Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

ملف سلاح “حزب الله” في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن

الإثنين 08 ديسمبر 1:59 ص

سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

الأحد 07 ديسمبر 11:57 م

رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: “الوضع تحت السيطرة تماما”

الأحد 07 ديسمبر 9:50 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»تكنولوجيا»6 أخطار أمنية يجب ألا تقع بها عند استخدام “شات جي بي تي” في العمل | تكنولوجيا
تكنولوجيا

6 أخطار أمنية يجب ألا تقع بها عند استخدام “شات جي بي تي” في العمل | تكنولوجيا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 25 يوليو 11:29 صلا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

أصبح استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل أمرا شائعا، وإذا لم تفعل ذلك، فسوف تتخلف عن زملائك بخطوات، ولكن رغم ذلك، فقد تصبح أدوات الذكاء الاصطناعي مثل “شات جي بي تي” خطرة جدا إذا استُعملت خطأً.

ولهذا من المهم فهم المخاطر الأمنية الخفية التي قد تسببها هذه الأدوات من انتهاك الخصوصية إلى سرقة الملكية الفكرية، وسنذكر أبرز 6 أخطار رئيسية يجب الانتباه لها عند استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل.

أخطار الخصوصية

من أكبر الأخطار عند استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في العمل مشاركة معلومات حساسة أو خاصة دون قصد، مثل بيانات العملاء أو مستندات داخلية أو حتى أفكار مهمة تعود لك أو لشركتك.

وقد تفكر في إرسال مسودة اقتراح أو عقد أو فكرة اختراع لأداة ذكاء اصطناعي لتحسينها، لكن بمجرد القيام بذلك تكون قد سلمت تلك المعلومات إلى منصة خارجية، وربما لا تكون لديك سيطرة كاملة على ما يحدث لها بعد ذلك.

وبعض الشركات المزودة لتلك الأدوات توفّر حسابات مخصصة للمؤسسات وتعد بعدم تخزين أو استخدام بياناتك في تدريب نماذجها، لكن هذا يعتمد على إعدادات الأداة وسياسات الخصوصية التي يمكن أن تتغير بمرور الوقت أو تتأثر بقوانين استثنائية.

ومن الجدير بالذكر أن الخطر لا يكمن في أن الذكاء الاصطناعي يسرق بياناتك، بل في أنك قد تعطيه معلومات قيّمة دون أن تدرك العواقب لاحقا، فهو يأخذ بياناتك ويتدرب عليها ثم يعرضها للعامة على شكل مخرجات متى طُلب منه ذلك.

وإذا أسأت استخدام الذكاء الاصطناعي، فإنك قد تنتهك قانون قابلية نقل التأمين الصحي والمساءلة “إتش آي بي إيه إيه” (HIPAA) أو قانون حماية البيانات العامة “جي دي بي آر” (GDPR)، ويجب أن تعلم أن انتهاك هذه القوانين يترتب عليه عقوبات مالية باهظة لشركتك، كما أن إساءة التعامل مع بيانات العملاء أو المرضى قد يكلفك وظيفتك، وربما تكون قد وقعت اتفاقية عدم إفصاح عندما بدأت عملك وإذا أفدت بأن بيانات محمية فهذا يعني أنك انتهكت الاتفاقية.

وحتى لا يقع الموظفون في هذه الأخطاء تُقدم شركات الذكاء الاصطناعي مثل “أوبن إيه آي” و”أنثروبيك” خدمات مؤسسية لعديد من الشركات تسمح باستخدام منتجاتها بشكل مخصص مع مراعاة حماية الخصوصية والأمن السيبراني، ولهذا من المفيد استخدام حساب الذكاء الاصطناعي الذي توفره الشركة بدلا من استخدام حساب شخصي.

المعلومات الخطأ

الذكاء الاصطناعي لا يتحقق من المعلومات التي يقدمها، فهو يتنبأ بالكلمات بناء على الأنماط التي تعلمها، ونماذج اللغة الكبيرة قادرة على كتابة مستندات كاملة أو تلخيصات أو حتى اقتباسات في ثوانٍ، لكنها كثيرا ما تُهلوس –أي تنتج معلومات خطأ مع أنها تبدو قابلة للتصديق– وقد تكون هذه المعلومات على شكل مصادر وهمية أو بيانات غير دقيقة أو قضايا قانونية لا وجود لها.

وحتى في الحسابات البسيطة أو الجداول يمكن أن يرتكب الذكاء الاصطناعي أخطاءً مثل حساب النتائج بشكل غير صحيح أو تطبيق معادلات بطريقة خطأ أو حتى يعطي معلومات خطأ، وإذا نبهته إلى الخطأ قد يعترف ويصحح نفسه مما يثبت أنه لم يكن متأكدا منذ البداية.

ولذلك إذا قمت بنسخ محتوى من الذكاء الاصطناعي ووضعته في عرض تقديمي أو تقرير من دون مراجعة، فأنت تخاطر بنشر معلومات مضللة قد تضر بمصداقيتك ومصداقية شركتك، ولهذا من الضروري أن تراجع مخرجات الذكاء الاصطناعي وتتحقق منها على الدوام.

أخطار التحيّز

تعتمد أدوات الذكاء الاصطناعي على كميات هائلة من البيانات مثل المقالات والصور والأبحاث ومحتوى الفيديوهات، مما يجعلها في بعض الأحيان تعكس تحيزات موجودة في تلك البيانات أو لدى من قام بكتابتها.

ورغم محاولات الشركات الكبرى تعديل نماذجها لكي لا تُخرج أي محتوى مسيء أو متحيّز، فإن هذه الجهود ليست دائما ناجحة. على سبيل المثال، قد يستخدم أحد ما أداة ذكاء اصطناعي لاختيار موظفين جدد، فتنتهي الأداة باستبعاد مرشحين من خلفيات عرقية معينة دون قصد، وهو ما لا يضر فقط بالمرشحين، بل قد يعرض الشركة لقضايا قانونية مكلفة.

والأسوأ أن بعض الحلول التي تُستخدم للحد من التحيّز قد تسبب تحيزا من نوع آخر، مثلا كأن يستخدم المطورون ما يُعرف بمطالبات النظام لتوجيه سلوك الأداة، مثل منعها من استخدام كلمات نابية أو عبارات عنصرية، ولكن هذه الأوامر نفسها قد تزرع تحيزا غير مقصود في ردود الأداة.

وأحد الأمثلة البارزة على ذلك عندما قام أحد مطوري شركة “إكس إيه آي” (xAI) بتعديل أحد هذه الأوامر، مما جعل روبوت الدردشة “غروك” (Grok) يكرر مزاعم غريبة عن إبادة جماعية للبيض في جنوب أفريقيا، إضافة إلى تعليقات “معادية للسامية”، تضمنت مدحا لأدولف هتلر، تسببت في استقالة ليندا ياكارينو الرئيسة التنفيذية لشركة إكس.

الانحراف في المحادثة وتأثيره على المدى الطويل

ليس كل تأثير في الذكاء الاصطناعي يأتي من الخارج، أحيانا يكون بسبب تفاعلك الشخصي معه، فكلما استخدمت أداة الذكاء الاصطناعي أكثر، زاد تأثر ردودها بسياق محادثاتك السابقة خاصة على المنصات التي تعتمد على ميزة الذاكرة أو تتبع الجلسات المستمرة.

على سبيل المثال إذا كنت تشغل وظيفة مدير موارد بشرية في شركة ما، وسبق وأن أخبرت “شات جي بي تي” أنك مررت بتجربة سيئة مع نوع معين من الموظفين، ثم سألته لاحقا “هل تنصحني بتوظيف هذا الشخص؟”، في هذه الحالة يمكن أن يتأثر رد الذكاء الاصطناعي بتجربتك السيئة السابقة سواء بقصد أو دون قصد، إذ إن الروبوت قد يميل إلى رأي سلبي في أي موظف جديد، لأنك أبديت رأيا سلبيا سابقا عن موظف مشابه دون أن تنتبه لهذا التحيز.

وهذا ما يُطلق عليه اسم “انحراف المحادثة”، حيث يبدأ الذكاء الاصطناعي في التفاعل معك، وكأنه يتبنى وجهة نظرك السابقة بدلا من أن يكون محايدا، فإذا تعاملت مع “شات جي بي تي” كمستشار لا كأداة، قد تحصل على إرشادات خطأ بناءً على توجيهات سابقة مشوهة أو عاطفية.

ANKARA, TURKIYE - SEPTEMBER 05: In this photo illustration, ChatGPT logo is being displayed on a mobile phone screen in front of a computer screen displaying pharmaceutical oral tablets, in Ankara, Turkiye on September 5, 2023. (Photo by Harun Ozalp/Anadolu Agency via Getty Images)

أخطاء المستخدمين

أطلقت شركة ميتا مؤخرا تطبيقا للهاتف المحمول خاصا بأداة الذكاء الاصطناعي “لاما” (Llama)، وتضمن التطبيق موجزا اجتماعيا يعرض الأسئلة والنصوص والصور التي ينشرها المستخدمون، ولكن كثيرا من المستخدمين لم يكونوا على علم بأن محادثاتهم يمكن أن تُعرض للجميع، مما أدى إلى تسرب معلومات محرجة أو خاصة.

ورغم أن هذه الحالة بسيطة، فإنها توضح كيف يمكن لخطأ بسيط من المستخدم أن يؤدي إلى مواقف غير مرغوبة، وفي بعض الأحيان قد يسبب ضررا حقيقيا للشركات.

تخيل أن فريق العمل لا يدرك أن أداة الذكاء الاصطناعي الخاصة بتسجيل الملاحظات لا تزال تعمل بعد انتهاء الاجتماع الرسمي، فيبدأ بعض الموظفين بالتحدث بحرية في الغرفة، ظنا منهم أن كل شيء قد انتهى بينما تظل الأداة تسجل الحوار، وفي وقت لاحق تُرسل تلك المحادثة غير الرسمية عن طريق الخطأ إلى جميع الحضور في الاجتماع، مما يسبب إحراجا للموظفين وقد يؤدي إلى طردهم.

انتهاك الملكية الفكرية

إذا كنت تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لإنشاء صور أو شعارات أو مقاطع فيديو أو صوت، فقد تكون الأداة نفسها تدربت على مواد محمية بحقوق الطبع والنشر، وهذا يعني أن ما تنتجه قد يحتوي -دون قصد- على عناصر تنتهك حقوق ملكية فكرية لفنان أو جهة معينة، مما يعرضك أو شركتك لخطر قانوني وربما دعاوى قضائية.

يُذكر أن القوانين المتعلقة بحقوق النشر والذكاء الاصطناعي لا تزال غير واضحة تماما، وهناك قضايا ضخمة لم تُحسم بعد، مثل دعوى ديزني ضد “ميدجورني” (Midjourney)، ودعوى نيويورك تايمز ضد “أوبن إيه آي”، بالإضافة إلى قضايا مرفوعة من مؤلفين ضد شركة “ميتا”.

لا تفترض أن كل ما تنتجه أدوات الذكاء الاصطناعي آمن قانونيا للاستخدام، فقبل استخدام أي محتوى مولد بالذكاء الاصطناعي في عمل رسمي أو تجاري، من الأفضل دائما استشارة محامي أو الفريق القانوني في الشركة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

تكنولوجيا السبت 06 ديسمبر 5:21 م

رغم المخاوف.. الذكاء الاصطناعي يدخل أعمق ملفات الأميركيين

تكنولوجيا الجمعة 05 ديسمبر 4:42 ص

مبادرة مشتركة للذكاء الاصطناعي بين الإمارات وإفريقيا

تكنولوجيا الخميس 04 ديسمبر 1:25 م

حتى في بيئة معقمة.. اكتشاف بكتيريا قادرة على التظاهر بالموت

تكنولوجيا الخميس 04 ديسمبر 12:23 م

كيف يعزز الزعفران مزاجك ويحمي قلبك ويساعدك على خفض وزنك

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 9:08 م

تقرير يكشف علاقة لون الموز بفوائده الصحية

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 8:07 م

خبراء: هذه الفواكه والخضراوات الأكثر تلوثا بالمبيدات

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 6:05 م

وجبة خفيفة يوميا.. تؤدي إلى قوة الذاكرة لاحقا

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 11:04 ص

ما هو أفضل وقت لتناول فيتامين “ب 12″؟

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 8:01 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

ملف سلاح “حزب الله” في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن

الإثنين 08 ديسمبر 1:59 ص

سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

الأحد 07 ديسمبر 11:57 م

رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: “الوضع تحت السيطرة تماما”

الأحد 07 ديسمبر 9:50 م

أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

الأحد 07 ديسمبر 7:53 م

عبد العاطي يؤكد دعم وحدة سوريا ورفض الاعتداءات الإسرائيلية

الأحد 07 ديسمبر 1:47 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter