Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

منظمة حقوقية تتقدم بشكوى للجنائية الدولية ضد “مؤسسة غزة الإنسانية” | أخبار

الإثنين 28 يوليو 8:10 م

هل تتحول أفريقيا إلى “مكبّ بشري” للمبعدين من أميركا؟ | سياسة

الإثنين 28 يوليو 8:02 م

بالماء الساخن أم البارد؟ ما درجة الحرارة المثلى للاستحمام؟

الإثنين 28 يوليو 7:40 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»جيل جديد من الروائيين المغاربة.. بحث عن “هوية” وسعي إلى العالمية
ثقافة وفن

جيل جديد من الروائيين المغاربة.. بحث عن “هوية” وسعي إلى العالمية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 16 يوليو 7:27 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

مراكش – “لا فرق عندي بين الكاتب ولاعب الشطرنج، كلاهما يخوض معركة عقلية عنيفة ضد غريمه، وعلى رقعة تتسع مساحتها الصغيرة المخادعة لتشمل العالم بأسره.

ولأن حسابات الربح والخسارة في لعبتَي الشطرنج والكتابة نسبية ولا تخضع لأي منطق، فقد وجدتني مجبرا على رفع الراية البيضاء عوض مواصلة القتال في معركة اجتمعت كل الظروف لتقودني إلى خسارتها، وإن احتميت لبعض الوقت بعبارة مضحكة يلجأ إليها كل المهزومين: الانسحاب التكتيكي.

لكنني لست رجل سياسة يكذب على جماهيره لإخفاء الحقيقة، أنا كاتب يكذب ليكشف لقرائه الحقيقة!”.

هكذا يبدأ الروائي المغربي الشاب عبد المجيد سباطة روايته “الملف 42″، التي تظهر نوعا جديدا من الكتابة في الرواية المغربية مقارنة مع جيل الرواد.

إنها كتابة بدون عقدة نقص، تخلصت من سطوة السير الذاتي أو الكتابة وفق دفتر مواقف نقدية خنقت الإبداع الروائي، مع بعض الاستثناءات، وأفلحت كما يبرز الناقد المغربي شكير نصر الدين للجزيرة نت، في ضخ هواء جديد في المتون الروائية المغربية من خلال الكتابة ضمن تنويعات عدة من المحكي البوليسي، إلى تخييل التاريخ، والفانتازيا والعجائبي، والرواية العرفانية، على يد ثلة من الكتاب الذين أصبحت أسماؤهم متداولة محليا وعربيا.

تجاوز أم استمرار؟

ويشير الروائي المغربي الشاب طارق بكاري في حديث للجزيرة نت إلى أن كل كتابة جديدة، لا تتخذُ من تجاوز الإرث الأدبي والتفوق عليه رهانا لها، لا يعول عليها، مبرزا أن شرط استمرار الإبداع والمبدع، لا يقفُ عند إعادة إنتاج ما قدّمه سلفه، وإلا فتلك دائرة مفرغة، ولن يتحقق للأدب التقدم الذي ننشده.

لكن الناقد المغربي نور الدين صدوق يقول للجزيرة نت إن مصطلح الرواية الجديدة هو مصطلح وافد قد يكون الذين ادعوه في مرحلة قد تنكروا له، ما دام لم يؤسس لامتداد مُتَوقَّع.

ويضيف أن ما يُكتب حاليا هو استمرار لما تحقق سابقا، مبرزا أن الامتداد يفضي في أحيان إلى التنويع، أو إلى تجريب غايته الرئيسة والأساس، ألا وهي التفرد، وأن جيل التأسيس للرواية المغربية أو الأدب المغربي الحديث، ما زال يواصل إغناء التراكم.

في حين يعود الناقد نصر الدين ليقول إن الأدب الروائي المغربي برمته أدب فتي لا يتعدى في أكبر تقدير 9 عقود وهي مدة لا تساوي شيئا في التاريخ الأدبي المتصل بالإبداع الروائي كونيا، ناهيك أن التاريخ الأدبي لا يقبل في حقيقة الأمر التمييز بمفهوم الجيل، بين رواد وشباب، فهذه حسبة زمنية لا تعني شيئا في ميزان القيمة الفنية والجمالية.

الروائي المغربي شكير نصر الدين

بحث عن هوية

وتبحث الرواية المغربية عن “هوية أدبية” باستعمالها فضاء متعدد الروافد الثقافية والدينية والعرقية، وعن هذا يقول الروائي عبد الحميد شوقي للجزيرة نت، إنه انفتاح على روائح وطقوس وأهازيج وأساطير كان يُنظر إليها كـ”هوامش وحشية”، مبرزا أن هذه الهوية تنطلق مما هو محلي إلى ما هو وطني وقومي ثم عالمي.

في حين يؤكد الروائي سباطة للجزيرة نت أن الرواية المغربية التي تنهل من معين تاريخ وثقافة وواقع مغربي ثري ومتنوع، استطاعت خلق أسلوب خاص ومتفرد، يتمسك بالواقعية، لكنه لا يجد حرجا في الاستعانة بعوالم عجائبية، يكتب بلغة عربية، يغنيها بخصوصية مغربية أصيلة وأصلية، ما يجعل الفضاء المتداول قادرا على السير في درب خلق الهوية السردية المنشودة.

ويضيف، لن تكون الكتابة عن فاس بتاريخها العلمي والحضاري، مماثلة للكتابة عن جبال الريف الوعرة، التي حطمت غرور المستعمر الإسباني، لكن البصمة المغربية الجامعة قادرة على توحيد الفضاءات المتنوعة، وتقديم أعمال أدبية خالدة، للقارئ محليا وعربيا وعالميا.

ويرى الناقد المغربي نور الدين صدوق أن التجربة الروائية العالمية لم تترك صيغة إلا وطرقتها، إذ بقدر التعدد، يتحقق الإنجاز، موضحا أن كل مبدع يسهم في التجريب وفي الإضافة حسب المادة التي يريد التعبير عنها، علما أن المضامين والقضايا المتطرق إليها وعلى مستوى العالم العربي تتسم بالتشابه اجتماعيا وسياسيا وثقافيا.

سعي إلى العالمية

كل كاتب يريد أن تتسع رقعة قرائه في سعي إلى العالمية، لكن هذا الأمر قد لا يكون مسألة تهم الروائي المغربي الذي -ويجب الاعتراف بذلك- ما زال في طور البحث عن ذاته الإبداعية، والمطالبة بـ”الاعتراف العربي” أولا، ذلك أن العالمية لا تعني سوى شعورك بأنك جزء من العالم من خلال نبضك الخاص. كما يبرز الروائي عبد الحميد شوقي.

في حين يعتقد الروائي طارق بكاري أن الاحتفاء بالإنسان والإنساني بعيدا عن الحسابات الهوياتية والثقافية الضيقة، إلى جانب رد الاعتبار للمنسي والمهمش، والانخراط الجاد والمسؤول في مقاومة كافة أشكال الهيمنة بالكتابة، كلها أمور قد تهيئ لأي مشروع روائي أسباب العالمية.

الروائي المغربي طارق بكاري

وكل خطوة تساهم في إيصال أعماله الروائية إلى شريحة أكبر من القراء، تسعد الروائي سباطة الذي يكشف عن صدور الترجمة الإنجليزية لـ”الملف 42″، كما أن هناك محادثات مبدئية بشأن إمكانية نقلها إلى الشاشة.

ويدرك الكاتب بشكل عميق أن الزمن هو الفيصل والقاضي النزيه الحقيقي بشأن جودة كتاباته، ويقول “لذلك أبذل كل ما في وسعي لتطوير قدراتي وتجويد أسلوبي ومواصلة العمل الدؤوب والاحتفاظ بجذوة حماس الكتابة، مع كل مشروع جديد أخوض مغامرة خلق عوالمه وشخوصه وأحداثه”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“عالم الديناصورات: إحياء”… حين تصبح العودة إلى الماضي موتًا لسلسلة سينمائية | فن

ثقافة وفن الإثنين 28 يوليو 6:56 م

رحيل زياد الرحباني.. صوت بيروت الثائر الحزين

ثقافة وفن الإثنين 28 يوليو 4:54 م

“الشيطان يرتدي برادا 2” عودة الثلاثي الذهبي بقصة تعكس تحولات الموضة والإعلام | فن

ثقافة وفن الإثنين 28 يوليو 2:52 م

بانكوك تستضيف مؤتمرا دوليا لتعزيز مكانة اللغة العربية

ثقافة وفن الإثنين 28 يوليو 10:50 ص

وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني عن 69 عاما

ثقافة وفن الإثنين 28 يوليو 12:32 ص

“كل ما نريده هو السلام”.. مجتمع مسالم وسط صراع أمهرة في إثيوبيا | ثقافة

ثقافة وفن الأحد 27 يوليو 10:34 م

فنانون بلجيكيون: لا نريد أن نربي أطفالنا في عالم يموت فيه الآخرون جوعا

ثقافة وفن الأحد 27 يوليو 10:30 م

السطوة الناعمة لهوليود.. كيف غيّرت أميركا شكل السينما العالمية؟

ثقافة وفن الأحد 27 يوليو 7:27 م

الأنثروبولجية مايا ويند: هكذا تتواطأ “الجامعات الاستيطانية” مع الحركة الاستعمارية الإسرائيلية | ثقافة

ثقافة وفن الأحد 27 يوليو 10:22 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

منظمة حقوقية تتقدم بشكوى للجنائية الدولية ضد “مؤسسة غزة الإنسانية” | أخبار

الإثنين 28 يوليو 8:10 م

هل تتحول أفريقيا إلى “مكبّ بشري” للمبعدين من أميركا؟ | سياسة

الإثنين 28 يوليو 8:02 م

بالماء الساخن أم البارد؟ ما درجة الحرارة المثلى للاستحمام؟

الإثنين 28 يوليو 7:40 م

بعد إعلان حكومة "تأسيس"…ما أسباب حالة الانقسام في السودان؟

الإثنين 28 يوليو 7:35 م

عائلة البلعوس وقصة الوقوف في وجه الأسد وإسرائيل

الإثنين 28 يوليو 7:01 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter