Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

عدوى تأميم المناجم تصل النيجر وتدشن خلافا جديدا مع فرنسا

السبت 21 يونيو 1:26 م

مظاهرات في اليمن دعما لفلسطين وتضامنا مع إيران

السبت 21 يونيو 1:18 م

مثقفو إيران بالخارج.. مقاومة العدوان الإسرائيلي أم الدعوة لتغيير النظام؟

السبت 21 يونيو 1:14 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “حقيبة سفر”.. الاختيار بين المقاومة والخيانة
ثقافة وفن

فيلم “حقيبة سفر”.. الاختيار بين المقاومة والخيانة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 09 يناير 8:31 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

في الفيلم السينمائي، يثبت الإبداع الأصيل وجوده فور بداية العرض، وبالتحديد في الدقائق الأولى، لكن إذا توقف المشاهد لثوانٍ متسائلا عما إذا كان قد شاهد هذا الفيلم من قبل، فإن هذا يعني أن ثمة ظلالا لفيلم آخر في العمل.

وفي فيلم” حقيبة سفر” (Carry-On)، الذي يحتل المرتبة الأولى في نسبة المشاهدات على شاشة نتفليكس، لا يلمح المشاهد مجرد ظلال لفيلم “موت قاس 2” 1990 (Die Hard 2)، ولكنه يجد ما يشبه الاستنساخ للقصة وعدد كبير من المشاهد.

تتضاعف الأزمة حين يجد المشاهد نفسه أمام فيلم حائر بين الدفع بالأجواء الاحتفالية لموسم أعياد الميلاد السينمائي في العمل، وبين الرغبة في صناعة فيلم حركة وإثارة، وقد توصل صناع العمل إلى فكرة صناعة فيلم يجمع بين الاثنين عبر عمل تحتل فيه العائلة مكانا رئيسيا، إلى جانب الإثارة والحركة.

وقد اعتاد صناع السينما تقديم أعمال “استهلاكية” في الأعياد والمواسم، وكما يقدم السينمائيون المصريون أفلاما للتسلية في مواسم عيدي الفطر والأضحى، فإن هوليود ونتفليكس وغيرهما يقدمون أفلاما تهدف بالأساس للترفيه والتسلية، وتقدم الملامح الثقافية للمناسبة، وتعد العائلة هي المحور الرئيسي لأفكار أفلام أعياد الميلاد في السينما الأميركية.

مفاجأة في المطار

تدور أحداث “حقيبة سفر” للمخرج الأميركي ذي الأصول الإسبانية جاومي كوليت سيرا، في ليلة عيد الميلاد، حيث يتلقى ضابط أمن النقل الشاب إيثان كوبيك (تارون إدغيرتون) مكالمة من سماعة أذن لشخص يرغب في عدم تفتيش حقيبة تحتوي على قنبلة، ويؤكد له أن زوجته (صوفيا كارسون) في مرمى رصاصاته، فإذا لم ينفذ ما يطلب منه، ستموت مع جنينها الذي لم يولد بعد.

ويقدم السيناريست تي. جي. فيكسمان حبكة قوية ولافتة، حيث يواجه “إيثان”، بطل العمل، تحديات شخصية، ومهنية، فقد فشل في الالتحاق بالشرطة، واضطر للقبول بالعمل كضابط أمن مدني، وهو يمارس عمله دون حماس أو طموح، لكن خبر حمل زوجته يدفع به للضغط على مديره لترقيته، وفي اليوم الأول لاستلام عمله الجديد بعد الترقية، يواجه حدثا، يضعه بين خيارين إما موت زوجته وطفله، أو السماح بنقل قنبلة قد تودي بحياة المئات من الأبرياء، خاصة مع أجواء الإجازات في عيد الميلاد.

ويقدم المخرج أجواء المطار، والأبطال الذين يواجهون أزمات أخلاقية، ويستخدم ليلة عيد الميلاد كخلفية للفيلم، وجميعها ملامح أساسية من فيلم “موت قاس 2” ويصور رحلة إيثان كبطل متردد بالطريقة نفسها التي صور بها المخرج ريني هارلين رحلة البطل جون ماكلين (بروس ويليس)، ولكن بدون كاريزما أو عمق. كما ينسخ المخرج، مشاهد المطاردة في مكان استلام الأمتعة والمحاولة اليائسة لتعطيل جهاز التفجير في منتصف الرحلة. ويبدو الإرهابي في “حقيبة سفر” خفيفا، سطحيا، ينفذ ما يطلب منه دون أي بعد يجعل منها شريرا مؤثرا، وهو ما يرشحه للنسيان فور نهاية الفيلم.

مشهد البداية

قدم فيكسمان للحدث الرئيسي بشكل لا يخلو من مداهنة وتملق للسلطة، إذ يختار الضابط أفرادا بشكل عشوائي للتفتيش في المطارات أو ما يشبه حقائبهم، وفي لقطات سريعة، يتكرر احتجاج هؤلاء الأفراد، كل طبقا لعرقه أو لونه أو دينه، فالأسود يتساءل محتجا: هل تم اختياري للتفتيش لأني أسود؟ ويتساءل شخص آخر: هل تفعل ذلك معي لأني مسلم؟ وحتى الأبيض يتساءل مستنكرا: هل تفتشني لأني أبيض؟

ويستمر التتابع السريع للقطات ليتوقف عند راكبة تدفع بسماعة أذن إلى الضابط إيثان قائلة: هذه السماعة لا تخصني.. فيتناولها الضابط، ويضعها في أذنه في محاولة لمعرفة أي شيء عنها، فيبدأ الشرير الذي لا يحمل اسما في إملاء شروطه، ليضعه بين اختيار المقاومة الذي يحتل فيه احتمال النصر نسبة بسيطة، والخيانة بالاستسلام وعدم المقاومة.

ويأتي عدم تحديد اسم الشرير أو الإرهابي في العمل رغبة في عدم لفت نظر المشاهد إليه، ودفعا للمشاهد باتجاه التفكير في الموقف الصعب الذي وضع فيه “إيثان”، فقد يتسبب في قتل الآلاف من البشر إذا سمح بمرور الحقيبة المتفجرة، وقد يفقد زوجته وطفله إذا رفض، وبالتالي فإن صانع العمل أراد لرسالة التضحية والفداء والمواجهة، وقيم الأسرة أن تكون محور العمل.

فيلم حقيبة سفر المصدر: IMDB

شبح بروس ويليس

يقدم ممثلو فيلم “حقيبة سفر” أداء مقبولا، لكن ما يعوقهم هو افتقار السيناريو إلى الأصالة والعمق. ويقدم تارون إدغيرتون جهدا جديرا بالثناء في دور إيثان، حيث يضفي على الدور ضعفا إنسانيا يستحق التعاطف، لكنه لا يترك انطباعا دائما، ولم يكن أداء الممثلين المساعدين أفضل حالا، حيث لعب جيسون باتمان دور الشرير النمطي الذي يفتقر إلى الكاريزما أو التعقيد الذي يجعله مهددا حقا.

ونجح صناع العمل في تقديم بعض اللحظات المميزة بصريا. فمشاهد الحركة، رغم أنها مقتبسة، تم تصميمها بمهارة، مع مطاردة سير نقل الأمتعة والمواجهة في الطائرة.

وحاول الفيلم الإبحار في موضوعات التضحية والفداء والأسرة، لكنه لم يلتزم بالغوص عميقا فيها، فقد تم حل كل المشكلات لمجرد اختيار المقاومة والانتصار على الشرير، مما ترك مساحة صغيرة لتطوير الشخصية الحقيقية أو العمق الذي يتعلق بحدود الأمل والحماس واليأس حين يتعلق الأمر بالاختيارات المهنية والأسرية.

ورغم الاستنساخ الفاضح، والرقص على السلم بين فيلم حركة وفيلم احتفالي، فإن لغز تحقيق الفيلم لنجاح ملحوظ يظل مطروحا كسؤال إلى أن يكشف الفيلم عن إيقاعه المذهل، وهي المهمة التي أنجزها جاومي سيرا على أكمل وجه، إذ جاءت المطاردات في المطار محبوكة بشكل واضح، وكأن كل مشهد، وكل “كادر سينمائي” قد صنع خصيصا ووضع في مكانه ليقدم نوعا محددا من المشاعر.

والأمر نفسه ينطبق على مشاهد القلق والإثارة التي دارت حول جهاز الكشف على الحقائب في المطار، وجاء القطع المتبادل بين “إيثان” وزملائه ورؤسائه من ضباط، وبين المجرم وأتباعه، ليغذي حالة القلق والتوتر لدى المشاهد، ويجعله مستغرقا بكامل مشاعره حرصا على الزوجة المسكينة وجنينها، وحرصا على آلاف الأبرياء الذين يمكن أن تحرمهم حقيبة المتفجرات من الحياة والاحتفال بالعيد، لكن الأكثر تأثيرا في دور المونتاج وضبط الإيقاع من خلاله هو قدرته على خلق حالة الاستغراق الكامل، رغم تكرار القصة ومواقع التصوير.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مثقفو إيران بالخارج.. مقاومة العدوان الإسرائيلي أم الدعوة لتغيير النظام؟

ثقافة وفن السبت 21 يونيو 1:14 م

اكتشاف ساعة شمسية نادرة في بوابة القوقاز والأناضول

ثقافة وفن السبت 21 يونيو 12:13 م

محمد حليقاوي: الاستشراق الغربي والصهيوني اندمجا لإلغاء الهوية الفلسطينية عبر الكراهية والإقصاء

ثقافة وفن السبت 21 يونيو 11:11 ص

الرواية بين المحلية والعالمية.. علامات من الرواية الأردنية

ثقافة وفن الجمعة 20 يونيو 10:59 م

“فاصل إعلاني” يقطع حديث بارديم عن غزة.. ونجم “إف 1” يكرر تضامنه من على السجادة الحمراء

ثقافة وفن الجمعة 20 يونيو 8:46 م

بعد 35 عاما من أول ترشّح.. توم كروز يُمنح جائزة الأوسكار أخيرا!

ثقافة وفن الجمعة 20 يونيو 6:44 م

قتلى أو شهداء أو ضحايا؟ عن مفهوم التضحية ما بين اللغة والفلسفة والفكر الإسلامي

ثقافة وفن الجمعة 20 يونيو 4:53 م

كيف أعاد شفيق البيطار بادية بني سعد إلى البيوت بلغة عربية فصيحة للأطفال؟

ثقافة وفن الجمعة 20 يونيو 2:51 م

علي بن الجهم شاعر عراقي وصاحب قصيدة “عيون المها بين الرصافة والجسر”

ثقافة وفن الجمعة 20 يونيو 7:43 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

عدوى تأميم المناجم تصل النيجر وتدشن خلافا جديدا مع فرنسا

السبت 21 يونيو 1:26 م

مظاهرات في اليمن دعما لفلسطين وتضامنا مع إيران

السبت 21 يونيو 1:18 م

مثقفو إيران بالخارج.. مقاومة العدوان الإسرائيلي أم الدعوة لتغيير النظام؟

السبت 21 يونيو 1:14 م

باكستان ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام

السبت 21 يونيو 12:39 م

تايمز: قمة الناتو ستكون قصيرة وممتعة لتناسب تركيز ترامب

السبت 21 يونيو 12:17 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter