Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»السطوة الناعمة لهوليود.. كيف غيّرت أميركا شكل السينما العالمية؟
ثقافة وفن

السطوة الناعمة لهوليود.. كيف غيّرت أميركا شكل السينما العالمية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 27 يوليو 7:27 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

على مدى قرن من الزمن، تحوّلت هوليود من مجرد منتج للأفلام إلى قوة ناعمة ومنظومة تأثير عالميّة، تعيد تشكيل نظرة الجمهور للعالم، وطريقة تفاعله معه. ولم يعد تأثيرها مقتصرا على الترفيه فقط، بل امتد إلى القيم الاجتماعية والثقافية والاقتصادية. من خلال الأعمال الفنية اتسع تأثيرها أيضا ليشمل الذوق العام والهوية واللغة، حتى تحولت السينما الأميركية إلى أداة تأثير عالمي في عصر يتسم بالتدفق الثقافي المتبادل الذي يصل أحيانا إلى مفهوم السيولة.

التأثير الثقافي واللغوي

امتد التأثير الثقافي لهوليود بفضل قوتها التسويقية العالمية وشبكات التوزيع الواسعة، حتى أصبحت معيارا عالميا للجودة السينمائية والنجاح التجاري. فقد فرضت أسلوبها السردي والجمالي على صناعة السينما في مختلف أنحاء العالم، وأسهمت في ترسيخ القوة الناعمة الأميركية من خلال تصدير نمط الحياة والقيم الاجتماعية الأميركية عبر أفلامها المنتشرة في دور العرض الدولية.

هذا النفوذ جعل كثيرا من صناع السينما في بوليود وكوريا الجنوبية وأميركا اللاتينية يتبنون، بشكل مباشر أو غير مباشر، المعايير البصرية والسردية الأميركية، خصوصا في بناء الحبكة وصياغة السيناريو. ولم يتوقف التأثير عند المحتوى فقط، بل طال أيضا أساليب التسويق والترويج للأفلام.

وقد وصف البعض هذا التأثير بأنه شكل من أشكال “الاستعمار الثقافي”، إذ تقوم هوليود بإعادة إنتاج القصص المحلية من مختلف الثقافات وفق رؤيتها الخاصة، ما يؤدي تدريجيا إلى تآكل السرديات الأصلية لحساب سردية سينمائية أميركية تسعى للهيمنة على الخيال الجمعي العالمي.

النمر الأسود يكافح من أجل البقاء

إلى جانب التأثير الثقافي، لعبت هوليود دورا محوريا في إعادة تشكيل مفهوم الهوية عالميا، من خلال ما تفرضه من معايير سردية عابرة للحدود تحدد معنى الهوية، فأفلام هوليود لا تكتفي بعرض القصص بصورة فردية، لكنها تقدم الشخصيات كنماذج للنجاح والبطولة والكفاح من أجل تحقيق الأحلام رغم الصعوبات.

وتتسلل هذه النماذج إلى الوعي الجمعي العالمي، لتعيد تشكيل مفاهيم البطولة والنجاح وفق رؤية موحدة تنبع من المنظور الأميركي، وهذا يفرض تصورا نمطيا للذات والطموح يتكرر في مختلف أنحاء العالم. هذا النمط الموحد يُنتج ما يُعرف بـ”الهوية الهجينة”، التي تنشأ من تفاعل النموذج المحلي مع النموذج الثقافي العالمي المهيمن.

ورغم سيطرة النموذج الأميركي على السينما العالمية، برزت محاولات لمقاومة هذا التوجه عبر تقديم أبطال من خلفيات عرقية وثقافية متنوعة، في سعي لتحدي القوالب التقليدية. ومن أبرز هذه المحاولات فيلم “النمر الأسود” (Black Panther) (2018)، الذي حقق نجاحا عالميا كأول عمل من إنتاج مارفل يقدم بطلا أسود البشرة، مستلهِما أزياءه وأسماء شخصياته من الثقافة الأفريقية. ورغم قوة هذه التجربة، تبقى مثل هذه النماذج الاستثنائية محدودة، تجهد لتقديم هويات بديلة في مواجهة النموذج السائد.

التقنيات والمؤثرات السينمائية

لا يقتصر تأثير هوليود على الجانب الثقافي فقط، بل يمتد إلى المجال التقني، إذ أصبحت معيارا عالميا في تقنيات الإنتاج السينمائي والبصري. وقد كانت أفلام مثل “الماتريكس” (The Matrix) (1999) و”الحديقة الجوراسية” (Jurassic Park) (1993) من أوائل الأعمال التي وظّفت المؤثرات الرقمية بشكل متقدم، وأسهمت في إعادة تشكيل الشكل البصري للسينما العالمية، حتى أصبحت مرجعا تقنيا لكثير من صناع الأفلام.

وقد أعادت هوليود تعريف مفهوم التصوير السينمائي من خلال اعتماد تقنيات التصوير الافتراضي، التي تتيح للمخرجين والممثلين العمل في بيئات رقمية تنقلهم إلى أماكن متعددة دون مغادرة موقع التصوير. ولم يقتصر تأثيرها على تطوير أدوات جديدة، بل أثّر أيضا على توجهات صناعة السينما في دول كبرى مثل بريطانيا وفرنسا وكوريا الجنوبية، إذ باتت أستوديوهاتها تتبنى نفس الأساليب البصرية والتقنية الهوليودية.

ومن الأمثلة البارزة على دمج الفيزياء كعنصر سردي أساسي في السينما، لا كمجرد دعم بصري، أفلام مثل “بين النجوم” (Interstellar) (2014) و”بداية” (Inception) (2010)، إذ تُستخدم القوانين العلمية كجزء جوهري في بناء القصة والمعنى، وليس فقط لإبهار المشاهد بالتأثيرات الخاصة.

ورغم ما تفرضه هوليود من هيمنة وسطوة ثقافية وتقنية، ربما تقوض التنوع المحلي إبداعيا وتقنيا، لكنها في الوقت نفسه تنتج مساحات واسعة لتأثير ثقافي متبادل، إذ تتحول إلى ما يشبه نقطة تتقاطع فيها الأفكار، لتصاغ مجددا بطريقة تناسب الجمهور العالمي. ويمكن النظر بأكثر من منظور إلى هذا التبادل الذي يمكن أن يعزز انتشار بعض الثقافات المحلية وفي الوقت نفسه قد يعيد إنتاجها بصيغ سطحية بعيدا عن سياقها الأصلي، وهنا يظهر التراوح بين السيطرة والانفتاح والتنوع كجزء من التأثير المعقد لهوليود.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter