Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

60 شهيدا بغزة منذ فجر الأربعاء ونسف وتدمير بجنوب القطاع

الخميس 29 مايو 3:45 ص

حملة تضليل رقمي.. من وراء شائعة الانقلاب في كوت ديفوار؟

الخميس 29 مايو 3:44 ص

شاهد.. اشتباكات بين جماهير بيتيس وتشلسي قبل نهائي المؤتمر الأوروبي

الخميس 29 مايو 3:41 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»كيف نجح ترامب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟
ثقافة وفن

كيف نجح ترامب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 06 مايو 7:20 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

قبل ثماني سنوات، وبعد أول تنصيب لدونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، لم تتورع هوليود عن مناهضة الرئيس الجديد. ففي يناير/كانون الثاني 2017 -وبعد يوم واحد من حفل التنصيب- خرج الملايين في جميع أنحاء العالم إلى الشوارع احتجاجا عليه.

ففي “مسيرة النساء” بالعاصمة واشنطن، قادت نجمات مثل مادونا وسكارليت جوهانسون وإيما واتسون الحشود الغاضبة. وفي لوس أنجلوس شاركت فنانات شهيرات مثل جين فوندا ومايلي سايرس في مظاهرات كبيرة.

وكانت الاحتجاجات موجهة ضد معاداة النساء والعنف والعنصرية والتعصب الديني، من بين أمور أخرى. وقبل ذلك استغلت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار ميريل ستريب حفل توزيع جوائز “غولدن غلوب” في خطاب حماسي ينادي بالتسامح وحرية الصحافة ويناهض ترامب.

هل تخضع هوليود لترامب؟

لكن وبعد عودته إلى سدة الحكم، كان الصمت واضحا مثيرا تساؤلا بشأن ما إذا كانت هوليود خضعت فعلا لترامب. ففي حفل توزيع جوائز الأوسكار الذي أقيم في مارس/آذار الماضي لم تطغ السياسة الأميركية على الفعاليات إلى حد كبير.

ولا يزال قطاع السينما، الذي عارض الجمهوريين بالإجماع تقريبا خلال الحملة الانتخابية، صامتا وكأنه في حالة صدمة. وجاءت حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس لتجعل الصمت مطبقا.

كما أدار بعض المشاهير ظهورهم لهوليود بعد فوز ترامب في الانتخابات للمرة الثانية. فعلى سبيل المثال، انتقلت الممثلة الكوميدية روزي أودونيل (63 عاما) إلى أيرلندا مع أصغر أطفالها بسبب الوضع السياسي في الولايات المتحدة. وقالت الممثلة المثلية في مقطع فيديو على “تيك توك” إنها تفتقد أطفالها الآخرين وأصدقاءها، لكنها لن تفكر في العودة إلا إذا كانت هناك حقوق متساوية لجميع الناس هناك.

كما انتقلت نجمة البرامج الحوارية إلين دي جينيريس (67 عاما) من كاليفورنيا إلى إنجلترا. وانتقل نجم هوليود ريتشارد غير (75 عاما) إلى موطن زوجته الإسبانية أليخاندرا في ديسمبر/كانون الأول الماضي لـ”أسباب عائلية”.

وفي حفل توزيع جوائز “جويا” السينمائية الإسبانية في فبراير/شباط الماضي، ندد غير بترامب ووصفه بأنه “فظ ورجل عصابات” ويشكل خطرا على العالم أجمع.

أما إيفا لونغوريا (50 عاما) المولودة في تكساس وتتنقل بين المكسيك وإسبانيا مع عائلتها منذ فترة، فتعتقد بدورها أنها محظوظة لأنها لم تعد تعيش “في هذا البلد البائس” بعد فوز ترامب، حسبما ذكرت في تصريحاتها لمجلة “ماري كلير”.

ألماني ينتقد ترامب بحدة

ويعتبر الألماني- الأميركي إيريك بريدن الذي يقيم في كاليفورنيا منذ فترة طويلة، من أولئك الذين ينتقدون ترامب بحدة.

ففي مقاطع فيديو على “إنستغرام” يطلق الممثل التلفزيوني البالغ من العمر 84 عاما لتصريحاته العنان، حيث يقارن الأوضاع الراهنة في الولايات المتحدة ببدايات الحكم النازي في ألمانيا.

وفي فيديو نشر في منتصف فبراير/شباط الماضي، أكد بريدن أنه يعيش في الولايات المتحدة منذ عام 1959، لكنه لم يشهد من قبل مثل هذا “التهديد لدولة القانون”. وذكر بريدن أن تصرفات ترامب تصيب الناس بصدمة تعجزهم عن فعل أي شيء حيالها، مؤكدا في المقابل أن هذا سوف يتغير.

ويتطلب النقد العلني شجاعة وجلد سميك، حيث يتلقى نجم التلفزيون الليبرالي سيلا من التعليقات السلبية على إنستغرام، والتي تضمنت مطالبات بالتوقف عن نشر “دعاية يسارية”، أو بمغادرة البلاد إذا لم يعجبه الوضع فيها.

وأكد بريدن أنه لن يسمح بإسكاته، “لكني حقا أشعر بالأسى تجاه أميركا”.

سفراء ترامب الخاصون

في المقابل، أعلن ترامب في منتصف يناير/كانون الثاني الماضي على منصته الإلكترونية “تروث سوشيال” أنه يريد أن يجعل هوليود “أكبر وأفضل وأقوى من أي وقت مضى”، مضيفا أنه من أجل تحقيق هذه الغاية، سيعين سيلفستر ستالون وميل غيبسون وجون فويت “سفراء خاصين”، وكتب: “هؤلاء الأشخاص الثلاثة الموهوبون للغاية سيكونون عيني وأذني”، مضيفا أن “العصر الذهبي لهوليود بدأ توا”، إلا أنه لم يدل بمزيد من التفاصيل.

وبعد مرور ثلاثة أشهر لم يصدر حتى الآن أي تصريح من هذا الثلاثي على إعلان ترامب، حسبما ذكرت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز”.

ولطالما تشعر هوليود بالانزعاج من انتقال إنتاجات سينمائية كبرى إلى ولايات أميركية أخرى أو إلى خارج البلاد في ضوء عروض بتخفيضات ضريبية. ويسعى حاكم ولاية كاليفورنيا، الديمقراطي جافين نيوسوم، إلى تطبيق تخفيضات ضريبية أكبر في هوليود.

وقد يؤدي النزاع المرير بين ترامب والصين بشأن الرسوم الجمركية أيضا إلى الإضرار بصناعة السينما الأميركية. ولا تكتفي بكين بالدفاع عن نفسها برسوم جمركية مضادة، إذ ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية “سي سي تي في” أخيرا أن هيئة تنظيم الأفلام ستخفض “بشكل معتدل” عدد الأفلام الأميركية المستوردة، ما قد يؤثر سلبا على هوليود.

التنوع والمساواة والشمول

لا تتناسب التدابير الخاصة بالتنوع والمساواة والشمول مع رؤى ترامب، إذ يؤثر مرسومه الرئاسي بإلغاء تدابير التنوع والمساواة والشمول أيضا على هوليود.

وبحسب صحف أميركية معنية بالقطاع، فإن شركات الترفيه مثل “ديزني” و”أمازون ستوديوز” و”باراماونت” و”وارنر براذرز ديسكفري” قلصت جهودها في مجال التنوع.

ومن المفترض أن تشمل تدابير التنوع والإنصاف والشمول أشخاصا من أصول وأجناس مختلفة، وأيضا أشخاصا يعانون من صدمات أو إعاقات.

وقد يؤثر المناخ السياسي أيضا على محتوى الإنتاج الفني، حيث أثار حذف شخصية متحولة جنسيا من مسلسل الرسوم المتحركة الجديد لشركة بيكسار “الفوز أو الخسارة” الذي يدور حول فريق رياضي في مدرسة متوسطة، ضجة أخيرا.

وأزال أستوديو الرسوم المتحركة المملوك لشركة ديزني كل الحوار عن هوية الشخصية المتحولة جنسيا في إحدى حلقات المسلسل المكون من ثمانية أجزاء، حسبما ذكرت مجلة “هوليود ريبورتر”. وفي حلقة أخرى كانت الشخصية الرئيسية فتاة تصلي بحرارة.

ميلانيا ترمب.jpg

فيلم وثائقي عن ميلانيا

ويجري العمل حاليا على إنتاج فيلم وثائقي عن السيدة الأولى في البيت الأبيض، ميلانيا ترامب (55 عاما)، وصف مخرج الفيلم بريت راتنر المشروع بأنه نظرة “غير مسبوقة” على السيدة الأولى خلف الكواليس.

وتشارك ميلانيا في المشروع كمنتجة تنفيذية، ومن المقرر أن يتم إصدار الفيلم الوثائقي في وقت لاحق من هذا العام. وتقف خدمة البث “أمازون برايم فيديو” وراء المشروع.

وبحسب صحيفة “لوس أنجلوس تايمز”، دفعت الخدمة 40 مليون دولار مقابل حقوق البث، وكان مؤسس “أمازون” جيف بيزوس من بين الضيوف في حفل تنصيب ترامب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“مستشفى الشفاء” و”غزة ساوند مان” يعززان رصيد الجزيرة 360 من الجوائز العالمية

ثقافة وفن الأربعاء 28 مايو 8:35 م

بسبب عيادة بيطرية.. نقابة الممثلين تدرس وقف آية سماحة ومشيرة إسماعيل ترفض الاعتذار

ثقافة وفن الثلاثاء 27 مايو 8:04 م

فيلم “المشروع X”.. هل يصبح أهم أفلام 2025 المصرية؟

ثقافة وفن الثلاثاء 27 مايو 6:02 م

الكتابة بالأحرف اللاتينية موروث استعماري متجذر لدى الفيتناميين

ثقافة وفن الثلاثاء 27 مايو 5:08 م

“التعريب”.. يحمي الأمة من فقدان الهوية أم يعزلها عن العالم؟

ثقافة وفن الثلاثاء 27 مايو 2:05 م

الجزيرة نت تحاور رئيس المركز الإسلامي في بانكوك

ثقافة وفن الثلاثاء 27 مايو 12:02 م

الأدب الأفريقي البرتغالي.. مرآة لتوترات ما بعد الاستعمار والحرب

ثقافة وفن الثلاثاء 27 مايو 11:02 ص

صفاء أبو خضرة: قصائدي خيول تحفر المسافات وأكتب الرواية لأكون حرة

ثقافة وفن الثلاثاء 27 مايو 8:59 ص

الموسم الثاني من “آخرنا”.. أميركا ما بعد الوباء بلا قانون ولا رحمة

ثقافة وفن الإثنين 26 مايو 6:39 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

60 شهيدا بغزة منذ فجر الأربعاء ونسف وتدمير بجنوب القطاع

الخميس 29 مايو 3:45 ص

حملة تضليل رقمي.. من وراء شائعة الانقلاب في كوت ديفوار؟

الخميس 29 مايو 3:44 ص

شاهد.. اشتباكات بين جماهير بيتيس وتشلسي قبل نهائي المؤتمر الأوروبي

الخميس 29 مايو 3:41 ص

اختطاف عمدة بلدية كونّا في وسط مالي

الخميس 29 مايو 2:44 ص

كيف ساهم تطبيق تجسس في إسقاط نظام الأسد؟

الخميس 29 مايو 2:43 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter