Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»“عالم الديناصورات: إحياء”… حين تصبح العودة إلى الماضي موتًا لسلسلة سينمائية | فن
ثقافة وفن

“عالم الديناصورات: إحياء”… حين تصبح العودة إلى الماضي موتًا لسلسلة سينمائية | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 28 يوليو 6:56 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

تعرض دور السينما في أنحاء العالم الآن فيلم “عالم الديناصورات: إحياء” (Jurassic World: Rebirth)، الجزء الرابع من سلسلة “عالم الديناصورات”، والسابع في عالم “حديقة الديناصورات” (Jurassic Park) السينمائي، الذي بدأ في تسعينيات القرن العشرين.

“عالم الديناصورات: إحياء” من إخراج غاريث إدواردز، وسيناريو ديفيد كويب، وبطولة سكارليت جوهانسون، وماهرشالا علي، وجوناثان بيلي. بلغت ميزانية الفيلم نحو 180 مليون دولار، وحقق إيرادات عالمية تقترب من 576 مليون دولار، ليصبح من أنجح أفلام عام 2025.

 

كيف تُولد السلسلة مجددا؟

التحدي الذي يخضع له أي صانع لأفلام سلسلة ممتدة لعدد كبير من الأفلام والسنوات مثل “حديقة الديناصورات” هو: ماذا سيقدم في الفيلم الجديد ليجذب المزيد من المتفرجين، وفي الوقت ذاته لا يشعر المشاهدون القدامى بالملل، أو يبتعد عن القصة الأصلية بصورة تُنفرهم وتُشعرهم بالغرابة.

كان هذا التحدي مضاعفا أمام كاتب الفيلم ديفيد كويب الذي كتب بالفعل الجزأين الأول والثاني من “حديقة الديناصورات”، والذي رفض في البداية العودة للسلسلة، معلنًا أنه لا جديد لديه ليقدمه، قبل أن يُصر عليه ستيفن سبيلبيرغ، مخرج الأجزاء الأولى من السلسلة، ومنتجها في الوقت الحالي.

حاول ديفيد كويب تقديم الجديد في إطار القديم، حيث تدور أحداث الفيلم بعد 5 سنوات من نهاية فيلم “عالم الديناصورات: السيادة” (Jurassic World Dominion)، عندما أصبحت الديناصورات غير قادرة على التكيف سوى ضمن نطاق استوائي ضيق.

تقود شخصية زورا بينيت (سكارليت جوهانسون)، بصفتها عميلة سرية، مهمة معقدة لجمع عينات من الحمض النووي لـ3 ديناصورات عملاقة -بري وبحري وجوي- بهدف تطوير علاج ثوري لأمراض القلب. وأثناء المهمة، يصادف الفريق عائلة نجت من حادث غرق، وتقطعت بهم السبل على جزيرة مهجورة كانت سابقا مقرا لأبحاث تجريبية حول الديناصورات المتحوّرة مثل “ديستوروتس ريكس” و”موتادونز”.

وكما هو متوقع، تواجه هذه المهمة كثيرا من العقبات، مثل البيئة غير المواتية، وبالطبع ديناصور عملاق شرير يحاول استهداف البشر، بالإضافة إلى الرأسمالية التي تحاول التكسب من الديناصورات، ويمثلها هنا مارتن كريبس (روربرت فريند) الذي يعمل في الشركة المصنعة لدواء القلب الجديد الذي سيشفي بالطبع من يستطيع تحمل ثمنه.

يقدم فيلم “عالم الديناصورات: إحياء” ما قدّمته الأفلام السابقة كلها، فالبشر منقسمون إلى فريقين: الأول معجب ومبهور بالديناصورات وعالمها البسيط والسهل، حيث يمكن التفرقة بسهولة بين الخير والشر، وفريق ثانٍ لا يهدف سوى لاستغلال هذه الكائنات العملاقة في مآربه الشخصية.

وعلى الجانب الآخر، يهدف الفيلم لإبهار المتفرجين بمشاهد الديناصورات العملاقة على الشاشة، سواء باستخدام المؤثرات البصرية المحدودة قديما، أو الـ”سي جي آي” (CGI) -المؤثرات المصنوعة بالحاسوب حديثًا- فالأصل في الحالتين واحد.

بطولة نسائية لأول مرة في تاريخ الديناصورات

على مدار سلسلة “حديقة الديناصورات” و”عالم الديناصورات”، ظهرت شخصيات نسائية ذكية وقوية، لكن أدوارهن غالبًا ما جاءت في موقع المساندة أو بجانب البطل الذكوري. ففي فيلم “حديقة الديناصورات”، كانت إيلي ساتلر (لورا ديرن) عالمة نبات شجاعة، شاركت في لحظات حاسمة، لكنها لم تكن محور القيادة أو البطلة المركزية.

في “حديقة الديناصورات: العالم المفقود” (The Lost World: Jurassic Park)، لعبت سارة هاردينغ (جوليان مور) دور العالمة الميدانية المستقلة، لكنها ظلت مرتبطة بشخصية إيان مالكوم، وكان دورها مكمّلًا لحكايته. أما في “حديقة الديناصورات 3” (Jurassic Park III)، فظهرت أماندا كيربي (تيا ليوني) في دور أم تبحث عن ابنها في جزيرة خطرة، وكان دورها قائمًا على العاطفة لا القيادة.

مع انطلاق سلسلة “عالم الديناصورات” (Jurassic World)، قدمت كلير ديرينغ (برايس دالاس هوارد) نموذجا لامرأة تطور دورها من مديرة أعمال إلى ناشطة في حماية الديناصورات، لكنها بقيت دومًا بجوار البطل الذكر أوين (كريس برات)، لا في مقدمة المشهد.

ورغم تنوع تلك الشخصيات وقوتها، لم تُمنح أي منهن دور البطولة الكامل حتى ظهرت زورا بينيت في “عالم الديناصورات: إحياء” بطلة قائدة ومستقلة تحمل الفيلم على عاتقها.

زورا في الفيلم امرأة ناجحة للغاية في مهنتها كعميلة سرية، شجاعة وذكية، ترفض إدخال العاطفة في عملها؛ فعندما يحاول ممثل شركة الأدوية استمالتها للعملية بنبش ذكرى والدتها المتوفاة حديثًا، منعته بصرامة، لأن ما يدفعها إلى هذا العمل هو المال وحده. وتقود زورا الفريق من مهمة صعبة إلى أكثر صعوبة، وتُعتبر شخصيتها الوحيدة التي تطورت على مدار أحداث الفيلم؛ من امرأة لا تسعى سوى للانتصارات، إلى أخرى ترى الصورة الأكبر، وتضع خير البشرية في مقابلة واضحة لنفعها الشخصي.

تُعد شخصية زورا هي الإضافة الوحيدة لنسيج الأفلام السابقة في عالم وحديقة الديناصورات، بتحويل الشخصية الرئيسية من رجل إلى امرأة. غير أنها في الحقيقة إضافة لم تقدم أي جديد للسلسلة، فنموذج امرأة تنجح لأنها تحمل صفات “ذكورية” لا يأخذ الفيلم في اتجاه نسوي، أو حتى يُحسّن من صورة المرأة، هو فقط “يبدو” كذلك، أو بالأحرى يضفي على الفيلم طابعا أكثر عصرية.

فيلم “عالم الديناصورات: إحياء” لم يفلح في تقديم أي خط سردي جديد، أو يصبح إضافة للسلسلة، بل هو مجرد تكرار لكل الأفلام السابقة، تكرار يدعو للإملال ليس أكثر. وإن نجح الآن في جذب الإيرادات، فهو يعني في الوقت ذاته موت هذه السلسلة، لأن المتفرج الذي يدفع من أمواله في سبيل الأمل في التغيير مرة، لن يكررها في الأفلام القادمة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter