Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

الصليب الأحمر يدق ناقوس الخطر بشأن السلاح النووي في ذكرى قصف هيروشيما وناغازاكي

الأربعاء 06 أغسطس 3:29 ص

انعكاسات حرب السودان على جارته الجنوبية

الأربعاء 06 أغسطس 3:24 ص

وفاة أسطورة بورتو السابق خورخي كوستا بسكتة قلبية

الأربعاء 06 أغسطس 3:20 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»ثقافة وفن»مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن
ثقافة وفن

مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 يوليو 4:36 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

في بلدة سويدية صغيرة تغطيها الغابات، وتخفي خلف هدوئها جريمة حدثت في الماضي، وتجددت في الوقت الحاضر، تدور أحداث مسلسل “القبة الزجاجية” Glass Dome، وهو مسلسل جريمة وتشويق نفسي من إنتاج نتفلكس. المسلسل من تأليف الكاتبة السويدية كاميلا لاكبيرغ، وأماندا هوغبيرج، وأكسيل ستيرنه، ومن إخراج هنريك بيورن وليزا فرزانه، ويعرض في ست حلقات مكثفة ومشحونة.

يدور المسلسل حول ليلى نيس، التي تلعب دورها “ليوني فينسنت” الطبيبة الشرعية ومحللة السلوك التي تعود إلى مسقط رأسها بعد موت أمها بالتبني، لتظهر في الوقت نفسه جريمة اختطاف فتاة، تعيد إليها ماضيها المؤلم وذكريات اختطافها في طفولتها. يشارك في البطولة جون هيدنبرج في دور والدها بالتبني فالتر نيس، المحقق المتقاعد الذي يخفي سرا قاتلا. ينتمي المسلسل إلى نوعية أدب الجريمة والتشويق الإسكندنافي (Nordic noir) وهو نوع أدبي وتلفزيوني ظهر في دول شمال أوروبا وحقق شهرة واسعة بفضل أجوائه الخاصة وملامحه القاتمة وإيقاعه البطيء.

ماذا لو سرق طفولتنا من أحببناهم؟

تبدأ الحلقة الأولى بعودة الطبيبة الشرعية ليلى نيس إلى بلدتها الهادئة بعد وفاة والدتها بالتبني، لكن عودتها سرعان ما تفتح أبوابا لأسئلة غامضة بلا إجابات، خصوصًا بعد مقتل صديقة طفولتها لويز في ظروف غامضة واختطاف ابنتها أليسيا. تتقاطع هذه الجريمة الحديثة مع ماض مؤلم تحمله ليلى، إذ تبدأ ذكريات اختطافها وهي طفلة بالظهور في مشاهد ضبابية ومشوشة. تعود تلك الصور إلى فترة حبسها في مكان مظلم وضيق، حيث تومض بين الحاضر والماضي دون ترتيب زمني، حتى يبدو للمشاهد أحيانًا، أن الطفلة المرتجفة قد تكون صورة من الذاكرة. أو ربما واقعا يتكرر من جديد.

يتحول الزمن داخل المسلسل إلى مساحة هشة وغير مستقرة، حيث تتداخل شخصية المرأة التي تبحث عن الطفلة المختطفة مع الفتاة التي لم تتعافَ بعد من صدمة اختطافها. وكلما اقتربت ليلى من الحقيقة، شعرت بأنها تنجرف نحو القفص الزجاجي ذاته الذي لم تغادره يوما. هذا التداخل بين الماضي والحاضر لا يعزز فقط التشويق في الحبكة، بل يكشف أيضا عن هشاشة النفس البشرية حين تُجبر على التعايش مع صدمة لم تُشف منها تماما.

التصوير في مسلسل The Glassdome يخليك ماتوقف متابعة ❤️ pic.twitter.com/fPlvmuj3l1

— Netflix MENA (@NetflixMENA) June 26, 2025

 

بين التحقيق وذاكرة البطلة

لا تتجه الحبكة فقط نحو فك لغز الجريمة الجديدة، بل تتوازى معها طبقات نفسية تتكشف تدريجيا داخل عالم البطلة الداخلي. فمع تصاعد التحقيق في مقتل لويز واختطاف الطفلة أليسيا، تتسلل الشكوك نحو الأب “سعيد”، الغريب عن البلدة، مما يكشف عن مستويات من التمييز الاجتماعي ضده، دون أن تُقال بوضوح، بل تتسلل في النظرات والكلمات العابرة.

وفي العمق، تبدأ ذاكرة ليلى في الغوص أبعد من الحاضر، حيث تعود إلى ماضيها طفلةً متبناة، فتبدأ في التشكيك في الرواية الرسمية التي كبرت عليها. الذكريات لا تأتي واضحة، بل كظلال متقطعة: أبواب تُغلق، طفلة ترتجف في الظلام، انعكاس وجهها على زجاج بارد. شيء ما في هذه الصور يجعلها تتساءل: هل كانت طفولتها “المنقذة” حقا كذلك؟ أم أنها كانت سجنا مغلفا بالحنان الظاهري؟ تنمو هذه الشكوك لتطاول علاقتها بوالدها بالتبني، فتتأرجح بين مشاعر الحنان والخوف، كأن شيئًا غير معلن يخيم على علاقتهما، شيء لا يجرؤ أحد على قوله.

يتحول النصف الأول من المسلسل إلى رحلة نفسية عبر ذاكرة ليلى، تستعيد فيها فصولًا من الطفولة المسكوت عنها، وتتفكك أمامها طبقات من الصمت المجتمعي والتواطؤ، وكأن ما كُبت في الماضي بدأ يطالب بحقيقته الآن.

حين تتسلل الحقيقة عبر الذاكرة

في الحلقة الرابعة والخامسة من المسلسل، تخرج الحقائق من الظل إلى النور، وتقترب ليلى من الإجابة التي تحاول الهرب منها، ولا يصبح التساؤل عمن ارتكب الجريمة فقط، ولكن من تستر عليها أيضا، وظل يحرس القفص الزجاجي سنوات، خاصة بعد ظهور شاهد في قضية الاختطاف الحديثة، يحمل ملامح ما، تذكرها بماضيها، ويحفز وجوده ذكريات أكثر وضوحا من ماضيها، لتدخل ليلى في دوامة تفقد فيها الزمن ويتداخل الماضي بالحاضر.

يتصاعد توتر ليلى وتتزايد شكوكها، عندما تكتشف أنها محاطة بشبكة من الأكاذيب من كل من تحب. تتحول عائلتها الصغيرة إلى غرباء لا تعرفهم، وتزداد حدة الكوابيس وتتطابق مع ما يحدث في الواقع، ويتكرر ظهور الضوء الأبيض الذي يسلط بقوة على القفص الزجاجي، كإشارة بصرية إلى انكشاف السر القديم.

في هاتين الحلقتين، تتساقط الأقنعة، وتنكشف الدوافع وتضيق دائرة الشك حول “فالتر” الأب بالتبني الذي ظهر أن حبه لليلى مجرد وهم كبير. تنجح ليلى كمحققة في إظهار الحقيقة، لكنها تنهزم كابنة بمعرفة نفس الحقيقة.

الانفجار الأخير.. عندما تنكسر القبة

يصل المسلسل إلى ذروته في الحلقة السادسة والأخيرة، ويتغير التساؤل ليصبح: كيف تحملت ليلى الكذبة سنوات؟ لم يكن الأب هو الحامي، لكنه كان السجان الذي عزلها في غرفة زجاجية، وأوهمها أنها هدية القدر له بعدما فقد ابنته. تنهار السردية التي عاشتها ليلى سنوات، وتتجلى القبة الزجاجية كرمز للامتلاك والحب المشوه، حينما يعرف المشاهد أن الأب الحنون بعد فقد ابنته البيولوجية، لم يستطع مواجهة الفجوة العاطفية التي حدثت داخله، فارتكب جريمة اختطاف ليلى، وعندما بدأت في الاستقلال عنه، أعاد ارتكاب الجريمة باختطاف إليسيا، لتعويض ذلك الاحتياج الدائم لوجود ابنة تحت سيطرته بالكامل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

سقوط مميت في حفل “أويسيس”.. الشرطة تحقق والفرقة تنعي الضحية | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 8:08 م

فن الشارع في سراييفو: جسور من الألوان في مواجهة الانقسامات القومية

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 7:11 م

الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 7:07 م

مشروع قانون فرنسي لتسريع إعادة منهوبات الحقبة الاستعمارية

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 6:10 م

إيراداته العالمية تقترب من 200 مليون دولار.. “ذي فانتاستك فور” يواصل صدارة شباك التذاكر | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 5:05 م

جدل لوحة عزل ترامب يفتح ملف “الحرب الثقافية” على متاحف واشنطن | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 4:08 م

فيلم “جمعة أغرب”.. محاولة ليندسي لوهان لإعادة تعريف ذاتها | فن

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 3:03 م

الدورة الثانية من “مدن القصائد” تحتفي بسمرقند عاصمة للثقافة الإسلامية | ثقافة

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 1:05 م

أدب إيطالي يكشف فظائع غزة: من شرف القتال إلى صمت الإبادة

ثقافة وفن الثلاثاء 05 أغسطس 10:02 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

الصليب الأحمر يدق ناقوس الخطر بشأن السلاح النووي في ذكرى قصف هيروشيما وناغازاكي

الأربعاء 06 أغسطس 3:29 ص

انعكاسات حرب السودان على جارته الجنوبية

الأربعاء 06 أغسطس 3:24 ص

وفاة أسطورة بورتو السابق خورخي كوستا بسكتة قلبية

الأربعاء 06 أغسطس 3:20 ص

لبنان يفوّض الجيش بإعداد خطة لحصر السلاح قبل نهاية العام

الأربعاء 06 أغسطس 2:28 ص

اتفاقية قسد والحكومة السورية بين لقاء باريس وتوترات منبج

الأربعاء 06 أغسطس 2:21 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter