أثارت واقعة سرقة سوار ذهبي أثري يعود إلى أكثر من ثلاثة آلاف عام من داخل المتحف المصري في القاهرة، جدلا واسعا في الأوساط الأثرية والثقافية، وفتحت الباب أمام مطالبات بضرورة إعادة النظر في أوضاع “المُرممين” وتشديد إجراءات التأمين، والنظر في موقف المعارض الخارجية حتى ضمان تأمين القطع النادرة بالشكل الأمثل.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.
سرقة السوار الفرعوني تعيد جدل تأمين الآثار والمعارض الخارجية
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً

