في مشهد دولي يتقاطع فيه التصعيد العسكري مع الحسابات الجيوسياسية المعقدة، أقدمت الولايات المتحدة على تنفيذ ضربات جوية استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية، في سابقة غير معهودة منذ توقيع الاتفاق النووي في 2015. وبينما تصف واشنطن العملية بأنها “وقائية”، ترى طهران فيها إعلان حرب غير مباشر.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.
ترامب يقصف ثم يفاوض… طهران بين النار والدبلوماسية
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً