Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

إسرائيل تتجه إلى انتخابات دينية الهوية عام 2026

الخميس 26 يونيو 9:32 م

المادة الخامسة من معاهدة الناتو.. سلاح ترامب الجديد لإخضاع حلفائه

الخميس 26 يونيو 9:25 م

كيف أثقلت حرب إيران كاهل الاقتصاد الإسرائيلي؟

الخميس 26 يونيو 9:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “ثاندربولتس”.. هل ينقذ سلسلة مارفل من الركود؟
ثقافة وفن

فيلم “ثاندربولتس”.. هل ينقذ سلسلة مارفل من الركود؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 13 مايو 5:59 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

تقديم فيلم يحمل الرقم 36 في سلسلة سينمائية مستمرة منذ قرابة 20 عاما ليس مهمة سهلة. فهذا الفيلم يأتي محمّلا بإرث طويل من الأحداث والشخصيات وتوقعات جمهور واسع، إلى جانب الدروس المستفادة من النجاحات الكبيرة لبعض أجزاء السلسلة والإخفاقات التي منيت بها أجزاء أخرى.

يأتي فيلم “ثاندربولتس” (Thunderbolts) كأحدث محاولات أستوديوهات مارفل لإنعاش سلسلتها التي شهدت تراجعا ملحوظا في الآونة الأخيرة. وينظر إليه بوصفه نسخة معاصرة ومغايرة من فريق “المنتقمون” (أفنجرز)، الذين مثلوا حجر الأساس في نجاح عالم مارفل السينمائي منذ انطلاقه عام 2008 وحتى ختام المرحلة الثالثة في 2019.

الفيلم من إخراج جايك شراير، ويضم في بطولته كلا من فلورنس بيو، ووايت راسل، وسباستيان ستان، وديفيد هاربر. وقد بدأ عرضه في دور السينما في الثاني من مايو/أيار الجاري، محققا إيرادات عالمية بلغت 190 مليون دولار حتى الآن، مما وضعه في المرتبة الثامنة ضمن قائمة أعلى الأفلام إيرادا في عام 2025.

واقعية جديدة لعالم مارفل

تُكمل قصص أفلام مارفل بعضها بعضا في لوحة بازل أو أحجية عملاقة، وتبدأ أحداث فيلم “ثاندربولتس” من حيث انتهى فيلم “كابتن أميركا: عالم جديد شجاع” (Captain America: Brave New World) عندما تحوّل الرئيس الأميركي ثاديوس روس (هاريسون فورد) إلى العملاق هالك الأحمر ودمّر نصف واشنطن العاصمة.

وتسيطر على مقاليد السلطة الآن رئيسة المخابرات فالنتينا دي فونتاين (جوليا لوي دريفوس)، المرأة ذات الشخصية القوية التي تستخدم عملاء وخارقين في القيام بمهام خاصة وسرية دون علم الحكومة الأميركية، وتسعى في الوقت ذاته لاستخدام أموال الحكومة في تجارب على البشر للوصول إلى بطلها الخارق الخاص.

يحاول الكونغرس الأميركي محاسبة فالنتينا، ولذلك تمحو كل صلاتها بعملائها السريين، ثم تجمع عدة عملاء في أحد مقراتها النائية بهدف قتل بعضهم بعضا قبل حرق المبنى. غير أنهم يكتشفون حيلتها، ويجدون أن نجاتهم تكمن في تعاونهم واتحادهم، ومن هنا يبدأ الفيلم بشكل حقيقي.

من أسباب الشعور بالملل من أفلام مارفل هو أن معظمها يتكرر بأسلوب مماثل، فهي أفلام تتشابه في أن أبطالها الذين يمتلكون قوى خارقة ويبدون مثاليين للغاية، وبالطبع ينقذون الأرض من مخاطر متنوعة. كما تتضمن هذه الأفلام مزيجا من الكوميديا والأكشن (الحركة)، والكثير من “سي جي آي” (CGI) [المشاهد المُولدة بالحاسوب] التي أحيانا تكون مفرطة.

أما الاختلاف الجوهري في فيلم “ثاندربولتس”، فيكمن في أن أبطاله ليسوا نماذج مثالية، بل شخصيات تحمل سمات إنسانية واقعية وتناقضات داخلية. فمثلا، ييلينا (فلورنس بيو) تقدم كنسخة أكثر قتامة وحدّة من “بلاك ويدو” (سكارليت جوهانسون)، في حين يواصل باكي بارنز (سباستيان ستان) أداء دور الظل المعقد لكابتن أميركا حتى بعد تغير حامل الدرع.

ويظهر أيضا جون ووكر (وايت راسل) الذي شغل مؤقتا موقع كابتن أميركا في مسلسل “ذا فالكون آند ذا وينتر سولدجر” (The Falcon and the Winter Soldier)، إلى جانب أليكساي شاستاكوف/ريد جارديان (ديفيد هاربور) الذي يجسد نسخة روسية غير مكتملة أو محدودة النجاح من كابتن أميركا.

أضفى هذا التغيير طابعا مختلفا عن أفلام مارفل، وأقرب ما يكون لعالم “ديدبول” (DeadPool)، الذي قلب موازين مارفل مؤخرا. بالإضافة إلى ذلك، تتسم الشخصيات هنا بواقعية كبيرة، خاصة ييلينا التي لا تملك قوى خارقة، بل تعتمد على تدريب ممتاز، مع التركيز على تفاصيل شخصيتها مثل اكتئابها بعد فقدان أختها بالتبني ناتاشا رومانوف، والحزن العميق مع عدم القدرة على التعبير عنه أو التعامل معه نظرًا لطبيعة تربيتها الصارمة.

وهذا ما نلاحظه أيضا في باقي الشخصيات، ولكن الفكرة الأساسية هي أن هناك تواصلا مباشرا بين المتلقي والشخصيات، حيث يشعر المشاهد بأن هذه الشخصيات تشبه حياته بشكل أو بآخر، مما يعزز الشعور بالواقعية والألفة، ويجعل العمل أكثر قربا من الجمهور.

ثاندربولتس بداية جديدة لمارفل

شخصيات “ثاندربولتس” ليست بطولية، بل تسعى فقط للنجاة، سواء بالبقاء على قيد الحياة أو متوازنة نفسيا وعقليا نتيجة لمشاكلها المستمرة. على الجانب الآخر، شخصية بوب الغامضة التي قدمها الممثل لويس بولمان أضافت قيمة حقيقية للفيلم، وأبعدت شرير الفيلم عن الطابع التقليدي والمباشر.

فواحدة من مشاكل سلسلة مارفل بعد فيلم “إيند جيم” (Endgame) هي أن “ثانوس” أهم أشرار السلسلة انتهى دوره، ففقدت السلسلة شريرا ذا شخصية مميزة ودوافع مفهومة نوعًا ما، إذ كان يخاف على موارد الكون، وهو قلق مشروع، لكنه اتخذ حلا غير واقعي.

ثم ظهر العدو الموازي “هو الذي يبقى” (He Who Remains)، والذي بدا شريرا مقبولا لوهلة، لكن نتيجة لسلوكيات الممثل “جوناثان ميجورز”، الذي أُدين أمام المحاكم الأميركية عدة مرات، تم تدمير هذا الخط الدرامي في السلسلة. في حين قدم لنا “ثاندربولتس” شريرا مختلفا تماما، نستطيع فهمه وحتى الشعور بالتعاطف معه، مع وجود خوف منه في الوقت ذاته.

عالج الفيلم أيضا بذكاء موضوع الصحة النفسية في مساحة تتراوح بين الاكتئاب والفقد، وحتى المشاكل الكبرى، دون تطرق مباشر أو توعية صريحة، بل قام بذلك من خلال الأحداث وتطور الشخصيات التي تواجه مشاكلها. وكان تصويرا ناضجا جدًا مقارنةً بالمعتاد في أفلام مارفل، التي غالبا ما تحوّل المواضيع الجدية إلى نسخ تجارية مفرغة من معانيها الحقيقية.

أما على الجانب الآخر، فالكوميديا -وهي من أهم عناصر جاذبية أفلام مارفل- حاضرة في الفيلم أيضا، ورغم التعامل مع موضوع حساس كالصحة النفسية، فإن الفيلم استطاع أن يكون مضحكا، والكوميديا هنا نابعة من سخرية الشخصيات من أنفسها ومن طبيعتها المتدنية في عالم مارفل.

فيلم “ثاندربولتس” بالتأكيد خطوة للأمام في أفلام مارفل بعد أن ظلت السلسلة تدور في حلقات مفرغة لأكثر من خمس سنوات، وإن تم استغلال نجاحها بشكل جيد فقد يكون ذلك بداية أمل في سلسلة بدت كأنها على وشك الاضمحلال.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

التعبيرية في الأدب.. من صرخة الإنسان إلى عالم جديد مثالي

ثقافة وفن الخميس 26 يونيو 5:16 م

لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟

ثقافة وفن الخميس 26 يونيو 4:04 م

قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها

ثقافة وفن الخميس 26 يونيو 2:02 م

سوق البزورية في دمشق.. حين يعطّر التاريخ تفاصيل الحياة

ثقافة وفن الخميس 26 يونيو 10:09 ص

حميد دباشي: التصورات الغربية عن إيران والحداثة المناهضة للاستعمار

ثقافة وفن الخميس 26 يونيو 8:07 ص

التشادي روزي جدي: الروایة العربية طریقة للاحتجاج ضد استعمار أفريقيا

ثقافة وفن الخميس 26 يونيو 6:05 ص

فنانون سوريون ينعون ضحايا تفجير كنيسة مار إلياس

ثقافة وفن الأربعاء 25 يونيو 8:45 م

“أسرار خزنة” ترصد صدمة الثقافة البدوية بالتكنولوجيا

ثقافة وفن الأربعاء 25 يونيو 7:54 م

المشاحة في الاصطلاح: تفكيك المسلمة نحو تأسيس للصرامة الدلالية

ثقافة وفن الأربعاء 25 يونيو 12:47 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

إسرائيل تتجه إلى انتخابات دينية الهوية عام 2026

الخميس 26 يونيو 9:32 م

المادة الخامسة من معاهدة الناتو.. سلاح ترامب الجديد لإخضاع حلفائه

الخميس 26 يونيو 9:25 م

كيف أثقلت حرب إيران كاهل الاقتصاد الإسرائيلي؟

الخميس 26 يونيو 9:22 م

لماذا فاز ميسي وسواريز وراموس بجائزة رجل المباراة بكأس العالم للأندية؟

الخميس 26 يونيو 9:19 م

اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض

الخميس 26 يونيو 8:44 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter