Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

“آرو-3” يوشك على النفاذ ويثير قلقا أميركيا على إسرائيل

السبت 21 يونيو 5:18 ص

ملامح خارطة “صمود” لحل أزمة السودان

السبت 21 يونيو 5:10 ص

موعد مباراة الوداد المغربي ضد يوفنتوس في كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة

السبت 21 يونيو 5:03 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»لايف ستايل»حمامات السباحة ليست دائما آمنة.. إليك أهم المخاطر الخفية
لايف ستايل

حمامات السباحة ليست دائما آمنة.. إليك أهم المخاطر الخفية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 09 يونيو 3:13 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

“لطالما سعى البشر عبر العصور لاكتشاف نبع الشباب، وربما تكون السباحة أقرب ما يكون إليه”، بهذه العبارة اختتمت سينا ماثيو، أستاذة علم الأحياء المساعدة في جامعة ماري هاردين بولاية تكساس، مقالها المنشور عام 2021 على موقع “ذا كونفرزيشن”.

فالأنشطة المائية تعد ملاذا مفضلا لملايين الأشخاص حول العالم، خاصة في فصل الصيف، سواء على الشواطئ، أو ضفاف البحيرات، أو في حمامات السباحة مع العائلة. إذ يجد الكثيرون فيها وسيلة مثالية للاسترخاء والترويح عن النفس والتغلب على حرارة الجو.

لكن ما يبدو مكانا آمنا ومنعشا قد يخفي بعض المخاطر. فالدخول إلى حمام السباحة في يوم حار قد يؤدي إلى تقلصات في المعدة، أو شعور بالغثيان، أو حتى القيء. كما أن القفز في المسطحات المائية الطبيعية، مثل الأنهار والبحيرات، قد يعرّض الجسم لمخاطر غير مرئية مثل البكتيريا، والفيروسات، والطفيليات، وفق ما يؤكده بيل سوليفان، أستاذ علم الأحياء الدقيقة في كلية الطب بجامعة إنديانا، لصحيفة “تايم” الأميركية.

وهو ما يجعلنا نفتح ملف السباحة في موسمها، لنتعرف على فوائدها ومخاطرها، وأهم نصائح الخبراء بشأن ممارستها.

السباحة ليست مجرد نشاط ترفيهي

في مقالها حول أهمية السباحة، استندت سينا ماثيو إلى مجموعة من الأبحاث، أشارت إلى أن السباحة ليست مجرد نشاط ترفيهي لقضاء العطلات، بل لها فوائد دماغية خاصة قد لا تضاهيها أية أنشطة أخرى، فهي “تُعزز صحة الدماغ بشكل فريد”.

كما أن السباحة المنتظمة “تُحسّن الذاكرة والوظائف الإدراكية والاستجابة المناعية والمزاج، وتساعد في إصلاح الضرر الناتج عن التوتر، وتكوين روابط عصبية جديدة في الدماغ”.

وقالت ماثيو: “إذا أدرك الناس الفوائد المعرفية والنفسية للسباحة، فلن يترددوا في القفز في المسبح مع أطفالهم”، حيث يحصل الأطفال على دفعة من السباحة “إذ تُحسّن الدماغ وتُعزز التعلم لديهم، عند ممارستها ولو لمدة 3 دقائق”، وفقا لأبحاث نُشرت عام 2021.

السباحة في البيئات الطبيعية أفضل

فقد أظهرت دراسة واسعة النطاق شملت 19 دولة ونُشرت مؤخرا، وأُجريت على الذين يسبحون في أماكن مفتوحة أو بيئات طبيعية، أن المزج بين السباحة والطبيعة، يُعزز الصحة النفسية كثيرا.

وأوضح لويس إليوت، المحاضر الأول في البيئة والصحة بجامعة إكستر البريطانية، وأحد المشاركين في الدراسة، “أن مفتاح هذا التأثير يكمن في الشعور بالاستقلالية والكفاءة، من خلال حرية السباح وسيطرته على بيئته، وهما عاملان مرتبطان ارتباطا وثيقا بالصحة النفسية”، فالسباحة في الهواء الطلق تُشعرنا بالحرية والثقة، والحرية والثقة تجعلنا أكثر سعادة.

على الفئات الضعيفة توخي الحذر

يقول الدكتور سوليفان، “إن السباحة نشاط رائع وممتع، لكن علينا أن ندرك أن هناك مخاطر كامنة وجراثيم مجهرية، قد لا يمكننا معرفة وجودها”.

ويوضح أن من يتمتعون بصحة جيدة، ستكون حالتهم في الغالب أفضل من غيرهم إذا تعرضوا للبكتيريا أو غيرها من الجراثيم الضارة. لكن الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة هم “صغار وكبار السن، ومن يعانون من أمراض مزمنة تُضعف جهازهم المناعي”.

ويوصي من ينتمون إلى إحدى هذه الفئات الضعيفة، بعدم السباحة في المياه المشكوك في سلامتها.

أكثر التهديدات الصحية شيوعا

وفقا للدكتور سوليفان “تُعد الإشريكية القولونية والسالمونيلا، أكثر أنواع البكتيريا المسببة للأعراض المعوية الحادة انتشارا في برك السباحة”، وذلك بسبب التلوث بالفضلات البشرية أو الحيوانية، التي قد تنجرف مع المجارى المائية إلى حيث قد يسبح الناس.

بالإضافة إلى نوع آخر من البكتيريا، يُسبب التهاب أذن السابحين، ويؤدي إلى ألمها وتورمها وإفرازاتها، ومع أن عدواه ليست خطيرة للغاية، وأحيانا تشفى من تلقاء نفسها، أو بحقنة من المضادات الحيوية، “لكنها تبقى مصدر إزعاج”، بحسب سوليفان.

وبخلاف البكتيريا، قد تختبئ فيروسات “روتا”، و”نوروفيروس” في الماء، وكلاهما يسبب إسهالا وقيئا بسرعة ملحوظة، وتستمر أعراضهما لبضعة أيام.

هناك أيضا تهديد آخر، يتمثل في الطفيليات المتسربة من الماشية والحيوانات، والتي يمكن أن تسبب معاناة طويلة ومزعجة، من الإسهال وتقلصات المعدة والقيء، تستمر من أسبوع إلى أسبوعين تقريبا.

لذ، ينصح سوليفان من يشك في وجود ماشية أو حيوانات قريبة من المسطح المائي الذي يسبح فيه، بعدم خوض غمار تجربة السباحة في تلك المياه.

أقصر الطرق للعدوى

بحسب سوليفان فإن “أكثر طرق إصابة السابحين في المياه الداخلية شيوعا هي ابتلاع الماء”، فابتلاع كمية ضئيلة جدا من الماء قد لا يسبب مشكلة، “لكن ابتلاع كمية كبيرة من الماء قد يتسبب في الإصابة بالمرض”. ويوضح سوليفان أن “إبقاء الرأس فوق الماء، قد يساعد في تقليل احتمالية ابتلاع الجراثيم”، ويحذر من “تناول أو تبادل أي مأكولات أو مشروبات عقب الخروج من الماء، وقبل تعقيم اليدين أو غسلها بالماء والصابون، أو الاستحمام في حمام خارجي”.

ومن ناحيته يوصي الدكتور دانيال رودس، رئيس قسم علم الأحياء الدقيقة في عيادة كليفلاند، بزيارة الطبيب “إذا استمرت أعراض كارتفاع في درجة الحرارة، والشعور باضطراب غير طبيعي في الجهاز الهضمي، لأكثر من بضعة أيام”.

5 نصائح للحفاظ على سلامتك

هناك توصيات للخبراء لخوض تجربة سباحة آمنة، وخاصة لمن يسبحون في نهر أو بحيرة، وهي:

  • انتبه للتحذيرات، يقول رودز، “خذ اللافتات التي تشير إلى مخاطر السباحة واحتمال التلوث على محمل الجد”، وتحقق من جودة المياه، خصوصا بعد العواصف، أو تسرب مياه الصرف الصحي.
  • استخدم كل حواسك، تقول راشيل نوبل، الأستاذة في معهد علوم البحار بجامعة نورث كارولينا، “في معظم الأحيان لن تُظهر المياه التي تسبح فيها أي علامات ملحوظة لما يختبئ تحت السطح، لذا عليك أن تبتعد إذا استشعرت رائحة كريهة أو لاحظت لونا غريبا في الماء”. وتوصي بالانتباه للطقس، “حيث يرتفع خطر الإصابة بالعدوى بشكل حاد في أعقاب العواصف والأمطار الغزيرة التي قد تحمل جميع أنواع الملوثات إلى الماء”.(3)
  • اختر مناطق مُعتنى بها جيدا، تنصح نوبل دائما بمسح المنطقة التي تسبح فيها “للتأكد من نظافتها”، هل توجد فضلات حيوانات أليفة ظاهرة؟ هل هناك صناديق قمامة ممتلئة؟ هل هناك الكثير من الطيور التي يمكن أن تُلقي فضلاتها في الماء؟
  • استخدم سدادات الأذن ومشابك الأنف، حيث يساعد وضع سدادات الأذن أثناء السباحة “في الحماية من البكتيريا التي تسبب التهاب أذن السباح”، وتعمل سدادات الأنف كمشبك للجزء الخارجي من الأنف، قد يمنع دخول الماء إلى فتحتي الأنف، “مما يساعد على الوقاية من العدوى الخطيرة”، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (سي دي سي).
  • لا تسبح إذا كانت لديك جروح مفتوحة، يقول سوليفان إن هذا قد يساعد في حمايتك من البكتيريا المميتة، وينصح بتغطية أي جروح أو خدوش بضمادة مقاومة للماء، والابتعاد عن الأشياء الحادة كالصخور أو الأصداف أثناء السباحة، للوقاية من الإصابة بجروج تجذب البكتيريا الضارة.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لمحبي الجيلاتو الإيطالي.. 6 علامات تحذيرية على أنه غير أصلي

لايف ستايل الجمعة 20 يونيو 5:36 م

حرارة الصيف ترفع خطر التسمم الغذائي.. إليك أبرز سبل الوقاية

لايف ستايل الخميس 19 يونيو 5:12 م

كيف يؤذيك تقاطع الساقين؟ وما مواصفات الجلسة الصحية؟

لايف ستايل الأربعاء 18 يونيو 6:49 م

الحفاظ على سائل التبريد.. مفتاح سلامة محرك سيارتك

لايف ستايل الأربعاء 18 يونيو 4:47 م

خدعة النجوم الخمس.. كيف تقودنا المراجعات الإلكترونية وتؤثر على قراراتنا الشرائية؟

لايف ستايل الأربعاء 18 يونيو 1:44 م

وجبات صيفية بلا لهب.. 8 وصفات بلا طهي في حر الصيف

لايف ستايل الإثنين 16 يونيو 8:03 م

كيف تقلل التعرق في الصيف؟ حلول غذائية وعملية فعالة

لايف ستايل الأحد 15 يونيو 4:36 م

هوس “لابوبو”.. بيع نسخة من الدمية الصينية بـ150 ألف دولار في مزاد

لايف ستايل السبت 14 يونيو 1:09 م

حتى لا تفقد سيارتك بريقها.. هكذا تعتني بالأجزاء البلاستيكية الداخلية والخارجية

لايف ستايل الجمعة 13 يونيو 12:45 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

“آرو-3” يوشك على النفاذ ويثير قلقا أميركيا على إسرائيل

السبت 21 يونيو 5:18 ص

ملامح خارطة “صمود” لحل أزمة السودان

السبت 21 يونيو 5:10 ص

موعد مباراة الوداد المغربي ضد يوفنتوس في كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة

السبت 21 يونيو 5:03 ص

قاض أميركي يأمر بالإفراج عن الناشط الفلسطيني محمود خليل

السبت 21 يونيو 4:17 ص

باستثناء الهلال.. ما سر النتائج الهزيلة للفرق العربية بكأس العالم للأندية؟

السبت 21 يونيو 4:02 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter