Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م

الإمارات تؤكد حرصها على ضمان وضع حد للتوترات في إفريقيا

الجمعة 05 ديسمبر 4:56 م

خطاب البرهان في مأزق.. دلائل تناقض رواية غياب الإخوان

الجمعة 05 ديسمبر 1:57 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن
ثقافة وفن

فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 2:25 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

انضم “درويش” إلى قائمة أفلام موسم الصيف، غير أنه لم يستطع أن يخرج تمامًا من دائرة أفلام الأكشن الكوميدية، وإن كان يقع تحت مظلة أفلام الدراما التاريخية.

“درويش” من إخراج وليد الحلفاوي، وتأليف وسام صبري، وبطولة عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، أحمد عبد الوهاب، وخالد كمال.

بين بريق الديكور واضطراب القصة

يقدم فيلم “درويش” خلطة سينمائية تبدو لأول وهلة مضمونة: بطل وسيم يشتهر بتقديم أدوار الأكشن، وقصة تجمع بين الأكشن والكوميديا، مع مجموعة من الممثلين الذين يدعمون الكوميديا، بالإضافة إلى أحداث تدور في حقبة زمنية ماضية تكفل للفيلم بصمة بصرية مميزة، ونجحت من قبل في جذب المتفرجين سواء في السينما أو التلفزيون.

“درويش” خليط من أفلام مصرية نجحت في السنوات العشر الأخيرة، ما بين “كيرة والجن” و”حرب كرموز” من ناحية، وكلاهما ينتمي للدراما التاريخية، و”ولاد رزق” من ناحية أخرى، أي فيلم أكشن غزير في التواءات الحبكات والخطط المركبة.

لدينا هنا شخصية رئيسية تمتلك إطار البطل الشعبي غير أنها تفتقد الدوافع، لكن عندما توضع في مواقف تدفعها لمراجعة قيمها الأخلاقية تختار الوطن. درويش (عمرو يوسف) محتال ذكي ووسيم، يحيا في مصر الأربعينيات من القرن العشرين، ويقود عصابة على رأسها حبيبته زبيدة (دينا الشربيني). بعد قيامهم بعملية إجرامية لسرقة جوهرة مهراجا هندي، يخطط للهرب خارج مصر معهم، غير أنه يتعرض للخديعة حين تهرب زبيدة ورشدي (أحمد عبد الوهاب) بالجوهرة، ويبلغان الشرطة عنه. وخلال هروبه من الشرطة يختبئ في مظاهرة، ويتم اتهامه بقتل كولونيل بريطاني كان قد قتله بالفعل أحد أفراد المقاومة المصرية ثم فر.

يأخذ الفيلم انعطافا كبيرا هنا، عندما يعتبر الرأي العام درويش بطلا شعبيا وقاتلا لضابط إنجليزي شرير. يُحكم عليه بالإعدام، وخلال اقتياده لتنفيذ الحكم يهربه تنظيم للمقاومة المصرية. أفراد التنظيم يتشككون فيه في البداية، ثم يطلبون منه القيام بمهمة شبه انتحارية في منزل النبيل عماد (محمد شاهين) المتواطئ مع الإنجليز، وهناك تأخذ الأحداث منعطفًا آخر وتبدأ سلسلة من المغامرات التي لا تنتهي إلا مع تترات النهاية.

أحد أهم سمات الأعمال التي تتناول حقبًا زمنية سابقة هو الاهتمام الشديد بالديكورات والملابس ومحاولة محاكاة هذه الفترة من ناحية اللغة وأسلوب الحديث المتداول. غير أن كثيرا من الأعمال المصرية الحديثة أصبحت تهتم بهذه التفاصيل أكثر من الحبكة نفسها، أو المنطق الذي يحكمها، أو حتى الأداء التمثيلي. فنجد أن المهم في هذه الأعمال هو كيف “تبدو” لا ما تقدمه بشكل عام.

ينطبق ذلك على فيلم “درويش” الذي رُوعي فيه الديكورات، سواء الخارجية أو الداخلية، التي تحاكي الأفلام المصورة في هذه الفترة، وكذلك الملابس وتسريحات الشعر، واستخدام كلمات عامية شائعة مستقاة من سينما الأربعينيات والخمسينيات المصرية. بينما تغرد الحبكة خارج السرب، فترتفع وتنخفض مثل المد والجزر دون أي منطق حقيقي.

 

شخصيات نسوية أقوى من البطل

يغلب على فيلم “درويش” الإفراط في كل نواحيه الفنية، بمعنى أن كل جانب يظن صُناعه أنه إيجابي يتم إبرازه بشكل واضح ومستمر، وربما أكثر من اللازم. يظهر ذلك بشدة في التواءات الحبكة (Plot Twist) أو المفاجآت التي يُفترض منها إبهار المتفرج وإظهار ذكاء السيناريو. تتكرر هذه الالتواءات في الثلث الأخير بشكل شديد الارتباك، فتفقد معناها وتصبح هدفًا في حد ذاتها.

نجد ذلك مرة أخرى في تصوير مشاهد المطاردات؛ فمن الطبيعي التركيز على المشهد الافتتاحي الذي يطارد فيه رجال المهراجا درويش وعصابته، أو مشهد الشرطة وهي تحاول القبض عليه. فعلا ظهر المشهدان مميزين. غير أن هناك مشاهد أخرى غير مفهومة السياق تمامًا، مثل الطفلين اللذين يهربان من والدتيهما فتتابعهما الكاميرا دقائق على الشاشة فقط في استعراض بحت لإمكانيات المصور والمخرج. ويمكن تطبيق ذلك أيضًا على الموسيقى التصويرية الممتدة على طول الفيلم تقريبا، فلم تعد جزءا من نسيج الفيلم يعزز الحبكة أو يضفي جمالياته الخاصة، بل أصبحت إزعاجا محضا ومستمرا.

لم يتميز الممثل عمرو يوسف من قبل في الكوميديا، بل تتركز مهاراته في الأكشن. غير أن الفيلم أفرد له هنا مساحة كبيرة من المشاهد الفكاهية التي كلما اجتهد فيها بدا أداؤه مفتعلا ومرتبكا، خصوصا عند مقارنته بمصطفى غريب الذي، على الرغم من محدودية مساحة دوره، استطاع التميز لأنها منطقة راحته التي لا يحتاج لبذل مجهود خاص فيها، على عكس وضع عمرو يوسف. بينما جاء اختيار أحمد عبد الوهاب في دور رشدي جيدا جدا ومناسبا لأسلوبه في التمثيل، وإن تشابه بشكل كبير مع دور فادي الذي قدمه من قبل في مسلسل “أشغال شقة جدًا”.

أما أهم مزايا الفيلم فكانت في تقديم شخصيتين امرأتين قويتين ومحركتين للأحداث بوضوح. الأولى زبيدة، حبيبة درويش، التي تسرق الجوهرة وتبلغ الشرطة عنه ثم يقابلها مرة أخرى في منتصف الفيلم لتقوده للسرقة التي ستغير حياته، وقدمتها دينا الشربيني بأداء جيد مع تركيز زائد على إظهار سوقية الشخصية. أما الشخصية الثانية فهي كاريمان (تارا عماد)، الفتاة التي تعمل ضمن تنظيم المقاومة الذي أنقذ درويش ووقعت في حبه، لكن ذلك لم يدفعها إلى إغماض عينيها عن عيوبه، بل دفعته هي في الوقت ذاته لإظهار أفضل نسخة من نفسه.

جاءت نهاية الفيلم منطقية ومتفقة مع بناء الشخصيات، وهو أمر لا يحدث كثيرًا في السينما المصرية التي تميل إلى نهايات تلوي عنق الحبكة والأحداث والشخصيات حتى تصل بها إلى بر المثالية.

 

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م

الإمارات تؤكد حرصها على ضمان وضع حد للتوترات في إفريقيا

الجمعة 05 ديسمبر 4:56 م

خطاب البرهان في مأزق.. دلائل تناقض رواية غياب الإخوان

الجمعة 05 ديسمبر 1:57 م

تحذير ونقل أعباء.. ماذا تتضمن استراتيجية أميركا الجديدة؟

الجمعة 05 ديسمبر 11:50 ص

جزيرة الجبيل.. مجتمع مثالي يوازن بين السكن والعمل والراحة

الجمعة 05 ديسمبر 11:47 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter