاصطناعي.. كيف تعيد التكنولوجيا صياغة قواعد الملكية الفكرية؟

تكنولوجيا الخميس 03 يوليو 6:54 م

شركة الطيران الأسترالية “كوانتاس” تتعرض لهجوم سيبراني “كبير”

تكنولوجيا الخميس 03 يوليو 4:52 م

البلاستيك يتسلل إلى الخصوبة.. دراسة تكشف “كارثة صامتة”

تكنولوجيا الخميس 03 يوليو 2:22 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

المحكمة العليا في لندن ترفض إلغاء قرار حكومي بحظر جمعية مؤيدة لفلسطين

السبت 05 يوليو 4:48 ص

توماس فريدمان: هكذا سيجعل قانون ترامب “الكبير والجميل” الصين عظيمة

السبت 05 يوليو 4:40 ص

هل يعود ميسي مجددا إلى برشلونة؟

السبت 05 يوليو 4:33 ص

العثور على رفات بشرية في موقع “انفجار كاليفورنيا”

السبت 05 يوليو 4:00 ص

ألمانيا تجري محادثات لشراء أنظمة باتريوت من أميركا لأوكرانيا

السبت 05 يوليو 3:47 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter