Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م

الإمارات تؤكد حرصها على ضمان وضع حد للتوترات في إفريقيا

الجمعة 05 ديسمبر 4:56 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»عمارة التراث.. حلول قديمة لمواجهة حرارة المناخ
ثقافة وفن

عمارة التراث.. حلول قديمة لمواجهة حرارة المناخ

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 19 أغسطس 10:45 صلا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

لم تكن العمارة التقليدية مجرد انعكاس لجماليات المكان وروح الثقافة المحلية، بل مثلت أيضا استجابة ذكية لضرورات العيش في مناخات قاسية، للاحتماء من أشعة الشمس والشعور بقليل من الانتعاش، وهو ما يجعلها اليوم محط اهتمام متزايد من المعماريين الباحثين عن بدائل صديقة للبيئة في مواجهة الاحترار المناخي العالمي.

ففي المغرب، يبرز الرياض بأفنيته الداخلية التي تجمع بين الظل والنباتات والنافورة في مركز المنزل لتبريد الهواء وتلطيفه، بينما تتدلى الأزهار من سقوف شرفات البيرغولا في بروفانس الفرنسية لتمنح المكان انتعاشا طبيعيا. أما العمارة الإسبانية التقليدية فتعتمد على الباحات المظللة، في حين لجأت شعوب أميركا الأصلية إلى الأكواخ التقليدية المبنية من الطين أو الخشب بقدرة عالية على العزل.

وتؤكد ذلك المهندسة المعمارية ومخططة المدن في باريس كريستيانا مازوني حيث تقول إن “هناك أمثلة كثيرة من الماضي مثيرة للاهتمام” لجعل السكن أكثر راحة في الطقس الحار، مثلما نرى في عمارة الأفنية الداخلية التي تعد من السمات المميزة للرياض المغربي، والمنازل الرومانية (الدوماس)، وقصور البندقية، وكذلك المساكن العثمانية ذات القاعات المركزية.

فأشعة الشمس لا تسخن الجدران مباشرة، حيث “يوفر الظل والنباتات الداخلية البرودة اللازمة للمبنى، وكأنها مدمجة في سماكة جدرانه، إضافة إلى أنه غالبا ما توجد نافورة أو بئر في المنازل لاستخراج الماء من الأعماق، مما يعمل على تلطيف الجو”.

تراث العمارة على طرق الحرير

وقد خصصت مازوني، أستاذة العمارة في الكلية الوطنية العليا بباريس-بيلفيل، أبحاثها لدراسة نماذج الهندسة المعمارية على طول طرق الحرير القديمة التي كانت تعبر القارة الآسيوية من الصين إلى حوض البحر الأبيض المتوسط، وتحديدا “المنازل ذات الأفنية أو الشرفات”.

وتقول مازوني: “مع مواصلة السير على طرق الحرير، نصادف الأبراج الهوائية المنتشرة بكثرة في إيران، وهي أنظمة تكييف بيئية قديمة تُبرد المساكن بنظام تهوية طبيعي، إضافة إلى البيوت الطينية المصنوعة من مادة عالية العزل، ولا تزال، حتى الآن، مصدر إلهام لعدد كبير من المهندسين المعماريين”.

ومن الأمثلة الشائعة الأخرى المنزل التقليدي في بروفانس بجنوب فرنسا، والمصمم بطريقة تحميه من الرياح وأشعة الشمس، مع تثبيت دعامة نباتية (عريشة) على جانبه الجنوبي.

وتحذر أستاذة العمارة من منح أهمية مفرطة للتكنولوجيا الفائقة في حياتنا “مما قد يؤدي إلى الابتعاد عن الإنسانية”. ومن المقرر أن تنظم مازوني مؤتمرا في سبتمبر/أيلول القادم للتطرق إلى كل هذه الأمثلة عن العمارة التقليدية بمشاركة مجموعة من المهندسين المعماريين.

تجديد الفكر المعماري

أما المعماري الفرنسي جاك بولنوا، الذي يعمل في شركة “بي إتش بي آر” (BHPR) ويحاضر في جامعة أورليان في وسط فرنسا، فيرى أن العودة إلى الخبرات التقليدية تمثل “تجديدا للفكر”.

فالأجيال السابقة، رغم غياب الكهرباء والوقود، “كانوا أذكياء في التعامل مع الوضع”، حسب تعبيره، فقد “كانوا يبنون بالمواد المتاحة، واستنادا إلى المناخ وأنماط الحياة”.

وأضاف أننا “لم نعد قادرين على إنجاز كل شيء” في ظل التغير المناخي، لذا يتوجب علينا إيجاد هندسة معمارية جديدة ومعاصرة تتلاءم مع خصوصيات كل منطقة ومتطلباتها.

مجمع رو دو مو السكني، من تصميم شركة آر بي بي دبليو، واكتمل بناؤه عام ١٩٩١، هو مشروع سكني اقتصادي يضم ٢٢٠ وحدة سكنية في الدائرة التاسعة عشرة بباريس. بتكليف من "هيئة العقارات في مدينة باريس"، يُولي المشروع الأولوية للخصوصية والمساحات الخضراء في منطقة مكتظة بالسكان.

العمارة التقليدية الملهمة

وتبرز بعض التجارب الحديثة في هذا السياق، مثل مشروع المهندس المعماري الإيطالي الشهير رينزو بيانو في مجمع “شارع مو” السكني بشمال باريس، حيث صمم فناء داخليا واسعا وسط مساكن منخفضة الإيجار عام 1991، مما وفر درجات حرارة ألطف للقاطنين.

ونظرا لكون منزلها مواجها للجنوب، فلا تشعر كوليت، المقيمة في منزلها منذ فترة طويلة، مباشرة بفوائد برودة الفناء، تقول: “ستلاحظون فرقا طفيفا قدره درجتان بين الشارع والفناء”، المزروع بأشجار البتولا وزهر العسل.

تماما مثل إيلان (35 سنة) الذي يؤكد مع ذلك أنه لا يعاني مطلقا من الحر الشديد، مثلما كان الحال في مسكنه السابق في مبنى من القرن التاسع عشر.

وفي باريس، وتحديدا في حي لا شابيل، جددت المهندسة المعمارية الفرنسية فرنسواز إيلين جوردا عام 2014 قاعة باجول، التي يعود تاريخها إلى أوائل القرن العشرين، باستخدام تقنيات حديثة مثل جمع مياه الأمطار، وتركيب الألواح الشمسية، إضافة إلى استخدام “البئر الكندية” التي تستفيد من درجة حرارة الأرض لتدفئة أو تبريد الهواء اعتمادا على الموسم.

ومع ذلك، يحذر بولنوا من اعتبار هذه الحلول وصفة جاهزة، فبعض الأنظمة التقليدية مثل أبراج الرياح الإيرانية “معقدة جدا” من حيث الفهم والتطبيق. لكنه يشدد في المقابل على أن البحث في تراث العمارة القديمة والسعي لتحديثها، بما يتناسب مع كل منطقة وخصائصها، هو مسار ضروري ولا غنى عنه، فلا يوجد حل سحري لمواجهة تحديات تغير المناخ.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م

الإمارات تؤكد حرصها على ضمان وضع حد للتوترات في إفريقيا

الجمعة 05 ديسمبر 4:56 م

خطاب البرهان في مأزق.. دلائل تناقض رواية غياب الإخوان

الجمعة 05 ديسمبر 1:57 م

تحذير ونقل أعباء.. ماذا تتضمن استراتيجية أميركا الجديدة؟

الجمعة 05 ديسمبر 11:50 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter