Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

فرنسا.. مذكرة توقيف ثالثة بحق بشار الأسد

الخميس 23 أكتوبر 9:41 ص

بوتين والناتو يختبران حدود الردع.. العالم يترقب بدقة

الخميس 23 أكتوبر 9:21 ص

فنلندا تحث ترامب على كسر “الخط الأحمر” ضد روسيا

الخميس 23 أكتوبر 8:19 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»حوار مثير لميركل مع صنداي تايمز: وبّخت نفسي على مصافحة ترامب
الأخبار

حوار مثير لميركل مع صنداي تايمز: وبّخت نفسي على مصافحة ترامب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 25 نوفمبر 6:27 صلا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

أجرت صحيفة صنداي تايمز البريطانية مقابلة مع المستشارة السابقة لألمانيا أنجيلا ميركل تحدثت خلالها عن نشأتها، وحياتها السياسية، وزواجها، والانتخابات الرئاسية الأميركية، وقرارها باستقبال اللاجئين السوريين. كما تناولت المقابلة مذكراتها التي صدرت في كتاب بعنوان “الحرية”، وخوفها من الكلاب، وقضايا أخرى.

ووصفت ديكا آيتكينهيد كبيرة المحاورين بالصحيفة، ميركل بأنها قصيرة القامة في الـ70 من عمرها، ولا يبدو عليها أعراض التقدم في السن، أو أي انطباع بالغرور. ورغم أنها تتحدث الإنجليزية بطلاقة، فإنها طلبت الاستعانة بمترجمة للمقابلة عملت معها من قبل.

اقرأ أيضا

list of 2 items

list 1 of 2

كاتب إسرائيلي: هل هذا هو السلاح الذي استخدم ضد إيران؟

list 2 of 2

الأوبزرفر: على نتنياهو وغالانت أن يمتثلا للمحكمة الجنائية الدولية

end of list

وأوضحت أن ميركل اختارت توقيت رحيلها عن المسرح العالمي بدقة شديدة. فبعد 16 عاما من توليها منصب المستشارة على مدى 4 ولايات متتالية، قالت: “هذا يكفي”. وأضافت أن التوقيت “شيء مهم للغاية في السياسة. عليك أن تختار لحظتك، فهي التي تصنع الفارق بين النجاح والفشل”.

أزمة اللاجئين السوريين

في عام 2005، تفوقت ميركل -التي كانت زعيمة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي– على جميع منافسيها الذكور الأعلى صوتا و”الأكثر صخبا” لتصبح أول مستشارة لألمانيا. وفي عهدها، ازدهر الاقتصاد، وشاركت في قيادة الجهود الدولية للتعامل مع الأزمة المصرفية العالمية بين عامي 2007-2009.

كما فتحت حدود ألمانيا أمام اللاجئين السوريين خلال الحرب الأهلية التي اندلعت في بلادهم. وعملت وسيطا بين الغرب وروسيا بعد أن ضم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شبه جزيرة القرم في عام 2014.

وجاءت بداية النهاية في أغسطس/آب 2015، مع أزمة اللاجئين السوريين. وأمام دهشة العالم، تخلت المستشارة عن استفتاء شعبها واستشارة الحلفاء للوصول إلى إجماع قبل إعلان سياستها التي اعتادت عليها طوال حياتها، وفتحت حدود ألمانيا أمام مليون لاجئ من الشرق الأوسط.

ويقال إن السياسي الأميركي المخضرم هنري كيسنجر حذرها من أن “السماح بدخول مليون غريب يعني تعريض الحضارة الألمانية للخطر”. فأجابت “لم يكن لدي خيار آخر”، ولم تندم على القرار إذ قالت “شعرت أن قيمنا وُضعت على المحك”.

أقوى امرأة

وذكرت المحاوِرة أن لقبي الزعيمة غير الرسمية لأوروبا وأقوى امرأة في العالم لم ينبعا من فراغ. وعندما استقالت في عام 2021، اعتُبرت مسيرتها السياسية الأكثر نجاحا في العصر الحديث.

وتطرق الحوار إلى مذكراتها “الحرية”، التي تقع في أكثر من 700 صفحة لم تُبدِ في جلها أي ندم. وعن ذلك تقول: “لقد بذلت كل ما في وسعي من قدرات ما رأيته مهما بالنسبة لي”.

لقد كانت ميركل مستشارة لألمانيا الموحدة لفترة طويلة لدرجة أنه من السهل نسيان السنوات الـ35 الأولى من حياتها عندما كانت تعيش خلف الستار الحديدي في ألمانيا الشرقية. تقول ميركل نفسها إن الأهمية الكاملة لهذا النصف من حياتها لم تدركها حتى بدأت تكتب مذكراتها.

وتضيف: “في عام 1989، عندما سقط الجدار، انخرطت على الفور في العمل السياسي وبدأت للتو في القيام بالعديد من الأشياء ولم يكن لدي وقت على الإطلاق للتفكير في حياتي في جمهورية ألمانيا الديمقراطية (الشرقية)”.

ألمانيا الشرقية

“ومن خلال عملية الكتابة كان عليّ أن أفكر مليا كيف كانت شخصيتي خلال فترة الاستبداد” في ألمانيا الشرقية، مشيرة إلى أنها لم تكن من أولئك الذين كانوا يتبعون حقا خط الدولة الاشتراكية.

وتعود المحاوِرة آيتكينهيد إلى الوراء، وتحديدا إلى مولد أنجيلا كاسنر -وهو اسمها الأصلي- في مدينة هامبورغ عام 1954 في ألمانيا الغربية. وبعد 6 أسابيع من ولادتها، انتقلت العائلة إلى ألمانيا الشرقية الدولة التي لم تكن قد تجاوزت 5 سنوات من تأسيسها في ذلك الوقت.

تقول ميركل إنها تعلمت من والديها توخي الحذر والكتمان. “كانت الحياة في ألمانيا الشرقية محفوفة دوما بالمخاطر. فقد تستيقظ في الصباح دون أن تلقي بالا لما يدور في العالم. ولكن إذا تجاوزت حدودك السياسية يمكن أن يتغير كل شيء في ثوان، مما يعرض وجودك كله للخطر”، هكذا تتذكر ميركل سنواتها الأولى.

وعندما شيد حائط برلين في عام 1961 تغيرت الحياة في أسرة ميركل بشكل كبير، إذ لم تستطع تبادل الزيارات مع الشطر الغربي، وحتى المحادثات الهاتفية مع أصدقاء المدرسة كانت تتم بحذر، خوفا من أن ينصت عليها جهاز الأمن الداخلي (ستازي).

وزيرة المرأة والشباب

وعند تخرجها في عام 1978، التحقت بقسم كيمياء الكم في أكاديمية العلوم في برلين الشرقية، حيث حصلت على درجة الدكتوراه، وكانت لا تزال تعمل هناك عندما سقط حائط برلين في عام 1989. وبحلول نهاية ذلك العام، انضمت إلى حزب جديد صغير، اسمه حزب الصحوة الديمقراطية، وأصبحت سياسية متفرغة. وفي غضون أشهر، اندمج حزبها مع حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، الذي كان يرأس فرعه في ألمانيا الغربية المستشار هيلموت كول.

وبعد إعادة توحيد ألمانيا، عينها كول وزيرة لشؤون المرأة والشباب في حكومته الجديدة.

ووفقا لميركل، فإن إجبارها على تعلم اللغة الروسية في طفولتها بألمانيا الشرقية، كان مفيدا في إقامة علاقة عملية مع بوتين، الذي كان يعلم جيدا أنها كانت تخاف من الكلاب حتى الموت، لكن ذلك لم يمنعه من إحضار كلبته السوداء إلى اجتماعهما في منتجع سوتشي الروسي عام 2007.

وكتبت في مذكراتها تقول: “كان بإمكاني أن أعرف من تعابير وجه بوتين، أنه كان مستمتعا بالموقف”.

ولطالما كانت ميركل تستهجن الاستعراض السياسي أو الغوغائية السياسية، حتى إنها كانت حذرة من الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في البداية، ولم تكن تثق في أسلوبه الخطابي، حيث كانت ترى أن خطاباته “مملة جدا”.

وقد تزوجت مرتين، الأولى من زميلها في قسم الفيزياء بالجامعة أولريش ميركل، الذي تزوجته عندما كانت في الـ23 من عمرها.

أما زوجها الثاني فهو يواكيم سوير (75 عاما)، الذي التقت به عندما كانت في الـ30 من عمرها وكانت مطلقة بالفعل. ومع ذلك، لم ينتقلا للإقامة في المقر الرسمي المخصص للمستشارة في برلين. ولا يزال الزوجان يعيشان حتى يومنا هذا في شقتهما المتواضعة ذات الإيجار المحدود في برلين الشرقية.

أنا وترامب

وتفيد المحاوِرة أن أي شخص يرغب في معرفة تفاصيل عن حياة ميركل الخاصة من مذكراتها، سيخيب أمله.

ولعل المفارقة، أن ميركل ليس لديها أي حسابات على منصات التواصل الاجتماعي، ولم تظهر كلمة “وسائل التواصل الاجتماعي” ولو مرة واحدة في مذكراتها.

وعندما سألتها المحاوِرة عن الملياردير الأميركي وقطب التكنولوجيا إيلون ماسك، أجابت بالقول: “من الأهمية بمكان أن تحافظ الدولة والسياسة على السيادة والسلطة على الخيارات التي توفرها الاتصالات”. وأردفت قائلة “علينا أن نتعلم الكثير عن هذا الأمر، فالتطورات التكنولوجية سريعة للغاية”.

وتشير آيتكينهيد إلى أن أحدا لن يندهش عندما يقرأ قولها في الكتاب، قبيل الانتخابات الأميركية: “أتمنى من كل قلبي أن تهزم (مرشحة الحزب الديمقراطي) كامالا هاريس منافسها (الجمهوري دونالد ترامب)”. لكنها علقت على النتيجة -في المقابلة- بابتسامة باردة: “نتيجة الانتخابات كانت واضحة. وهذه هي الديمقراطية”.

وتذكرت في المقالة أنها وبخت نفسها لأنها دفعت ترامب لمصافحتها أمام الكاميرات عندما التقيا في عام 2017، وأدركت بعد فوات الأوان أن “وقاحته كانت متعمدة”. واستنتجت من زيارتها لواشنطن أنه “لا يمكن أن يكون هناك عمل تعاوني في عالم متواصل مع ترامب”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

فرنسا.. مذكرة توقيف ثالثة بحق بشار الأسد

الأخبار الخميس 23 أكتوبر 9:41 ص

سلام على الحافة.. هدنة غزة تفتح سباق النفوذ الإقليمي

الأخبار الخميس 23 أكتوبر 7:40 ص

الولايات المتحدة وإسرائيل تدرسان خطة لتقسيم غزة مع "حماس"

الأخبار الخميس 23 أكتوبر 2:34 ص

السيسي: نتطلع لدور أوروبي كبير في مؤتمر إعادة إعمار غزة

الأخبار الأربعاء 22 أكتوبر 10:31 م

تقرير: إدارة ترامب قلقة من احتمال خرق نتنياهو لاتفاق غزة

الأخبار الأربعاء 22 أكتوبر 8:28 م

أمر ملكي بتعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيا عاما للسعودية

الأخبار الأربعاء 22 أكتوبر 7:28 م

سلام: حزب الله يجب أن يتحول إلى حزب غير مسلح

الأخبار الأربعاء 22 أكتوبر 6:27 م

سوريا.. الأمن الداخلي يكشف سبب عملية “مخيم الفرنسيين”

الأخبار الأربعاء 22 أكتوبر 1:21 م

قرقاش: أي ضم للأراضي الفلسطينية يُعد خطاً أحمر

الأخبار الأربعاء 22 أكتوبر 12:20 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

فرنسا.. مذكرة توقيف ثالثة بحق بشار الأسد

الخميس 23 أكتوبر 9:41 ص

بوتين والناتو يختبران حدود الردع.. العالم يترقب بدقة

الخميس 23 أكتوبر 9:21 ص

فنلندا تحث ترامب على كسر “الخط الأحمر” ضد روسيا

الخميس 23 أكتوبر 8:19 ص

سلام على الحافة.. هدنة غزة تفتح سباق النفوذ الإقليمي

الخميس 23 أكتوبر 7:40 ص

ترامب يطرق باب بكين.. “الهدف” بوتين

الخميس 23 أكتوبر 7:19 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter