تبدو الإدارة السياسية الجديدة في سوريا على مشارف مرحلة دقيقة، تعيد خلالها ترتيب أولوياتها بين التحديات الداخلية الطاحنة والمخاوف الإقليمية المتزايدة. وبينما تحاول دمشق الجديدة رسم ملامح سياساتها، تتصارع قوى إقليمية كتركيا وإسرائيل على فرض قواعد نفوذها، مما يفرض على سوريا خيارات صعبة لإعادة توجيه بوصلتها السياسية والأمنية.
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.
سوريا تحت الضغوط.. هل تنجح في تجاوز التحديات الإقليمية؟
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً