Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

تحذير ونقل أعباء.. ماذا تتضمن استراتيجية أميركا الجديدة؟

الجمعة 05 ديسمبر 11:50 ص

جزيرة الجبيل.. مجتمع مثالي يوازن بين السكن والعمل والراحة

الجمعة 05 ديسمبر 11:47 ص

بعد إهانات ترامب.. اعتقال صوماليين في "حملة مينيابوليس"

الجمعة 05 ديسمبر 6:45 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن
ثقافة وفن

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

Published On 8/9/20258/9/2025

|

آخر تحديث: 20:13 (توقيت مكة)آخر تحديث: 20:13 (توقيت مكة)

نافس فيلم “مع حسن في غزة” في المسابقة الرسمية لمهرجان “لوكارنو” السينمائي، حيث ترشح لجائزة الفهد الذهبي، وفاز بجائزة “علامة يوروبا سينما” (Europa Cinemas Label Award).

“مع حسن في غزة” من إخراج كمال الجعفري، ومن المنتظر عرضه أيضا ضمن فعاليات مهرجان “تورونتو” السينمائي الدولي، وكذلك في مهرجان “لندن” السينمائي التابع لمعهد الفيلم البريطاني (BFI).

اقرأ أيضا

list of 2 itemsend of list

غزة التي التقطتها الكاميرا

في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2001، وفي خضم الانتفاضة الفلسطينية الثانية، بدأ المخرج كمال الجعفري توثيق رحلة بحثه عن رجل شاركه السجن في غزة عام 1989، وقد رافقه في هذه الرحلة رجل يُدعى حسن كمرشد له. وبعد سنوات، أعاد الجعفري اكتشاف المواد المصورة، المحفوظة على 3 شرائط MiniDV، والتي شكلت فيما بعد أساس فيلمه “مع حسن في غزة”.

يستعرض “مع حسن في غزة” صورة لغزة قبل ربع قرن، غزة التي رغم مرورها آنذاك بالانتفاضة وما يرافقها من ضغط على سكانها وأوضاع لا تُطاق، بدت مختلفة جذريًا عن غزة اليوم التي يعيش أهلها مأساة إنسانية كاملة.

يقدم الفيلم بانوراما جغرافية وإنثروبولوجية لغزة مطلع الألفية، فيتنقل المخرج بعدسته المحمولة بين أحيائها ومناطقها المختلفة مع مرشده “حسن”. يصور أطفالا على شاطئ البحر، يصحبهم والدهم الخارج حديثًا من المعتقل، محاولًا تعويضهم عن غيابه الطويل القسري. ثم يتجول في حارات غزة الصغيرة، موثقًا المنازل المعرضة للقصف اليومي، وغضب النساء اللواتي تدمرت بيوتهن أمام أعينهن، فلا يجدن سوى الانتقال من مكان إلى آخر بحثًا عن رقعة آمنة لليلة واحدة. كما يمر بالمقاهي التي يجلس فيها رجال عاطلون عن العمل بسبب القصف، وقد أُغلقت معظم المتاجر وأماكن العمل، فيمضون وقتهم في ألعاب ترفيهية يخلطون فيها الأوراق بسخريتهم اللاذعة وغضبهم المكبوت من أنفسهم ومن كل ما يحيط بهم.

ثم يأخذ المخرج المشاهدين إلى منزل يتجمع فيه أصدقاؤه، حيث يواصلون حياتهم العائلية البسيطة رغم التهديد الواضح، يضحكون على أبسط النكات، ويتناولون الطعام الغزاوي على مائدة تجمع أشخاصًا من الشرق والغرب، ويصور أطفالا صغارًا تجاوزت أعمارهم اليوم الـ30 إن كانوا ما زالوا على قيد الحياة.

في سياق آخر، قد يُنظر إلى محتوى الشرائط التي صورها كمال الجعفري بوصفه باعثا للحنين، أو بابا نوستالجيًا لنسخة قديمة من مكان تغير بالضرورة مع الزمن. غير أنه الآن ليس إلا نافذة على حزن وأسى لا ينتهي على غزة التي التقطتها الكاميرا ولم تعد موجودة على أرض الواقع، وعلى أشخاص صوّرهم الجعفري.

دون أن يعلم اليوم ما إذا كان أي منهم لا يزال حيًا.

ليتحول “مع حسن في غزة”، كما وصفه كمال الجعفري بنفسه، إلى: “تحية إلى غزة وأهلها، وإلى كل ما مُحي ثم عاد إليّ في هذه اللحظة الملحة من الوجود الفلسطيني، أو اللاوجود. إنه فيلم عن الكارثة، وعن الشعر الذي يقاوم”.

من شرائط منسية إلى ذاكرة حية

قدم المخرج كمال الجعفري العام الماضي فيلمًا آخر عن فلسطين التي تُمحى من ذاكرة العالم أمام أعيننا، وهو “الفيلم عمل فدائي”. وقد تنقل الفيلم خلال عام 2024 بين عدد من المهرجانات السينمائية الدولية، ونال تقديرا واسعا تُوج بفوزه بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان “فيجن دو ريل” (Visions du Réel)، أحد أبرز المهرجانات العالمية المتخصصة في الوثائقيات.

يعود الجعفري في “الفيلم عمل فدائي” إلى الأرشيف بوصفه مادة حية يعيد من خلالها تركيب الحكاية، فيصوغ من اللقطات الممتدة عبر عقود سردًا بصريًا يواجه عنف الاحتلال وطمسه لفلسطين. فمنذ النكبة، عمل الاحتلال الإسرائيلي على طمس الهوية الفلسطينية ومحو تراثها بمختلف الوسائل، وكان من أبرزها استهداف الأرشيف الفلسطيني وتدميره.

يمثل الفيلم نموذجا بارزا لكيفية توظيف المواد الأرشيفية في بناء سرد سينمائي يُتابع وكأنه نص أُعد خصيصًا للشاشة، إذ يعتمد على لقطات صُورت عبر سنوات طويلة، ويعيد تشكيلها بالمونتاج مدعومة بالموسيقى والأغاني، ليصوغ عملًا متماسكا يرافق فيه المشاهد تفاصيل التمزق الذي أحدثه الاحتلال الإسرائيلي في جسد فلسطين.

ومن هذه الزاوية، يتقاطع “الفيلم عمل فدائي” مع “مع حسن في غزة” في اعتمادهما على لقطات مصورة من الماضي لبناء سردية تكشف محاولات الاحتلال الإسرائيلي لمحو الوجود الفلسطيني كأن لم يكن. غير أن “الفيلم عمل فدائي” يستند إلى صور أرشيفية عامة، في حين يميل “مع حسن في غزة” إلى لقطات شخصية وحميمية أكثر. فعلى الرغم من غياب المخرج عن الشاشة، فإن المتفرج يدرك أنه هو من يحمل الكاميرا الصغيرة ويختار ما يلتقطه.

ويزداد هذا البُعد الشخصي وضوحا مع تقدم الفيلم، إذ يبدأ بعرض لقطات من عام 2001 تستدعي بالضرورة صورة تلك الأماكن اليوم مقارنة بما كانت عليه. ويكشف المخرج، عبر سطور قليلة مكتوبة على الشاشة، السبب الذي دفعه إلى خوض هذه الرحلة في غزة، وهو بحثه عن صديق عرفه خلال فترة اعتقاله في شبابه المبكر قبل أن يبدأ مسيرته السينمائية ودراسته في الخارج.

لا يملك كمال الجعفري سوى عدسته الصغيرة، واسم الصديق الذي لا يعرف إن كان حيًا أم رحل، وحكاية يفصح عنها في ختام الفيلم عن ذلك الفتى الذي مثل روح التمرد في المعتقل، وواجه السجانين بجرأة قد تُعرضه للموت. لقد ترك هذا الصديق أثرًا لا يُمحى في ذاكرة الجعفري الشاب إبان سجنه أثناء الانتفاضة الأولى، وظل حاضرًا في وعيه حتى دفعه خلال الانتفاضة الثانية للبحث عنه، ليقدم بعد “طوفان الأقصى” فيلمًا يوثق تلك الرحلة.

نسي الجعفري الشرائط الثلاث التي صورها مع حسن عام 2001، ثم عاد ليكتشف أنها جديرة بالعرض على الشاشة الكبيرة، لتصبح شهادة بصرية أدت إلى ميلاد فيلمه “مع حسن في غزة”، وربما وثيقة أخيرة تُجسد ملامح غزة قبل أن يلتهمها القصف الإسرائيلي المستمر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء | ثقافة

ثقافة وفن الإثنين 08 سبتمبر 10:53 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

تحذير ونقل أعباء.. ماذا تتضمن استراتيجية أميركا الجديدة؟

الجمعة 05 ديسمبر 11:50 ص

جزيرة الجبيل.. مجتمع مثالي يوازن بين السكن والعمل والراحة

الجمعة 05 ديسمبر 11:47 ص

بعد إهانات ترامب.. اعتقال صوماليين في "حملة مينيابوليس"

الجمعة 05 ديسمبر 6:45 ص

التكايا.. شريان حياة للسودانيين وسط الحرب

الجمعة 05 ديسمبر 6:42 ص

النمسا تتحرك لقطع “أذرع الإخوان” سياسيا وماليا

الجمعة 05 ديسمبر 5:44 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter