Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

“الضبابية الموجهة”.. كيف يدير نتنياهو لعبة صفقة التبادل للبقاء سياسيا؟

السبت 05 يوليو 10:46 ص

“كاسونغو”.. قصة فقدان وحب تختبئ خلف الإيقاعات الراقصة

السبت 05 يوليو 10:41 ص

بالفيديو.. استعراض مسلح وسط بيروت بثير الجدل

السبت 05 يوليو 10:17 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»تكنولوجيا»القطط تميز أصحابها من الغرباء بحاسة الشم
تكنولوجيا

القطط تميز أصحابها من الغرباء بحاسة الشم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 08 يونيو 7:43 صلا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

إذا لاحظت أن قطتك تشم قميصك أو تفرك رأسها على ساقك، فإنها قد لا تفعل ذلك لإظهار المودة فقط، بل ربما للتعرف إليك، وتمييزك من الغرباء من رائحة جسدك، بحسب ما كشفت دراسة حديثة.

وتعدّ حاسة الشم من أهم القدرات الحسيّة لدى القطط، وتستخدم القطط حاسة الشم في سلوكيات متنوعة، إذ يمكن أن تساعدها على التعرف إلى القطط الأخرى والتواصل مع بعضها بعضا، لكن دورها في التعرف إلى البشر لا يزال غير واضح.

تقدّم الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة طوكيو للزراعة، والمنشورة أخيرا في المجلة العلمية  “بلوس وان” ، طريقة جديدة لفهم كيف تتعرف القطط إلى الأشخاص من حولها باستخدام أنوفها فقط، حيث غالبا ما تبدو القطط غامضة في عواطفها، وتظهر سلوكا اجتماعيا انتقائيا، وتحاول الدراسة معرفة ما إذا كانت هذه السلوكيات الدقيقة تخفي قدرات التعرف المعقدة.

وتوصلت الدراسة إلى أن القطط تقضي وقتا أطول في استنشاق رائحة الأشخاص الغريبين أكثر من أصحابها، ويشيّر هذا إلى أنه بإمكانها تحديد البشر المألوفين لها فقط عن طريق الرائحة.

أسلوب الدراسة

اختبر الباحثون 30 قطة منزلية مستأنسة لهذه الدراسة، تضم 11 ذكراً و19 أنثى أعمارها نحو 7 سنوات، كما شارك في الاختبار 17 شخصاً من مالكي القطط، ومن الأشخاص الذين اعتنوا بها في معظم الأوقات، إضافة إلى اختيار ثمانية أشخاص آخرين ليس لديهم اتصال سابق بحيوانات الاختبار ولا بأصحابها.

وأجريت ثلاث تجارب مع كل قطة بفواصل زمنية مدتها 5 دقائق بين كل منها، حيث تم تحضير ثلاث لوحات مزودة بثلاثة أنابيب اختبار تحتوي عينات الرائحة لتقديمها إلى القطة، مع ترتيب محفزات الرائحة الثلاثة المختلفة عشوائيا في كل تجربة.

وقدمت أنابيب التجربة الثلاثة للقطط في وقت واحد، حيث يحتوي أحدها على مسحة رائحة مالكها، والآخر على رائحة من شخص غريب، وأنبوب فارغ بمثابة عنصر تحكم ولا يحتوي على رائحة، وجاءت هذه المسحات من مناطق محددة من الجسم: خلف الأذنين، وتحت الإبطين، وبين أصابع القدم، وكانت الأنابيب متباعدة بمقدار 3 سنتيمترات ومثبتة على صفيحة أكريليك، مما يضمن أن القطط لديها نفس إمكانية الوصول إلى كل منها.

وجمعت جميع عينات الروائح قبل التجارب بوقت قليل مع التعامل معها بنظافة صارمة لتجنب التلوث، وأجريت التجارب في منازل أصحاب القطط ، مع تسجيل كل جلسة بكاميرا متطورة لإجراء تحليل سلوكي دقيق.

فتحة أنف مختلفة لكل رائحة

لاحظ الباحثون أن القطط قد استنشقت باستمرار الرائحة البشرية غير المألوفة لفترة أطول (نحو 4.8 ثوان) من رائحة مالكها (نحو 2.4 ثانية) أو الأنبوب الفارغ (1.9 ثانية)، وهو ما يتوافق مع سلوكها في مجتمعاتها، إذ تشم القطط المفطومة القطط الغريبة عنها لفترة أطول من شم أمهاتها.

توصلت نتائج الدراسة أيضا إلى أن القطط التي أمضت وقتا أطول بكثير في استنشاق روائح غير معروفة من روائح مالكها، كانوا في البداية أكثر عرضة لشم الروائح غير المعروفة بفتحة أنفهم اليمنى، ثم تحولوا في وقت لاحق لاستخدام فتحة أنفهم اليسرى حين أصبحوا أكثر دراية بالرائحة.

ويشير تبديل فتحة الأنف هذا إلى اختلاف دور الدماغ، إذ ترتبط فتحة الأنف اليمنى بالنصف الأيمن من الدماغ، الذي غالبا ما يتولى مهمة معالجة المحفزات الجديدة أو التنبيهية، وبمجرد أن تصبح الرائحة مألوفة، يتولى نصف الدماغ الأيسر زمام الأمور، و يبدأ بالاستجابة الروتينية.

لاحظت الدراسة أيضاً سلوك فرك الوجه بعد شم الرائحة في العديد من التجارب، وهذا شائع لدى القطط، ولكن في هذه الدراسة، فركت القطط وجوهها في كثير من الأحيان بعد استنشاق رائحة مالكها.

ولاحظ الفريق وجود صلة قوية بين هذا السلوك ودرجات التقارب العاطفي التي أبلغ عنها أصحابها من خلال استبيان مصاحب للدراسة.

وأثرت الرابطة العاطفية على سلوك فرك الرأس، ولكن ليس على استكشاف حاسة الشم، وهذا يدل على أن استنشاق الرائحة قد يكون أكثر غريزية، في حين أن الفرك يمثل سلوكا اجتماعيا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مظاهرات ضد غوغل بسبب الذكاء الاصطناعي

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 8:18 م

تراها بعينيك.. إليك 6 أحداث فلكية مدهشة في يوليو 2025

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 6:13 م

عادات بسيطة.. يمكن أن تطيل العمر بدون أمراض

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 12:44 م

فيزيائيو أكسفورد يصنعون ضوءا من “الفراغ الكمومي”

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 12:07 م

“هواوي” تواجه اتهامات جنائية أميركية بسبب سرقة التقنيات

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 10:09 ص

من الطفولة إلى النسيان.. لماذا لا نتذكر ذكرياتنا المبكرة؟

تكنولوجيا الجمعة 04 يوليو 9:41 ص

حقوق النشر في عصر الذكاء الاصطناعي.. كيف تعيد التكنولوجيا صياغة قواعد الملكية الفكرية؟

تكنولوجيا الخميس 03 يوليو 6:54 م

شركة الطيران الأسترالية “كوانتاس” تتعرض لهجوم سيبراني “كبير”

تكنولوجيا الخميس 03 يوليو 4:52 م

البلاستيك يتسلل إلى الخصوبة.. دراسة تكشف “كارثة صامتة”

تكنولوجيا الخميس 03 يوليو 2:22 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

“الضبابية الموجهة”.. كيف يدير نتنياهو لعبة صفقة التبادل للبقاء سياسيا؟

السبت 05 يوليو 10:46 ص

“كاسونغو”.. قصة فقدان وحب تختبئ خلف الإيقاعات الراقصة

السبت 05 يوليو 10:41 ص

بالفيديو.. استعراض مسلح وسط بيروت بثير الجدل

السبت 05 يوليو 10:17 ص

رئيس رواندا: لقاء الدوحة سهّل اتفاق واشنطن

السبت 05 يوليو 9:53 ص

ما رسالة إثيوبيا من دعوة مصر والسودان لحفل افتتاح سد النهضة؟

السبت 05 يوليو 9:45 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter