Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

أنشيلوتي يختار أفضل 5 لاعبين دربهم طوال مسيرته

الثلاثاء 08 يوليو 8:00 م

هيئة بحرية: سفينة تفقد قدرتها على الإبحار بعد تعرضها لهجوم غربي الحديدة‭

الثلاثاء 08 يوليو 7:14 م

لوبس: 3 أسباب تدفعنا للتفاؤل هذه المرة بوقف إطلاق النار بغزة

الثلاثاء 08 يوليو 7:05 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟
ثقافة وفن

لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 26 يونيو 4:04 ملا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

يحتدم الجدل في أوساط صناعة السينما العالمية حول أفضلية التصوير في الأماكن الحقيقية مقابل بناء مجسمات داخل الاستوديوهات، وهو نقاش يكشف عن تعقيدات فنية واقتصادية ولوجستية تؤثر على كل إنتاج سينمائي.

وتكتسب هذه القضية أهمية خاصة في ظل التطور التقني الهائل الذي شهدته صناعة السينما، والذي جعل الخط الفاصل بين الواقع والخيال أكثر ضبابية من أي وقت مضى، حيث باتت الاستوديوهات قادرة على إعادة إنتاج أي مكان في العالم بدقة مذهلة.

ومن خلال أمثلة حية ومقارنات، استعرض برنامج “عن السينما” في حلقة (2025/6/24) الخيارات الصعبة التي يواجهها المخرجون وفرق الإنتاج عند اتخاذ قرار مكان التصوير.

وتعود جذور هذا النقاش في الحركة الواقعية الإيطالية -التي ظهرت عام 1944 بعد الحرب العالمية الثانية- عندما قرر مجموعة من المخرجين الإيطاليين تصوير الواقع كما هو، بعيداً عن بريق هوليود ونجومها الوسيمين وقصص الحب الخيالية.

وقد سعت هذه الحركة إلى التعبير عن معاناة الحرب والبؤس الاجتماعي والفساد الأخلاقي من خلال تصوير الحياة اليومية للناس في أماكنها الطبيعية.

وظهر الفارق جلياً عند مقارنة فيلمين مقتبسين من نفس الرواية “رجل البريد يطرق الباب دائما مرتين” حيث تم إنتاج النسخة الإيطالية “أوسسيوني” عام 1943 في أماكن حقيقية بإضاءة طبيعية، مما منح المشاهد طابعاً وثائقياً يعكس الفقر وأثر الزمن، بينما النسخة الأميركية المنتجة عام 1946 في الاستوديو قدمت كل شيء مرتباً ونظيفاً ولامعاً على طريقة نجوم هوليود.

ورغم الواقعية التي يوفرها التصوير في الأماكن الحقيقية، يواجه صناع الأفلام تحديات جمة تبدأ بالحصول على تصاريح التصوير التي تتطلب إغلاق شوارع معينة وتعطيل حركة المرور.

وهذا ما يفسر لماذا نجد أغلب المشاهد المصورة في شوارع وسط القاهرة خالية من المارة، إذ لا تُمنح تصاريح التصوير إلا أيام الإجازات وتحديداً بعد الفجر.

خبراء الكاميرات

يضاف إلى ذلك مشكلة “خبراء” اكتشاف الكاميرا من المارة الذين يسعون للظهور أمامها، كما أوضح المخرج محمد خان أحد رواد الواقعية في السينما المصرية. وحتى لو أُخفيت الكاميرا، يبقى هناك من يكتشفها ويحدق فيها، مما يفسد اللقطة ويجعل المشهد غير مقنع.

كما تشمل التحديات التقنية صعوبة التحكم في الصوت، حيث تتداخل أصوات فرامل السيارات والضوضاء وصراخ الناس مع الحوار المطلوب، بينما يوفر الاستوديو سيطرة كاملة على البيئة الصوتية.

ويفرض ضيق المساحات في الأماكن الحقيقية قيوداً على حركة الكاميرا ووضع الإضاءة، وهي مشكلة يحلها الاستوديو ببناء غرف بجدران متحركة.

ومن الناحية المالية، قد يكون التصوير في الشارع أكثر تكلفة من المتوقع، كما حدث عند تصوير مشهد عقاب سيرسي في مسلسل “صراع العروش” بشوارع مدينة ديبروفنيك الكرواتية، حيث اضطرت شركة “إتش بي أو” (HBO) لدفع آلاف الدولارات تعويضاً للسكان وأصحاب المحلات المغلقة لعدة أيام.

وعلى الجانب الآخر، تبرز عبقرية مهندسي الديكور مثل أنسي أبو سيف في السينما المصرية الذي بنى حارة فيلم “إبراهيم الأبيض” بميزانية قدرت بمبلغ 50 ألف جنيه في 5 أسابيع فقط.

وصمم أنسي البيوت بطريقة متقاربة ومتلاصقة لتسمح بمشاهد المطاردة والقفز، وجعل بيت الشخصية الرئيسية فوق جبل اصطناعي يطل على الحارة، مما يصعب تحقيقه في مكان حقيقي.

ولكن مع تقدم الزمن وتطور الصناعة والخبرة الفنية، أصبح الفارق بين الديكورات المصنوعة داخل الاستوديوهات والتصوير في الأماكن الحقيقية ضئيلاً جداً.

فهناك أفلام كثيرة تبدو شديدة الواقعية رغم تصويرها في الاستوديو، وأخرى صُورت في الشارع دون أن ننتبه لأي مشاكل تقنية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أنجيليك كيدجو أول فنانة أفريقية تكرم في ممشى المشاهير بهوليود

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 6:53 م

مها الصغير تعتذر عن سرقة لوحة فنية.. وبرنامج “معكم منى الشاذلي” يرد: نحترم المبدعين الحقيقيين

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 5:52 م

سوريا الحاضرة من نوتردام إلى اللوفر

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 12:54 م

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

ثقافة وفن الثلاثاء 08 يوليو 9:51 ص

بعد سنوات من الغياب.. عادل إمام يتصدر المشهد من جديد بصورة عائلية

ثقافة وفن الإثنين 07 يوليو 11:32 م

نسخة حية من “كيف تروض تنينك؟” هل تصمد أمام سحر الرسوم المتحركة؟

ثقافة وفن الإثنين 07 يوليو 9:30 م

كيف تُحول “جدي كنعان” اللعب والفن إلى أداة لتعزيز وعي الأطفال بقضية القدس؟

ثقافة وفن الإثنين 07 يوليو 7:37 م

كيف استعادت الدراما العراقية جمهورها بهذه المسلسلات؟

ثقافة وفن الإثنين 07 يوليو 7:29 م

نبيلة عبيد تطالب بتحويل شقتها إلى مزار فني وتستغيث من قانون الإيجار القديم

ثقافة وفن الإثنين 07 يوليو 5:26 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

أنشيلوتي يختار أفضل 5 لاعبين دربهم طوال مسيرته

الثلاثاء 08 يوليو 8:00 م

هيئة بحرية: سفينة تفقد قدرتها على الإبحار بعد تعرضها لهجوم غربي الحديدة‭

الثلاثاء 08 يوليو 7:14 م

لوبس: 3 أسباب تدفعنا للتفاؤل هذه المرة بوقف إطلاق النار بغزة

الثلاثاء 08 يوليو 7:05 م

بريكس تتمرد على الغرب فهل نشهد تفكك النظام الاقتصادي بقيادة أميركا؟

الثلاثاء 08 يوليو 7:01 م

11 عاما على أسوأ إهانة لمنتخب البرازيل في تاريخه أمام ألمانيا

الثلاثاء 08 يوليو 6:59 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter