“فقدت أخي قبل أكثر من عام، لازالت أجهل مصيره ولم أتوقف للحظة عن البحث عنه”، بهذه الكلمات بدأت هالة أبو ختلة سرد مأساة فقدان شقيقها التوأم محمود خلال محاولته العودة من وسط قطاع غزة إلى شماله سيرا على الأقدام مرورا بحاجز نتساريم خلال الحرب على غزة.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.
بقايا جثث.. أهل غزة يتمسكون بـ"الدليل الأخير"
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً