Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

الدويري: المقاومة تعمل بعمق قوات الاحتلال وحرب إيران لا تؤثر على غزة

السبت 21 يونيو 2:15 ص

لقاء جنيف.. ماذا بجعبة الترويكا لخفض التصعيد بين إيران وإسرائيل؟

السبت 21 يونيو 2:07 ص

شاهد.. هدف ميسي الاستثنائي في كأس العالم للأندية بكرة القدم

السبت 21 يونيو 2:00 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»في يومهم العالمي.. ما أمنيات أطفال غزة؟
الأخبار

في يومهم العالمي.. ما أمنيات أطفال غزة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 05 يونيو 9:51 صلا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

غزة- بينما يحتفل العالم بـ”اليوم العالمي للأطفال ضحايا العدوان”، صار أقصى ما يحلم به أطفال غزة هو رغيف خبز، وقميص جديد، وبعض الأمان.

ويعاني الأطفال في القطاع المحاصر ويلات الحرب المستمرة منذ نحو 20 شهرا، مما سلبهم طفولتهم وأجبرهم على أن يصبحوا مجرد تروس في آلة حرب قاسية، يقاومون كل يوم في معركة شاقة من أجل البقاء.

وحدّدت الأمم المتحدة الرابع من يونيو/حزيران من كل عام “اليوم الدولي للأطفال ضحايا العدوان” بهدف تسليط الضوء على معاناة الأطفال في جميع أنحاء العالم، على مختلف الصعد البدنية أو العقلية أو النفسية.

كل ما يتمناه الطفل أحمد عودة (يمين) أن يشبع من الخبز كما كان قبل الحرب (الجزيرة)

بحثا عن الطحين

في إحدى مناطق غرب مدينة غزة، حيث يتكدس مئات الآلاف من النازحين الذين شرَّدهم الاحتلال من شرقي المدينة وشمالي القطاع، كان الطفل أحمد عودة (7 سنوات) يقف حافي القدمين تحت الشمس الحارقة، ممسكا بعبوة بلاستيكية (غالون) وينتظر دوره في طابور طويل لتعبئتها بالماء ليسقي عائلته.

ولم يكن أحمد منشغلا -كأي طفل آخر- باللعب أو ينتظر هدايا عيد الأضحى الذي يحل بعد أيام قليلة، بل كان حلمه بسيطا وموجعا، ولخصه بكلماته البريئة: “بدنا (نريد) خبزا وطحينا، بدنا نشبع زي أول (مثل قبل الحرب)”.

منزل أحمد لم يعد قائما، فقد قصفه الاحتلال منذ أشهر، ولم يترك للعائلة المكونة من 17 فردا سوى الحطام وذكريات الهروب من الموت.

أما والده علاء عودة، الذي فقد ساقيه وبات يعتمد على عكازين للحركة، فيعجز عن العمل أو توفير قوت أطفاله الثلاثة، الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و7 أعوام.

يقول علاء بصوت مكسور: “نجونا من الموت بأعجوبة، لكن الحرب سرقت من أطفالي طفولتهم، وصاروا يستيقظون ليلا وهم يصرخون رعبا من الكوابيس التي يرونها في منامهم، ويبكون طوال الوقت وهم يطلبون الطعام”.

وعلى بعد أمتار من أحد مراكز الإيواء المؤقتة، كان كرم بكر (9 أعوام) يجرّ بصعوبة الكرسي المتحرك لشقيقه الأكبر، الذي أُصيب في قصف إسرائيلي.

توقف كرم هنيهة، وقال “بدنا أكل (نريد طعاما)، بدنا نعيش، بدنا خبزا، منذ 30 يوما لم نأكل طحينا”، وبنبرة رجاء وحزن أضاف “إذا بتقدروا (تستطيعون) تقدموا خدمة لنا وتعطونا خبزا وطحينا وملابس”.

3. يلعب أطفال عائلة السرساوي بما تيسر من بقايا دُمى.. لكن الجوع يُفسد فرحتهم
أطفال عائلة السرساوي يلعبون بما تيسر من بقايا دُمى لكن الجوع يفسد فرحتهم البسيطة (الجزيرة)

أمانيّ مفقودة

وفي ظل خيمة لا يتجاوز عرضها مترا واحدا، في أحد مراكز الإيواء جنوب مدينة غزة، جلست مجموعة من الأطفال يلعبون ببقايا دُمى مهترئة.

تقول ريتال السرساوي (8 أعوام) وهي تلامس قطعة قماش بالية “نفسنا (أمنيتنا) نأكل الطحين (خبز القمح)، ونلبس أواعي (ملابس)، ونلعب مثل الناس”.

وكذلك حال ابنة عمها ماريا، التي لم تختلف أمنياتها كثيرا، لكنها أضافت تفاصيل الطفولة المسلوبة “نريد أن نأكل خبزا، ونلعب، وندرس ونذهب إلى المدرسة، ونرتدي أواعي العيد (ملابس العيد) ونفرح”.

ونزحت عائلة السرساوي مرات كثيرة خلال الحرب، حيث كانت تقيم في حي الشجاعية شرقي غزة، ثم انتقلت إلى جنوب القطاع وعادت خلال وقف إطلاق النار في يناير/كانون الثاني الماضي، لتضطر للنزوح مرة أخرى بعد أن جدد الاحتلال عدوانه.

وتستقر العائلة اليوم في خيمة لا تتوفّر بها مقوّمات الحياة، حيث يفتقد الأطفال أدنى درجات الأمان، ويعانون كوابيس ليلية، وأمراضا جلدية، وسوء تغذية حادا.

لم يختر الإسكافي الصغير محمد أبو اللبن هذه المهنة لكنها فرضت عليه لتوفير "صحن عدس" يومي لأسرته
الطفل محمد أبو اللبن لم يختر مهنته بتصليح الأحذية، لكنها فرضت عليه لتوفير الطعام (الجزيرة)

العمل أولى

وعلى مدخل مركز إيواء، غربي غزة، جلس محمد أبو اللبن (12 عاما) منكفئا على حذاء ممزق يحاول إصلاحه بإبرة وخيط. ولم يختر محمد هذه المهنة، لكنه اضطر أن يدخل عالم الكبار قبل أوانه، فقط ليساهم في تأمين “صحن عدس” لعائلته، كما يقول.

ويضيف “اضطررت للعمل، فقد ذهبت إلى أحدهم يعمل بإصلاح الأحذية، وأخبرته بأني أود العمل دون مقابل، وأريد أن أتعلم فقط، وأنشئ عملا وحدي”.

محمد، كغيره من عشرات الآلاف من الأطفال في غزة، لا يفكر كثيرا في الألعاب أو الترفيه أو حتى التعليم، بل في أيسر احتياجات الحياة، قائلا: “نتمنى العودة إلى منازلنا، وأن تتوقّف الحرب، وأن نأكل الخبز والطحين الذي بات أهم شيء في غزة اليوم، وكل طفل يتمنى العودة للمدرسة ولحارته، ويعيش طفولته”.

تعبئة المياه مع ما يصاحبها من إرهاق هو روتين يومي لمعظم أطفال غزة
يقف الأطفال في طوابير لتعبئة المياه بدلا من اللعب في غزة (الجزيرة)

رحلة الطوابير

ومنذ أن دُمّر منزل عائلته في حي تل الهوى جنوبي مدينة غزة، لم يعرف الطفل إبراهيم العشي (12 عاما) طعم الاستقرار، وتنقّل مع عائلته بين رفح (جنوب) ودير البلح والنصيرات والزوايدة (وسط)، ثم عاد مجددا إلى غزة، في رحلة نزوح شاقة.

يبدأ يوم إبراهيم عند السابعة صباحا، لا للذهاب إلى المدرسة أو اللعب مع أقرانه، بل للوقوف في طوابير الماء، ويقول “أذهب لملء ماء حلو (عذب) للشرب، وآخر مالح لغسيل الملابس، ومن ثم أبحث عن تكية خيرية، علني أجد بها بعض الطعام، كل يوم نفس المعاناة”.

ويضيف إبراهيم: “نحتاج إلى طعام ومكملات غذائية، لا يوجد ما نأكله، أتمنى العودة لمنزلنا، لألعب وأفرح، وأن نعيش مثل باقي الأطفال”.

ويشاركه صديقه كنان عاشور الشعور ذاته والأماني والمصاعب أيضا، ويقول “نحن في مجاعة، نتمنى رغيف خبز”.

أما كنان، الذي هُدم منزله، فيقيم اليوم مع عائلته تحت القصف في ظروف قاسية، ويُردد بحرقة “ما ذنب الأطفال الذين يموتون؟ نحن أطفال، ليش (لماذا) نموت؟”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الدويري: المقاومة تعمل بعمق قوات الاحتلال وحرب إيران لا تؤثر على غزة

الأخبار السبت 21 يونيو 2:15 ص

لقاء جنيف.. ماذا بجعبة الترويكا لخفض التصعيد بين إيران وإسرائيل؟

الأخبار السبت 21 يونيو 2:07 ص

إسرائيل تعلن استهداف “وسط إيران”.. وضرب مبنى سكني في قم

الأخبار السبت 21 يونيو 1:36 ص

تجريم التحريض الطائفي بسوريا ممر حتمي للعدالة والسلم الأهلي

الأخبار السبت 21 يونيو 1:06 ص

غزة.. عشرات القتلى بنيران إسرائيلية وتحذير من الجفاف

الأخبار السبت 21 يونيو 12:35 ص

شاهد.. سرايا القدس تستهدف قوة إسرائيلية راجلة شرقي خان يونس

الأخبار السبت 21 يونيو 12:13 ص

دوافع اقتصادية وراء تمدد أوغندا العسكري شرقي الكونغو الديمقراطية

الأخبار السبت 21 يونيو 12:05 ص

إيران توجه رسائل سياسية وعسكرية وتتوعد بـ”مفاجأة إستراتيجية”

الأخبار الجمعة 20 يونيو 11:12 م

غزة بلا امتحان الثانوية العامة للسنة الثانية على التوالي

الأخبار الجمعة 20 يونيو 11:04 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

الدويري: المقاومة تعمل بعمق قوات الاحتلال وحرب إيران لا تؤثر على غزة

السبت 21 يونيو 2:15 ص

لقاء جنيف.. ماذا بجعبة الترويكا لخفض التصعيد بين إيران وإسرائيل؟

السبت 21 يونيو 2:07 ص

شاهد.. هدف ميسي الاستثنائي في كأس العالم للأندية بكرة القدم

السبت 21 يونيو 2:00 ص

إسرائيل تعلن استهداف “وسط إيران”.. وضرب مبنى سكني في قم

السبت 21 يونيو 1:36 ص

تجريم التحريض الطائفي بسوريا ممر حتمي للعدالة والسلم الأهلي

السبت 21 يونيو 1:06 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter