Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

السبت 06 ديسمبر 5:21 م

من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

السبت 06 ديسمبر 2:25 م

عبد العاطي: معبر رفح لن يكون بوابة لتهجير الفلسطينيين

السبت 06 ديسمبر 1:24 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»لماذا تحتفظ الميليشيات الموالية لإيران بسلاحها بعد 7 أكتوبر؟
الأخبار

لماذا تحتفظ الميليشيات الموالية لإيران بسلاحها بعد 7 أكتوبر؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 23 أكتوبر 1:45 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

هذا التمسك بالسلاح يطرح قضية أكبر من مجرد الأمن العسكري، إذ يرتبط بالسيادة الوطنية، والتوازن الإقليمي، والأيديولوجيا الإيرانية، إلى جانب دور هذه الجماعات في رسم ملامح النفوذ في الشرق الأوسط.

استمرار السلاح كضمان للسيادة والمواجهة

تتصدر جماعات مثل حزب الله في لبنان قائمة الفاعلين الذين يرفضون نزع السلاح، معتبرين أن هذه الأسلحة تمثل ضمانة للدفاع عن السيادة اللبنانية في مواجهة أي اعتداءات خارجية محتملة.

وفقًا لمصادر غربية نقلتها صحيفة جيروزاليم بوست، فإن الحزب كثف في الفترة الأخيرة من إعادة تموضعه وبناء قوته، ما يشير بوضوح إلى عدم رغبته في التخلي عن ترسانته العسكرية.

على نفس السياق، يرى الحوثيون في اليمن أن السلاح جزء لا يتجزأ من صمودهم ضد ما يصفونه بالعدوان الإسرائيلي والأميركي، كما يُستغل لدعم غزة.

في العراق، يؤكد الحشد الشعبي أن السلاح ضروري للتموضع الإقليمي، وأن نزع السلاح يعني تفكيك المقاومة أمام الضغوط الأمريكية، بينما يعتبر حزب الله العراقي أن سلاحه ضمان لاستقلالية القرار أمام الولايات المتحدة وإسرائيل.

حركة النجباء في العراق تراها مؤامرة لإضعاف محور المقاومة، فيما تشدد عصائب أهل الحق على أنها لن تتخلى عن سلاحها إلا بعد انسحاب القوات الأجنبية من البلاد.

هذا الموقف يظهر أن السلاح ليس مجرد أداة عسكرية، بل يمثل ركيزة أساسية للحفاظ على النفوذ والموقع الاستراتيجي لهذه الميليشيات في كل من لبنان والعراق واليمن وفلسطين.

الدور الإيراني: دعم الحركات التحريرية محور استراتيجي

وفقًا لرئيس تحرير صحيفة إيران ديبلوماتيك عماد أبشناس، يفرض الدستور الإيراني على الحكومة دعم كل الحركات التحريرية للشعوب التي تواجه الاحتلال والاعتداءات الأجنبية.

هذه السياسة الدستورية ترجمها النظام الإيراني عمليًا في دعم ميليشيات المقاومة المسلحة في المنطقة، بما يشمل التمويل، والتدريب، وتوفير الأسلحة.

ويشير أبشناس إلى أن إيران تتحمل ضغوطًا دولية كبيرة، لكنها ترفض التخلي عن دعم محور المقاومة، معتبرة أن هذه السياسة تتجاوز العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة أو أي دولة أخرى، إذ تهدف إلى الحفاظ على نفوذها الاستراتيجي في المنطقة، وضمان استمرار مواجهة ما تصفه بالكيان الصهيوني.

الجدل حول فاعلية المقاومة

في المقابل، يشير الباحث السياسي حارث سليمان إلى أن بعض الزعماء الإيرانيين ومؤيدي محور المقاومة يبالغون في دور هذه الميليشيات في مواجهة إسرائيل، مستندين إلى روايات ومغالطات تاريخية.

على سبيل المثال، يزعم البعض أن المقاومة منعت إسرائيل من احتلال كامل المنطقة من النيل إلى الفرات، أو أن المقاومة السورية حررت الجولان، وهو ما يعتبره سليمان غير دقيق.

ويضيف أن هذه الميليشيات، رغم ترسانتها العسكرية، لم تخض مواجهات مباشرة مع القوات الأمريكية أو الإسرائيلية، بل اكتفت بإدارة الصراعات الطائفية الداخلية واستباحة حقوق المناطق السنية في العراق وسوريا، بما يخدم أجندة إيران الإقليمية ويعزز نفوذها السياسي والعسكري.

في غزة، يرى سليمان أن دعم إيران لحركة حماس كان جزءًا من إدارة الانقسامات الفلسطينية لصالح اليمين الإسرائيلي، وليس لتحقيق مقاومة حقيقية ضد الاحتلال. أي أن استمرار السلاح لا يعكس فقط قدرات قتالية، بل هو جزء من شبكة معقدة من التحالفات والمصالح الإقليمية.

بعد 7 أكتوبر.. إعادة رسم موازين القوى

تغيرت المعادلة بعد 7 أكتوبر، ليس فقط بالنسبة للفلسطينيين، بل على مستوى المجتمع الدولي بأسره. وفقًا للتحليلات، لم يعد الوضع الإسرائيلي كما كان قبل ذلك التاريخ، إذ أصبح المجتمع الدولي أكثر وعيًا بحق الشعب الفلسطيني، وبدأت قضية فلسطين تحتل مساحة أوسع على الساحة الدولية.

الميليشيات الموالية لإيران تستغل هذا التحول لإبقاء سلاحها كأداة ضغط استراتيجية، ليس فقط على إسرائيل، بل على القوى الإقليمية والدولية. فوجود هذه الأسلحة يعني قدرة على التأثير في التوازنات الإقليمية، وفرض شروط معينة في سياق أي مفاوضات أو تحركات سياسية مستقبلية.

البعد الرمزي والأيديولوجي

السلاح بالنسبة لهذه الميليشيات ليس مجرد أداة قتالية، بل رمز للمقاومة والممانعة. حزب الله والحركات العراقية يعتبرون أي محاولة لنزع السلاح تهديدًا لتفكيك محور المقاومة بأكمله، الذي يمثل أيديولوجيا إيرانية متجذرة في مفهوم مواجهة الاحتلال.

وفقًا للخبراء، هذا البعد الرمزي يفسر التمسك بالسلاح رغم الضغوط الدولية، ويجعل أي اتفاق على نزع السلاح عملية معقدة، لأنها تمس بكيان هذه الجماعات ووجودها السياسي على الأرض.

إيران والحركات التحريرية.. تاريخ من الدعم والمشاركة

التاريخ الإقليمي يعكس نهجًا ثابتا لإيران في دعم الميليشيات. ففي لبنان، دعمت إيران حزب الله في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي عام 1982، وفي سوريا ساهمت في دعم نظام الأسد، بينما استمرت الميليشيات الإيرانية في دعم هذا النظام وامتدت إلى مناطق مثل حلب، تحت شعار مقاومة الاحتلال.

في العراق، تشير التحقيقات إلى أن إيران لعبت دورًا مركزيًا في إعادة تشكيل داعش على نحو موجه، بهدف خلق مبرر للتدخل الإقليمي، وتأسيس تحالفات استراتيجية مع الولايات المتحدة والفاعلين الآخرين، ما يعكس قدرة إيران على إدارة الديناميات الإقليمية لصالح نفوذها، مع الاستفادة من الفوضى المسلحة لتحقيق أهدافها.

نقد المزاعم.. المقاومة والإسرائيليين

يؤكد الباحثون أن الروايات التي تروج لها بعض الأطراف الإيرانية حول قدرة المقاومة على منع إسرائيل من الاحتلال الشامل مبالغ فيها. فعلى سبيل المثال، المقاومة لم تحرر الجولان من الاحتلال. بينما في غزة، فإن حماس لم تقاتل إسرائيل مباشرة، وإنما سيطرت على السلطة الفلسطينية داخليا عبر انقلاب داخلي، مستفيدين من دعم إيران الذي ساهم في تفتيت المجتمع الفلسطيني لصالح موازين القوى الإقليمية.

هذا النقد يعكس أن الاحتفاظ بالسلاح من قبل الميليشيات لا يرتبط دائمًا بالقدرة الدفاعية الفعلية، بل بخطة استراتيجية أكبر تشمل النفوذ السياسي والإقليمي، وتثبيت حضور إيران على الأرض.

الاحتفاظ بالسلاح بالنسبة للميليشيات الموالية لإيران هو أكثر من مجرد خيار عسكري؛ إنه جزء من منظومة معقدة تتداخل فيها السياسة والأيديولوجيا والاستراتيجية الإقليمية.

السلاح يمثل الضمانة الأساسية لاستمرار وجود هذه الجماعات على الساحة الإقليمية، وأداة ضغط سياسية، ورمزًا للهوية والممانعة. بعد أحداث 7 أكتوبر، ازدادت أهمية هذه الأسلحة في إعادة رسم التوازنات الإقليمية، وتعزيز النفوذ الإيراني، وضمان استمرار محور المقاومة في المنطقة.

في ضوء هذه الحقائق، يظل السؤال مفتوحا حول مدى قدرة المجتمع الدولي على فرض أي آلية لنزع السلاح، ومدى استعداد هذه الجماعات للتخلي عن أدوات وجودها الأساسية، في وقت يظل فيه الاحتفاظ بالسلاح جزءًا لا يتجزأ من استراتيجيتها للبقاء والنفوذ في منطقة تتسم بالتقلبات والصراعات المستمرة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

الأخبار السبت 06 ديسمبر 2:25 م

عبد العاطي: معبر رفح لن يكون بوابة لتهجير الفلسطينيين

الأخبار السبت 06 ديسمبر 1:24 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الأخبار الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الأخبار الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الأخبار الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الأخبار الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الأخبار الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م

خطاب البرهان في مأزق.. دلائل تناقض رواية غياب الإخوان

الأخبار الجمعة 05 ديسمبر 1:57 م

السودان.. انهيار نظام العدالة ومحاسبة دولية تلوح في الأفق

الأخبار الجمعة 05 ديسمبر 3:47 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

السبت 06 ديسمبر 5:21 م

من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

السبت 06 ديسمبر 2:25 م

عبد العاطي: معبر رفح لن يكون بوابة لتهجير الفلسطينيين

السبت 06 ديسمبر 1:24 م

11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

السبت 06 ديسمبر 10:15 ص

نقابات هوليوود تحذر من صفقة استحواذ نتفليكس على وارنر براذرز

السبت 06 ديسمبر 7:09 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter