Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»فرقة “ماسيف أتاك” تطلق تحالفا فنيا ضد الإرهاب الصهيوني لداعمي الحق الفلسطيني | فن
ثقافة وفن

فرقة “ماسيف أتاك” تطلق تحالفا فنيا ضد الإرهاب الصهيوني لداعمي الحق الفلسطيني | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 23 يوليو 7:40 صلا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

أعلنت فرقة “ماسيف أتاك” (Massive Attack) الغنائية البريطانية عن إطلاق تحالف جديد يقوده الفنانون للدفاع عن حرية التعبير فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، في خطوة تتزامن مع حملة ترهيب قانونية وصفت بأنها ممنهجة ضد من يعبّرون علنا عن تضامنهم مع غزة ضد حرب التجويع والإبادة التي تتعرض لها. التحالف الذي شاركت فيه أسماء بارزة في عالم الفن، يستهدف حماية الفنانين الذين يواجهون دعوات قانونية وإعلامية بسبب تضامنهم مع الحقوق الفلسطينية.

تحالف فني ضد القمع الممنهج

في يوليو/تموز الجاري 2025، خرجت فرقة “ماسيف أتاك” ببيان رسمي عبر حسابها على منصة التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، أعلنت فيه تأسيس “تحالف فني من أجل غزة”، بعد سلسلة من الحوادث التي حملت طابعا قانونيا ضد فنانين أبدوا دعمهم لفلسطين في ظل الحرب على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأضافت الفرقة أنها “لن تقف مكتوفة الأيدي”، وأن هدفها حماية الفنانين من ظاهرة “إلغاء الوظائف أو الترهيب”، وخاصة من قبل منظمات مثل “محامون بريطانيون من أجل إسرائيل” (UK Lawyers for Israel)، التي تتولى تحريك حملات قانونية مكثفة ضد الفنانين، بهدف تقييد حريتهم على خلفية شعارات أو رموز سياسية مثل “من النهر إلى البحر”.

وقد شاركت في البيان مجموعة من الأسماء الشهيرة، من بينها فرق “برايان إينو” (Brian Eno) و”غارباج” (Garbage)، و”فونتينز دي سي”(Fontaines D.C)، و”نيكاب” (Kneecap) الأيرلندية، والممثل بنديكت كامبرباتش، ومقدّم البرامج الرياضي غاري لينيكر. ولفت البيان إلى أن معظم الضحايا القانونيين من الفنانين هم من “الفنانين الشباب”، مشددا على أن التضامن مع غزة لا يجب أن يُعامل كجريمة، بل كعمل إنساني وأخلاقي أصيل.

وذكرت فرقة “ماسيف أتاك” في بيانها أن الرسالة موجهة بشكل مباشر إلى الجمهور والمؤسسات الفنية، مشيرة إلى أن “الفنانين الذين يعبرون عن رفضهم للقصف العسكري في غزة يواجهون ضغوطا وملاحقات تهدف إلى إسكاتهم أو إنهاء مسيرتهم المهنية. لقد آن الأوان لأن نقف إلى جانبهم وندعم قدرتهم على الاستمرار والمواجهة”.

أدوات الضغط.. من القانون إلى الإعلام

تحالف الفرقة البريطانية لم يعتبر بطبيعة الحال خطوة منفردة، بل جاء في ظل تصاعد الضغوط التي تستخدم فيها أدوات قانونية وتنظيمية لفصل الأصوات الداعمة لغزة عن البيئة الفنية الرسمية. وتعد منظمة “محامون من أجل إسرائيل” القانونية البريطانية ذات التوجه المؤيد لإسرائيل، هي أكثر الجهات إقامة لدعاوى ضد فنانين في السنوات الأخيرة. وأبرز هذه الحالات كانت ضد الفنان “بوب فيلان” بعد رفعه شعار “الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي” خلال حفله في مهرجان غلاستون بيري، واستدعت المنظمة الشرطة إلى الحفل وتم إلغاء بعض الحفلات على خلفية البلاغ. وقامت المنظمة نفسها بإرهاب المطرب مو شارا من فرقة “نيكاب” (Kneecap) بعد أن وجهت إليه اتهاما بدعم الإرهاب إثر ظهور علم حزب الله في حفل له بلندن عام 2024.

أما منظمة “مجتمع الإبداع من أجل السلام” (Creative Community for Peace)، فهي تعمل على تنشيط لوبيات الفن المؤيد لإسرائيل في الغرب، وتقدم الدعم الفني واللوجيستي للفنانين الذين يغنون في إسرائيل ضد ضغوط حركة مقاطعة إسرائيل وفرض العقوبات “بي دي إس” (BDS).

مواقف سابقة وتضامن متواصل

لم يكن موقف “ماسيف أتاك” من فلسطين نتيجة للمجازر الحالية فقط، بل يتجاوزها إلى سنوات طويلة من التضامن. ففي 1999، قرر المؤسس روبرت دل ناغا بعد زيارة إلى الضفة الغربية عدم السماح بأي نشاط للفرقة في إسرائيل. وقال لاحقا في تصريح نقلته عنه جريدة “الغارديان”: “مشاهد الحواجز والجدران كانت صادمة. لا يمكننا أن نغني في بلد يفرض أبارتهايد على شعب”.

وأصدرت “ماسيف أتاك” في 2023 ألبوما مشتركا بعنوان “وقف إطلاق النار”(Ceasefire) بالمشاركة مع فنانين مثل “فونتينز دي. سي” (Fontaines D.C). و”يونغ فاذرز” (Young Fathers)، وخصصت جميع الإيرادات لدعم الطواقم الطبية في غزة والضفة من خلال منظمة “أطباء بلا حدود” واعتبرت ذلك “التزاما أخلاقيا، وليس سياسيا”.

ومع خروجها من مأزق ترهيب منظمة “محامون بريطانيون من أجل إسرائيل” لأول مرة بشكل مباشر عبر تحالف مؤازر، بات موقف الفرقة البريطانية يمثل خطا فاصلا شكليا بين من يؤمن بأن حرية التعبير يجب الحفاظ عليها حتى في أصعب الأوقات الإنسانية، وبين محاولة تقويض هذا الحق عبر “تحويله إلى تهديد”.

وتعد فرقة “نيكاب” (Kneecap) الأيرلندية المعروفة بموسيقاها الاحتجاجية واللهجتين الإنجليزية والغيلية من بين أعضاء التحالف الأبرز، وتشكل منذ تأسيسها عام 2017 قاعدة من الشباب الغاضب من الواقع السياسي في أيرلندا، لكن تطورها أخيرا جعلها مادة إعلامية ساخنة، إذ هتفوا خلال حفل لهم في أبريل/نيسان 2025 في مهرجان كواشيلا الموسيقي بكاليفورنيا: “إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني”، وهذا أدى إلى مطالبة بعض الأصوات بإلغاء تأشيراتهم إلى الولايات المتحدة.

وفتحت الشرطة البريطانية تحقيقا بعد تصريحات المطرب مو شارا، التي تضمنت عبارات مثل “تحيا حماس” و”يحيا حزب الله”، ورفع علم الحزب على المسرح، لكن التحالف أطلق -في مواجهة ذلك- دعوة واضحة للدفاع عن حقهم في التعبير، واعتبر ما يحصل “انتهاكا ممارسا بدوافع سياسية منظمّة”.

وكانت مجموعة “يقودنا حمير” (Led By Donkeys) السياسية الساخرة قد نشرت تغريدة عبر صفحتها الرسمية على الشبكات الاجتماعية، قالت فيها: “منظمة محامون بريطانيون من أجل إسرائيل” حاولت إسكات العديد من الأصوات المؤيدة لفلسطين. جناحها الخيري أصدر تصريحات علنية ترفض القانون الدولي. الناشطة إيم هيلتون الآن أمام مفوضية الجمعيات الخيرية للمطالبة بالتحقيق”.

وجاءت التغريدة كتصعيد مباشر بين المجموعة والمنظمة القانونية، التي تتعرض لانتقادات من قضاة ومحامين في بريطانيا، بعد إصدارها بيانات تشكك في قرارات المحكمة الجنائية الدولية بشأن الوضع القانوني في غزة والضفة الغربية. وتؤكد منظمات حقوقية أن هذا الخطاب يفتح الباب أمام استغلال الصفة الخيرية لأغراض سياسية مناهضة للقانون الدولي.

وكانت حملة “يقودنا حمير” (Led By Donkeys) جزءا من تحرك أوسع يتضمن عرض فيديوهات ومقاطع بصرية على جدران مبانٍ حكومية في لندن، إلى جانب دعم تحالف فرقة “ماسيف أتاك” في مساعيه لتوثيق الترهيب القانوني ضد الفنانين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter