قال التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة “صمود”، الثلاثاء، إن ما طرحه رئيس وزراء سلطة بورتسودان أمام مجلس الأمن الدولي، يوم 22 ديسمبر، تحت مسمى مبادرة “حكومة الأمل للسلام”، لا يقدم أي جديد عملي لوقف الحرب، ويكرّس في جوهره لاستمرار النزاع وتصاعده، وما يرافق ذلك من تبعات كارثية على الشعب السوداني، معتبرا أنه لا يمكن التعاطي مع هذه المبادرة بجدية كإطار لإيقاف نزيف الدم في البلاد.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version