Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»مثقفون مغاربة يدينون جرائم الاحتلال في غزة ويدعون ليقظة ضمير العالم
ثقافة وفن

مثقفون مغاربة يدينون جرائم الاحتلال في غزة ويدعون ليقظة ضمير العالم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 16 أغسطس 9:32 صلا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

مراكش– “تجوع غزة وتموت، ولا يشبع العالم من صور مآسيها”، هكذا يكتب مدون مغربي، وهو يساند نداء أطلقه مثقفون مغاربة، يحيون فيه كل أحرار العالم في كل الساحات، ويثمنون نضالهم الدؤوب لشجب ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من تقتيل وإحراق وتجويع وإذلال.

يعلنون معهم، في هذه الفترة العصيبة، وقوفهم الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله العادل من أجل الحرية، وفي حقه غير القابل للتقادم في العودة، وفي إقامة دولته المستقلة طبقا لقرارات الأمم المتحدة.

يعكس النداء، كما الكلمة المساندة، وجدان شعب مغربي متحرك ومتعاطف، يرفض سياسة التجويع والقتل التي تمارس بحق الفلسطينيين، ويسهم كلٌّ على طريقته في شكل من أشكال التضامن.

ذلك كمن يرصد ما يجري في قطعة أرض تنتسب إلى هذا العالم، الذي لا يستطيع تحريك ساكن من أجل إنقاذ أهلها من أبشع الجرائم الإنسانية وجرائم الحرب المحرمة دوليا، آخرها الحرمان من الحياة عن طريق الحرمان من الطعام.

صمت قاتل

لم يتوقف تضامن المغاربة منذ العدوان في الساحات والمواقع، ولم يكن نداء المثقفين الأول من نوعه، فقد سبقتهم بيانات تحمل آلاف التوقيعات لفئات أخرى من المجتمع من جامعيين ومحامين ومهندسين وغيرهم، وأيضا أطباء خاضوا الخميس الماضي إضرابا رمزيا عن الطعام ضد سياسة التجويع في غزة، بينما أسهم بعضهم في إغاثة المنكوبين واقعا في أرض المعركة.

تقول الشاعرة المغربية مالكة العاصمي للجزيرة نت، وهي من أوائل الموقعين على النداء: “يمارس الاحتلال تغولا غير مسبوق على الشعب الفلسطيني الأعزل بمساندة ودعم قوى دولية متعددة، والمغاربة بقيمهم الإسلامية وحسهم الإنساني لا يمكن أن يقبلوا بهذه الوحشية، يعبرون بكل ما أتيح لهم لوقف هذه الإبادة”.

وتضيف أن النداء موجه “لمن يدعمون الاحتلال ويسلحونه ويحمونه لإيقاظ ضمائرهم إن كان لديهم ضمائر، كما أنه استنهاض لهمم المثقفين لفعل ما يتعين عليهم فعله لوقف هذه الجرائم ضد الإنسانية التي تجرى بدون وازع”.

بينما يبرز عالم اللسانيات المغربي فؤاد بوعلي في حديث للجزيرة نت أن “النداء صرخة ضد الصمت الرسمي على المجزرة الإنسانية في غزة، والتي تجاوزت كل الأرقام والحدود، مجزرة أقل ما يقال عنها إنها إبادة جماعية تذكرنا بالمعارك النازية والاستعمارية التي أبادت أقواما وقرى وشعوبا، والآن تتغنى دولها بالديمقراطية وحقوق الإنسان، لكن أحداث غزة أتت لكشف اللثام عن جوهر هذه الأنظمة والدول”.

د-.-فؤاد-بوعلي

جوع قاتل

من يتابع جرائم الاحتلال سيجده قد ارتكب كل الجرائم التي يمكن أن تخطر له على بال، وتعد سياسة التجويع ضد المدنيين من أكثر الانتهاكات فظاعة، إذ يستخدمها وسيلة لإجبار الشعب الفلسطيني على الاستسلام عبر تعطيل أبسط مقومات الحياة، وهو أسلوب يعكس عمق الانتهاك القانوني والأخلاقي الدولي.

يقول الأكاديمي والشاعر المغربي محمد أحمد بنيس للجزيرة نت: “ما يحدث هو دفع الفلسطينيين إلى حافة اليأس الشامل من خلال ضرب كل مصادر الحياة في القطاع، تمهيدا لتنزيل مخطط التهجير على أرض الواقع”.

ويضيف: “ما يحدث سقوط مدو لكل القيم الأخلاقية والحقوقية والإنسانية التي ما فتئ يبشر بها الغرب بمؤسساته ونخبه ومنتدياته الغارقة في النفاق والتدليس”.

بدوره، يبرز الباحث في التاريخ والحضارة إدريس الشنوفي أن ما يقترفه الاحتلال هو “ضمن تاريخ متواصل من الإجرام الصهيوني، القائم على تجاوز كل القوانين والشرائع، سواء المبادئ الدينية، أو الأعراف الإنسانية، أو التي أقرها القانون الدولي الذي ينص على أن حماية المدنيين أثناء النزاعات المسلحة مبدأ أساسي تترتب عليه واجبات، من بينها ضمان الإطعام والوصول إلى المساعدات الإنسانية”.

ويضيف للجزيرة نت: “ما نراه هو تعمد شمولية الحرب من تخريب، ونهب ممتلكات، وتقتيل، وتعذيب وتجويع وقنص، وكلها أدوات تستعمل وسائل لإذلال جماعي، وسلاحا مباشرا لإخضاع الفلسطينيين، وهي تدخل في باب جرائم الحرب، وبنيت عليها الاتهامات التي وجهتها المحكمة الجنائية الدولية إلى مجرمي الحرب في الكيان”.

محمد أحمد بنيس

دعم قاتل

يمثل استمرار الدعم الدولي والسياسي للكيان الصهيوني عاملا أساسيا في تقوية الاحتلال وتمرير سياساته، في حين يسهم التطبيع الرسمي في تقويض جهود التحرر والعدالة.

ويبرز الأكاديمي المغربي بنيس: “ما يحدث في قطاع غزة مأساوي بكل المقاييس، ما كان لدولة الاحتلال أن تنتقل في توحشها إلى طور التجويع الممنهج لولا أنها واثقة من التواطؤ الدولي والإقليمي”.

ويتابع بنبرة حسرة: “هناك مؤامرة كبرى تستهدف اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه بالقتل والتجويع والتشريد والحصار”.

بينما يؤكد الأكاديمي المغربي بوعلي أن “رفض التطبيع الرسمي مع الكيان الصهيوني واجب أخلاقي ووطني، لأن هذا التطبيع لا يهدد القضية الفلسطينية فقط، بل يضرب في عمق القيم المغربية المبنية على التسامح والانتماء للأمة العربية والإسلامية”.

وتضيف العاصمي: “ندعو إلى إسقاط التطبيع الذي نعتبره وصمة شنيعة لا يشرف بلادنا وتاريخها وقيمها”.

إدريس الشنوفي

 

موقف قاتل

قد يعجز الإنسان العادي عن الفعل في ظروف يعلمها الجميع، وقد يعبر عن موقف أو مشاركة في حركة تضامن قد لا يكون كافيا لتحريك الضمير العالمي.

أما موقف المتفرج فقاتل لا محالة، يزيد من آلام المتألمين ويشجع المجرم على الاستمرار في ارتكاب جرائمه، لذا يصبح الصمت وصمة عار وقد يصل إلى خانة التواطؤ.

أما مسؤولية المثقف فهي أولى في التضامن، فهو قادر على كشف الحقائق بالحجة والدلائل، وفضح الجرائم والمخططات، وعليه أن يعبئ ويفيق الوعي النائم لمواجهة الظلم المستمر.

في السياق، يبرز الباحث الأكاديمي الشنوفي أن “المثقف يجب أن يكون حاضرا في قلب المعركة، مسؤولا عن تحرير الوعي والتنوير والتعبئة، والتشجيع على النضال من أجل الإنسانية”.

ويؤكد أن الكيان الصهيوني، ولسنوات طويلة، كان يسيطر على صورة الفن في الغرب، خاصة في هوليود، حيث كان يصور نفسه ضحية على طريقة “سحرة فرعون”، واليوم بدأ هذا القناع يسقط، ويجب على المثقفين فضح سردياته المضللة وأيضا المروجين لروايته الكاذبة، والمساهمة في خلق دينامية تضامنية متواصلة إلى جانب كل الأحرار في العالم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 12:27 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 9:28 ص

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

ثقافة وفن الأربعاء 10 سبتمبر 7:26 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 9:11 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 7:09 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 6:08 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في” | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 4:06 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 10:05 ص

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 09 سبتمبر 12:55 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

نفوذ الإخوان في الجيش.. أدلة تؤكد تناقض تصريحات البرهان

الجمعة 05 ديسمبر 4:59 م

الإمارات تؤكد حرصها على ضمان وضع حد للتوترات في إفريقيا

الجمعة 05 ديسمبر 4:56 م

خطاب البرهان في مأزق.. دلائل تناقض رواية غياب الإخوان

الجمعة 05 ديسمبر 1:57 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter