Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

ميسي يتحدث عن علاقته برونالدو: لسنا صديقين

الأحد 22 يونيو 12:34 م

“أوبن إيه آي” تسعى لجذب استثمارات من السعودية والإمارات

الأحد 22 يونيو 12:23 م

لا آثار إشعاعية بعد الضربات الأميركية على مواقع نووية بإيران

الأحد 22 يونيو 11:48 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»تنازلت بموجبها عن أراض شاسعة بالقوقاز لروسيا.. تعرف على أكثر المعاهدات قسوة وإثارة للجدل في إيران
الأخبار

تنازلت بموجبها عن أراض شاسعة بالقوقاز لروسيا.. تعرف على أكثر المعاهدات قسوة وإثارة للجدل في إيران

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 08 يونيو 7:54 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

ما زال منشور وزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف على منصة “إنستغرام” السبت الماضي، والذي سلط فيه الضوء مجددا على معاهدتين تاريخيتين تنازلت إيران بموجبهما عن أراض شاسعة في القوقاز للإمبراطورية الروسية؛ يثير الجدل والانتقادات في الأوساط المحافظة في البلاد.

وقال ظريف في منشوره إن أولئك الذين سعوا وراء الأراضي المفقودة بمقتضى معاهدة كلستان عام 1813، انتهى بهم الأمر إلى التنازل عن المزيد من الأراضي في معاهدة تركمنشاي عام 1828، واضعين بذلك استقلال إيران على المحك، وشدد على أنه من أجل منع اتفاقيات مماثلة لمعاهدة تركمنشاي في المستقبل، يجب على الإيرانيين التأكد من أن طموحاتهم تتوافق مع قدراتهم.

ظريف: على الإيرانيين التأكد من أن طموحاتهم تتوافق مع قدراتهم (رويترز)

وجاء تذكير ظريف بهاتين المعاهدتين التي تنازلت إيران بموجبهما عما ما بات يعرف اليوم بجمهوريات أذربيجان وأرمينيا وجورجيا للإمبراطورية الروسية، في إطار دفاعه عن تقديم تنازلات في السياسة الخارجية، وتوجيه انتقادات للسياسات الإيرانية في مختلف الحقب التاريخية، وقال إن “الأماني والطموح” اللذين يطغيان على هذه السياسات، أكبر من القدرات والإمكانيات التي يمتلكها البلد لتحقيقها.

وشنت صحيفة “كيهان” الإيرانية المحافظة، أول أمس الثلاثاء، هجوما شرسا على ظريف، قائلة إن “الشعب الإيراني لو اختار وتحرك على أساس قدراته فكيف كان بمقدورهم القيام بالثورة؟”. واتهمت الوزير السابق بأنه ارتكب ما اعتبرته إجحافا كبيرا بحق البلاد، عندما يساوي بتلميح بين اقتدار اليوم وحقبة الانحطاط البهلوي والقجري، بينما اعتبر المذيع التلفزيوني المحافظ محسن مقصودي ما وصفه بطريقة ظريف في التفكير بأنها “خطرة على إيران”.

ما قصة المعاهدتين؟

في عام 1801 أدت الإمبراطورية الروسية اليمين الدستوري الجديد للقيصر الجديد، فقد تولى القيصر ألكسندر الأول الحكم فيها، وكانت الإمبراطورية في ذلك الوقت حريصة على السيطرة على المناطق المحيطة فيها وكانت تنوي توسعة أراضيها باتجاه بلاد فارس التي كانت تحكمها الدولة القاجارية.

في ذلك الوقت كان فتح علي شاه حاكما على بلاد فارس وثاني سلاطين الدولة القاجارية (نحو 1772 – 1834م)، وتمكن خلال فترة حكمه من هزيمة أعدائه وإخضاع الصفويين والأفشاريين الموجودين في أذربيجان وجنوب داغستان وأرمينيا وجورجيا لحكمه.

وتدخلت روسيا في ذلك الوقت وضمت شرق جورجيا إليها وقامت بالسماح بالتجارة بين الأراضي الروسية وأراضي تلك المناطق؛ وذلك من أجل خلق علاقة بينهم والعمل على ضمها بشكل كامل إليها، في عام 1801 ميلادي بدأت بلاد فارس بعملية محاولة تشكيل تحالف مع فرنسا؛ وذلك من أجل تحسين وضعها العسكري في حال دخولها في حرب ضد روسيا، إلا أنّ تلك المحاولات أخفقت.

ورغم أنّ روسيا وبريطانيا كانت مندمجة في الحروب النابليونية ضد فرنسا، طلب علي فتح شاه من بريطانيا تقديم دعم عسكري لها مقابل قيام بلاد فارس بمنع توسع أي دولة أوروبية إلى الهند وبقائها تحت السيطرة البريطانية، ومع بداية التحالف دخلت بلاد فارس الحرب ضد روسيا.

واستمرت الحرب الروسية الفارسية الأولى من عام 1804 إلى 1813، وكانت بلاد فارس التي تحكمها مملكة القاجار تسعى من خلال تلك الحرب إلى استعادة أراضي جورجيا والتي كانت تحت الحكم الروسي، لكنها تعرضت لهزيمة قاصمة اضطرتها لإبرام معاهدة كلستان في 24 أكتوبر/تشرين الأول عام 1813 مع روسيا القيصرية بين الشاه الفارسي فتح علي شاه والقيصر الروسي ألكسندر الأول.

إيران تنازلت عن كثير من أراضي القوقاز للحكم الروسي بمقتضى معاهدة كلستان (الجزيرة)

ونتج عن هذه المعاهدة خروج أراض كثيرة من أراضي القوقاز من الحكم الإيراني إلى الحكم الروسي بما في ذلك داغستان وجورجيا وأذربيجان الشمالية وأرمينيا الشرقية وأجزاء من سواحل بحر قزوين الغربية، كما اعترفت إيران بسيادة روسيا على تبليسي وباكو ومدن أخرى في المنطقة. كما تضمنت المعاهدة تعيين الحدود بين البلدين، حيث تم تحديد الحدود الشمالية لإيران على نهر آراس والحدود الجنوبية على نهر أذربيجان. وقد تم تسمية تلك المعاهدة بذلك الاسم نسبة إلى قرية كلستان الموجودة غرب أذربيجان.

معاهدة تركمانجاي Turkmanchay This work is in the public domain المصدر: Vladimir Moshkov
معاهدة تركمنشاي (مواقع روسية)

معاهدة تركمنشاي

قبلت الدولة القاجارية بالشروط القاسية لهذه المعاهدة على مضض، لكنها نقضتها لاحقا وقررت خوض حرب ثانية ضد روسيا وطلبت من فرنسا الوفاء بوعد سابق لها ومساعدتها، إلا أنّ فرنسا رجعت عن قرارها ولم ترد حينها خوض حرب ضد روسيا، فأصدرت قرارا إلى جيشها بالخروج من بلاد فارس، الأمر الذي أدى إلى خوض الجيش الفارسي حربا وحده ضد روسيا (1826-1828)، وتعرض لهزيمة قاسية.

اضطرت إيران آنذاك لإبرام معاهدة تركمنشاي في 21 فبراير/شباط عام 1828، نسبة إلى بلدة تركمنشاي الواقعة في منطقة غيومري الحالية في أذربيجان، سُلخت بمقتضاها آخر أراضي القوقاز عن إيران، وتبقى جزء من أذربيجان المعاصرة في أيدي الإيرانيين.

ونصت معاهدة تركمنشاي على عدة بنود، بما في ذلك:
1. تسليم إيران لروسيا المناطق الشرقية للقوقاز، بما في ذلك منطقة أرمينيا الشمالية وجنوب أذربيجان وأجزاء من جورجيا وداغستان.
2. حق روسيا في تحديد الحدود بين الدولتين.
3. استعادة جميع الأراضي والسكان التابعين لروسيا الذين هاجروا خلال الحرب.
4. حق روسيا في تجنيد الأفراد من الأقلية الأرمنية في القوقاز.
5. دفع تعويضات مالية من قبل إيران لروسيا.

وبحلول عام 1828، فقدت إيران، بموجب معاهدتي كلستان وتركمنشاي، جميع أراضيها المذكورة أعلاه في جنوب القوقاز وشمال القوقاز، وتحديدا المنطقة الواقعة شمال نهر آراس، ومنها أراضي دول جورجيا، وأذربيجان، وأرمينيا، وجمهورية داغستان في شمال القوقاز المعاصرة.

وتضمنت المعاهدة 16 مادة وحصلت روسيا بمقتضاها على الحق الكامل في الإبحار في بحر قزوين. وكان على إيران أن تدفع مساهمة قدرها 20 مليون روبل من الفضة (في وقت لاحق انخفض إلى 10 ملايين روبل).

وإلى جانب المعاهدة تم التوقيع على “قانون التجارة” الذي بموجبه تم منح التجار الروس الحق في التجارة بحرية في كامل أراضي إيران؛ وأن يخضع استيراد البضائع الروسية والإيرانية لضريبة واحدة بنسبة 5%.

ووقع على المعاهدة عن الدولة القاجارية ولي العهد الأمير عباس ميرزا وميرزا أبو الحسن خان، مستشار الشاه آنذاك، ووقعها عن روسيا مستشار الدولة “أ. م. أوبريزكوف” والجنرال إيفان باسكيفيتش الذي توعد باحتلال طهران خلال 5 أيام ما لم يتم التوقيع عليها.

وتعتبر إيران رسميا هذه المعاهدة من أكثر المعاهدات التي وقعتها إذلالا وقسوة على الإطلاق. ويعتبر الإيرانيون المعاهدة أيضا السبب الرئيسي وراء اعتبار فتح علي شاه أحد أكثر حكام إيران ضعفا وعجزا.

المصدر : مواقع إلكترونية + مواقع التواصل الاجتماعي

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لا آثار إشعاعية بعد الضربات الأميركية على مواقع نووية بإيران

الأخبار الأحد 22 يونيو 11:48 ص

عبر الخارطة التفاعلية.. آخر التطورات في المواجهة الإيرانية الإسرائيلية

الأخبار الأحد 22 يونيو 11:40 ص

الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافا عسكرية غربي إيران

الأخبار الأحد 22 يونيو 10:47 ص

هل تنهار “إستراتيجية إيران العظمى”؟

الأخبار الأحد 22 يونيو 10:39 ص

مصر تدين “التصعيد” في إيران وتحذر من “عواقب خطيرة”

الأخبار الأحد 22 يونيو 10:07 ص

صواريخ إسرائيل الاعتراضية ترهق ميزانيتها ومخاوف من نفادها

الأخبار الأحد 22 يونيو 9:38 ص

ماذا يمكن لحلفاء إيران في اليمن ولبنان والعراق فعله إذا دخلت أميركا الحرب؟

الأخبار الأحد 22 يونيو 8:45 ص

لا حليب.. إبادة صامتة للأطفال الرُضّع في غزة

الأخبار الأحد 22 يونيو 8:37 ص

“بي-52”.. قاذفة القنابل الإستراتيجية الأميركية

الأخبار الأحد 22 يونيو 7:44 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

ميسي يتحدث عن علاقته برونالدو: لسنا صديقين

الأحد 22 يونيو 12:34 م

“أوبن إيه آي” تسعى لجذب استثمارات من السعودية والإمارات

الأحد 22 يونيو 12:23 م

لا آثار إشعاعية بعد الضربات الأميركية على مواقع نووية بإيران

الأحد 22 يونيو 11:48 ص

عبر الخارطة التفاعلية.. آخر التطورات في المواجهة الإيرانية الإسرائيلية

الأحد 22 يونيو 11:40 ص

الحرس الثوري: تكنولوجيا إيران النووية لن تدمر.. وتوقعوا الرد

الأحد 22 يونيو 11:02 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter