Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟
ثقافة وفن

الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 8:05 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

في مشهد تتمازج فيه البندقية مع الرقص، والموقف مع الصورة، فتحت فانيسا ريدغريف عدسة الكاميرا على من تعمّدت هوليود تغييبهم طويلا؛ شعب اقتلع من أرضه، في مشاهد صامتة لا تظهر في أفلام الجوائز الحمراء.

وعرض برنامج “المرصد”، في حلقة يوم الاثنين 21 يوليو/تموز 2025، فيلما وثائقيا بعنوان “هوليود: أصوات خارج السرب”، تناول فيه تفاعل صناعة السينما الأميركية مع القضية الفلسطينية، مقدما الممثلة البريطانية فانيسا ريدغريف كنواة للوحة مفعمة بالحراك والتحدي.

لم تكن فانيسا تؤدي دورا من على خشبة المسرح، بل تمارس قناعاتها أمام عدسة وثائقية صادمة أنتجتها عام 1977 بعنوان “الفلسطيني”، لتغدو لاحقا الشرارة الأولى التي اخترقت جدار الصمت في عاصمة السينما.

ووسط موجة من الأفلام الأميركية التي اختزلت إسرائيل في صورة الناجي المتحضّر المحاط بجيران متوحشين، كانت فانيسا تغرّد خارج السرب، تسأل لاجئا فلسطينيا عن بيته، لا عن تاريخه الأمني، وتُظهر بوضوح وجها آخر للرواية طالما أبقته عدسات هوليود في الظل.

واختارت فانيسا أن تصنع فيلما عن شعب لا يُرى، وتُجري مقابلات مع مقاومين لا يُسمع صوتهم، في وقت كانت فيه الرواية الصهيونية تتربع على مقعد الإخراج منذ عقود.

في الطرف الآخر من المشهد، كان كيرك دوغلاس، أيقونة الشاشة الذهبية، يقف على مسرح في القدس المحتلة عام 2000، يفاخر بتصويره 4 أفلام في إسرائيل، حيث حيّاه رئيس وزرائها في ذلك الحين إيهود أولمرت بعبارة “مرحبا بك في وطنك”.

لم يكن وحده، بل ضمن جوقة من نجوم هوليود نسجوا منذ الخمسينيات تحالفا فنيا غير معلن مع المشروع الصهيوني، عزّزته أفلام مثل “الخروج” عام 1960 و”ظل عملاق” الذي صوّر الضابط الأميركي كداعم لتأسيس جيش الاحتلال.

لحظة مفصلية

وسط هذا الانحياز المؤسسي، جاءت لحظة مفصلية في عام 1978، حين وقفت فانيسا ريدغريف على منصة الأوسكار تتسلّم جائزة أفضل ممثلة بدور مساعد، لا لتشكر الأكاديمية فحسب، بل لتدين علانية سلوك مجموعة من الصهاينة الذين -كما وصفتهم- أساؤوا لمكانة اليهود ونضالهم التاريخي ضد الفاشية.

بكلماتها تلك، فتحت صندوق العواصف، وبدلا من التصفيق التقليدي، جاء الرد فوريا من الكاتب بادي تشايفسكي الذي اعتلى المنصة ليهاجمها قائلا إن “لحظة الفوز ليست محطة في التاريخ”.

لم يكن غضب الصناعة أقلّ وطأة من انتقاد النقّاد، فبعد أسابيع من خطابها انفجرت قنبلة أمام مسرح في لوس أنجلوس كان من المقرر عرض فيلم “الفلسطيني” فيه، وبدأت حملة تجفيف غير معلنة، أغلقت أمامها أبواب المنتجين وأقصتها من أدوار كان يمكن أن تجعلها أكثر شهرة وربحا.

لكنها لم تتراجع، بل كانت تقول علنا: “فزت بالأوسكار كممثلة ثورية، وسياسية، وممثلة في آن واحد”، مؤكدة أن انحيازها للفلسطينيين ليس خطابا عابرا، بل جزء من معركة أوسع ضد العنصرية والاستعمار.

وفي مقابل شجاعتها، كانت صناعة السينما الأميركية تتحصن بصمت ثقيل، تُقصي كل من يتجرأ على الإشارة إلى معاناة الفلسطينيين، ففي عام 1983 سُحب فيلم “هنا كي” للمخرج كوستا غافراس من الصالات بعد مدة وجيزة من عرضه، فقط لأنه قدّم الفلسطينيين بصفتهم ضحايا.

لكن الكاميرا لم تُطفأ، فقد شاركت فانيسا في عام 1980 بفيلم “الحرب الخامسة” الذي رصد نضال الفلسطينيين، ثم واصلت الظهور في بيروت دعما للمقاومة اللبنانية والفلسطينية، وكانت تُعلي من شأن الألوان الوطنية؛ تتحدث عن الأحمر للدم، والأخضر للأرض، والأبيض للزهور.

بوادر التغير

ومرت عقود، ولم يكن لصدى صوتها أن يظل وحيدا، ومع العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2008 بدأت بوادر التغير، حيث رفض داستن هوفمان حضور مهرجان القدس عام 2010، وانتقد جون كيوزاك قتل المدنيين في عدوان 2014.

ثم توالت المواقف، فرفض فنانون بارزون مثل دي كابريو ومات ديمون دعوات فاخرة لزيارة إسرائيل عام 2017، من دون أن يعلنوا السبب، في ما بدا انسحابا صامتا من مربع التواطؤ.

وبعد حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، بلغ الزخم ذروته، لتخرج الفنانة سوزان ساراندون في مظاهرات تنادي بـ”الحرية لفلسطين”، وتُعاقب بفصلها من وكالة المواهب التي تمثلها، كما واجهت بطلة سلسلة “سكريم”، ميليسا باريرا، المصير ذاته، لموقفها الصريح ضد الحرب على غزة.

لكن العالم لم يعد كما كان، فقد امتلأت منصات التواصل بالمشاهد الدامية القادمة من غزة وكسرت القوالب القديمة، وأجبرت النجوم على اتخاذ موقف.

وفي الأوسكار نفسه، عاد المشهد لينقلب، حيث صعد المخرج البريطاني جوناثان غليزر في عام 2024، ليعلن من على منصة التكريم رفضه لاختطاف اليهودية والهولوكوست لتبرير الاحتلال.

لم يُقابل حينها بالهجوم بل بالتصفيق، ومن الساحة ذاتها التي طُردت منها فانيسا معنويا قبل عقود، عاد الحديث عن فلسطين إلى الواجهة، لكن هذه المرة بأصوات متعددة وأفق أكثر انفتاحا.

لم تعد فانيسا وحدها، لكنها ستبقى الرمز الأول، والشرارة التي اخترقت الظلام، وكسرت حاجز الرهبة، وسحبت البساط من تحت رواية رسخت طوال عقود. وبينما تواصل هوليود تذبذبها بين الانحياز والحذر، سيبقى اسم فانيسا ريدغريف محفورا في ذاكرة كل من آمن بأن الكاميرا يمكن أن تكون سلاحا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter