مع تسلّم الإدارة السورية الجديدة مهامها، تتجه الأنظار إلى الجهود المكثفة لترميم العلاقات الخارجية، خاصة مع الدول العربية. تتجلى هذه الجهود من خلال جولة وزير الخارجية التي شملت قطر، الإمارات، وتستهدف الأردن لاحقاً، ما يعكس رغبة دمشق في الانفتاح على المحيط العربي، وفقًا لتوجهات جديدة تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار وإعادة بناء العلاقات المتدهورة منذ سنوات.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.
انفتاح دمشق.. هل تعيد سوريا بناء دورها العربي؟
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً