Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

ترامب لا يستبعد زيارة قطاع غزة

الأربعاء 08 أكتوبر 9:52 م

مفاوضات شرم الشيخ.. اختبار النوايا بين الحرب والسلام

الأربعاء 08 أكتوبر 8:51 م

ترامب: قد أتوجه إلى الشرق الأوسط في نهاية الأسبوع

الأربعاء 08 أكتوبر 7:50 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟
ثقافة وفن

الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 7:07 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

لطالما كانت السينما أداة للكشف عن القهر الإنساني، ومرآة تعكس تفاصيل الألم المسكوت عنه. وفي السياق الفلسطيني، خصوصا في غزة المحاصرة والمجوعة قسرا، لم تعد الكاميرا ترفا فنيا بل ضرورة وجودية. عبر مخرجات متواضعة تقنيا -بسبب عسر التمويل وشح الموارد-، لكن غنية بالصدق، استطاع صناع السينما في غزة تجسيد الجوع كفعل عنف ممنهج، وكاشف عميق لهشاشة الحياة اليومية.

الجوع في السينما الفلسطينية ليس مجرد عرض جانبي للحصار، بل هو مركز درامي يُكشف من خلاله حجم الانتهاك الإنساني. وما بين التوثيق، والرمزية، نجحت الأفلام التي نستعرضها اليوم بتحويل “لقمة العيش” إلى صرخة ضد الظلم، وعين تبصر ما يحاول العالم تجاهله.

3000 ليلة: الطعام كأداة إذلال

“3000 ليلة” فيلم درامي فلسطيني صدر عام 2015، تأليف وإخراج مي المصري المعروفة بأعمالها الوثائقية والدرامية التي تسلط الضوء على معاناة الإنسان الفلسطيني، لا سيما النساء والأطفال. عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، ولاقى استحسانا نقديا واسعا، وشارك في عدة مهرجانات دولية أخرى، من بينها مهرجان دبي السينمائي الدولي.

تدور أحداث الفيلم حول ليال، المعلمة الفلسطينية الشابة التي تعيش في الضفة الغربية وتُعتقل ظلما من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بتهمة واهية تتمثل في “تقديم المساعدة لشاب فلسطيني جريح”. تُزج ليال في سجن إسرائيلي للنساء، وهناك تصدم بالواقع القاسي: السجينات الجنائيات الإسرائيليات، الحارسات العنيفات، والرقابة المشددة.

تصبح حبكة الفيلم أكثر تعقيدا وعمقا عندما تكتشف ليال أنها حامل، وتجبَر على اتخاذ قرار مصيري بين الإجهاض أو إنجاب طفلها في بيئة السجن القاسية. تختار الأمومة، ويصبح ابنها “نور” هو الضوء الوحيد في عتمة السجن، مما يمنحها دافعا للصمود والمقاومة وسط المعاناة.

وفي مشهد بارز خلال العمل، يظهر الجوع ليس كحرمان جسدي فحسب، بل كوسيلة إذلال وتفتيت للكرامة حيث تتجاوز المجاعة البعد الغذائي. إذ يوزع الطعام بتمييز، وتستبدل الوجبات بالعقوبات، وتصبح الأمومة مرهونة بقطعة خبز، فيما تهدَد الأمهات بحرمان أطفالهن من الطعام.

الجوع هنا ليس بيولوجيا فقط، بل نفسيا، سياسيا، ممنهجا. في هذا السياق، الحصار لم يعد سياجا حول غزة وحدها، بل منظومة كاملة لعقاب الروح والجسد، وتلك إحدى أذكى الطرق التي وظفت بها السينما الفلسطينية المجاعة كعنصر درامي.

غزة مونامور: الجوع كحضور خفي

في طرح إنساني مغاير للصورة النمطية عن غزة، يفاجئنا صانعو “غزة مونامور” بفيلم رومانسي يتناول قصة عاطفية هادئة بين عيسى/رجل في الستين من عمره (قام بدوره الفنان سليم ضو) وسهام/بائعة أرملة في السوق (قامت بدورها الممثلة هيام عباس)، حيث نشهد غزة كخلفية لأحلام صغيرة مؤجلة وتفاصيل حياتية تقاوم البؤس بصمت.

أحد عناصر الجذب في الفيلم هو الجمع بين الواقع الثقيل لحياة الفلسطيني العادي وبين الرمزية الحالمة المتمثلة في الحب والجمال المكبوتين، وفي ظل استخدام الشقيقين ناصر الكاميرا الثابتة والمشاهد الطويلة، سُمح للمشاهد بأن تتسرب له المشاعر بهدوء دون مبالغة أو تصنع.

ورغم الطابع الرومانسي للفيلم، فإنه ينطوي على طبقات عميقة من تصوير الحرمان، البطل صياد عجوز يعيش في غرفة شبه خالية مع طعام فقير وواقع اقتصادي بائس شبه معدوم، حيث يظهر الجوع في خلفية المشهد، في الحوار، في الملابس، دون أن يشار إليه صراحة. هذه الرمزية تنجح بنقل الإحساس باليأس، كأن الجوع جزء من طقس الحياة اليومية، شعور متراكم باللاجدوى، فراغ لا يملؤه الطعام، بل الكرامة المفقودة.

ولدت في غزة: المجاعة في الأفلام الوثائقية

“ولدت في غزة” فيلم وثائقي إسباني لاقى صدى واسعا حين عرض عبر منصة نتفليكس، أخرجه الصحفي والمخرج هيرنان زين المعروف بأعماله التي توثق النزاعات والمآسي العالمية من زاوية إنسانية بالغة الحساسية.

يركز الفيلم على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في صيف عام 2014، والتي راح ضحيتها أكثر من ألفي فلسطيني، معظمهم من المدنيين. لكن ما يجعله مختلفا أنه لا يوثق الحرب بشكل عام، بل ينظر إليها من خلال عيون الأطفال الفلسطينيين الذين عاشوا أهوالها.

يتتبع الفيلم 10 قصص واقعية لأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و15 عاما، يتحدثون بكلماتهم البسيطة والمؤثرة عن الفقد، والخوف، والصدمات النفسية التي تعرضوا لها خلال القصف الإسرائيلي. هؤلاء الأطفال يتحدثون عن آباء فقدوهم، منازل دمرت، مدارس اختفت، وأحلام تبددت تحت ركام الحرب.

في الفيلم الوثائقي (Born in Gaza)  يصير الجوع صوتا صامتا يهمس في خلفية المشهد دون حاجة للمبالغة أو المونتاج الحاد؛ فالكاميرا التي تتابع طفلا يبحث عن وجبة بين الركام أبلغ من أي سيناريو.

لقطة لثلاجة فارغة، طفل يفتش بين أكياس الإغاثة، أطفال يقفون في صفوف أمام المخابز، أم تقتسم الرغيف بين خمسة، مشاهد يومية تنقل الجوع كأزمة جماعية، تتجاوز الأفراد لتصبح نظاما من القهر فيما تكتب تاريخا بديلا لما يقال في نشرات الأخبار.

ولعل ما يميز العمل، كونه لا يتحدث عن الحرب بلغة السياسة أو الأرقام، بل يقدمها كما يراها الطفل: كوابيس، جروحا، صمتا، ودموعا، هذا المنظور يجعل الرسالة أكثر صدقا وانحيازا للإنسانية رغم المنظور المحايد لصانعه.

في كل الأفلام السابقة، لم يقدَّم الجوع كضعف، بل جرى استثماره كأداة تفكيك للخطاب السياسي القامع. من خلال تجسيده، يعيد الفلسطيني تعريف الجوع: ليس انكسارا بل صمودا، ليس غيابا بل موقفا. صناع السينما الفلسطينيون لا يجمّلون الجوع بقدر ما يجردونه من صمته محولينه إلى لغة سينمائية تقول ما لا يقال.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

ترامب لا يستبعد زيارة قطاع غزة

الأربعاء 08 أكتوبر 9:52 م

مفاوضات شرم الشيخ.. اختبار النوايا بين الحرب والسلام

الأربعاء 08 أكتوبر 8:51 م

ترامب: قد أتوجه إلى الشرق الأوسط في نهاية الأسبوع

الأربعاء 08 أكتوبر 7:50 م

النواب الإسبان يقرون حظرا على الأسلحة من إسرائيل وإليها

الأربعاء 08 أكتوبر 7:26 م

هل المكملات الغذائية مجرد هدر للأموال؟.. خبراء يجيبون

الأربعاء 08 أكتوبر 7:25 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter