Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

سماع دوي انفجارات وسط إسرائيل جراء صاروخ أطلق من اليمن

الأحد 18 مايو 2:17 ص

ترامب يطالب المركزي الأميركي بخفض الفائدة وينتقد‭ ‬سلسلة متاجر وول مارت

الأحد 18 مايو 2:15 ص

مولر يودع الدوري الألماني بفوز كبير لبايرن ميونخ على هوفنهايم

الأحد 18 مايو 2:13 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»مؤرخ بريطاني: ما زلنا نخوض غمار الحرب العالمية الثانية
الأخبار

مؤرخ بريطاني: ما زلنا نخوض غمار الحرب العالمية الثانية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 6:52 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

في مقال له بعنوان: “ما زلنا نخوض الحرب العالمية الثانية”، يؤكد المؤرخ البريطاني أنتوني بيفور، المختص بالشؤون العسكرية، أن التأثير العميق للحرب العالمية الثانية وقضاياها العالقة لا تزال بصمتها ماثلة على السياسة العالمية المعاصرة.

يفتتح الكاتب مقاله بالقول: “نادرًا ما يكون التاريخ مُرتبًا، فالعصور تتداخل، وتستمر الأعمال غير المُنجزة من فترة إلى أخرى”، مُؤكّدًا بذلك حجته المحورية بأن إرث الحرب لم يُحسم بعد.

ويُشدد بيفور، في مقاله الطويل بمجلة فورين آفيرز الأميركية، على الطبيعة المُتعددة الأوجه للصراع، واصفًا إياه بأنه “مزيج من صراعات عديدة، بما في ذلك الكراهية العرقية والقومية” الناجمة عن آثار الحرب العالمية الأولى.

ويُشير إلى الجدل الدائر حول بدء الحرب، مُشيرًا إلى أنه “حتى مسألة متى بدأت الحرب لا تزال محل جدل”، حيث تُقدم وجهات النظر الأميركية والروسية والصينية والإسبانية نقاط انطلاق مُختلفة.

يُجادل بيفور بأن هذه التفسيرات التاريخية المُتباينة لا تزال تُشكّل مصدرًا لعدم الاستقرار العالمي.

يُسلّط الضوء تحديدًا على كيفية “انتقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتاريخ الروسي”، مزجًا بين الروايات السوفياتية عن “الحرب الوطنية العظمى” والأيديولوجيات القيصرية الرجعية، بما في ذلك الإيمان بالتفوق الروسي “من فلاديفوستوك إلى دبلن”، كما تصوره الفيلسوف السياسي الروسي اليميني المتطرف ألكسندر دوغين.

كما يُشير إلى إعادة تأهيل بوتين لجوزيف ستالين، مبرزا وصف عالم الفيزياء الروسي أندريه ساخاروف لاستالين بأنه كان مسؤولًا عن “ملايين الوفيات أكثر حتى من زعيم المازية آدولف هتلر”، وإلى إنكار بوتين لأهوال الحقبة الستالينية، بما في ذلك المجاعة الكبرى في أوكرانيا، حيث “تعمّد ستالين التسبّب في مجاعة… مما أسفر عن مقتل أكثر من 3 ملايين شخص”.

ويتناول المقال، من ناحية أخرى، ديناميكيات القوة العالمية المتغيرة الناتجة عن الحرب العالمية الثانية، بما في ذلك “التوازن المضطرب في كثير من الأحيان بين أوروبا والولايات المتحدة”.

وروى بيفور كيف اضطرت المملكة المتحدة إلى طلب المساعدة الأميركية، مما أدى إلى تراجع نفوذها العالمي، رغم تشبثها بتقمص “التفوق على وزنها الحقيقي” وترويجها لــ”العلاقة الخاصة” مع الولايات المتحدة.

ويشير إلى الميل الأميركي الأولي نحو الانعزالية، والذي قوبل بـ”تهديد موسكو” خلال الحرب الباردة.

ويربط بيفور هذا السياق التاريخي بالوقت الحاضر، مشيرًا إلى أن “أول حرب قارية كبرى في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية دخلت عامها الرابع، مدفوعةً جزئيًا بقراءة بوتين الانتقائية للتاريخ الروسي”، معربًا عن قلقه إزاء التآكل المحتمل للنظام الدولي لما بعد الحرب القائم على “احترام السيادة الوطنية والحدود”.

ويؤكد بيفور على التكلفة البشرية الهائلة للحرب، مشيرًا إلى أن “قسوة الحرب العالمية الثانية المُطلقة قد حُفرت في ذاكرة أجيال عديدة”، وأنها كانت “أول صراع حديث قُتل فيه عدد من المدنيين يفوق بكثير عدد المقاتلين”.

ويعزو ذلك إلى اعتماد النازيين “نزع الصفة الإنسانية عن العدو بدافع أيديولوجي”.

ويستشهد بأرقامٍ مُذهلة للخسائر البشرية، بما في ذلك 6 ملايين يهودي قُتلوا في الهولوكوست، وفقدان ما يقرب من خُمس السكان البولنديين، وأكثر من 20 مليون قتيل صيني، بينما يُقدر عدد القتلى السوفيات بما بين 24 و26 مليونًا.

ويؤكد بيفور أنه “لا يكفي تذكر الموتى، الذين تعمد قتلةُ الكثير منهم إخفاء هويتهم”، ويُسلّط الضوء على الأثر الدائم على الناجين، بمن فيهم أسرى الحرب والمدنيون في المعسكرات.

هكذا بدت آثار الحرب العالمية الثانية على قرية سين سير الفرنسية (غيتي)

ويستكشف المقال كذلك الآثار الاجتماعية والسياسية للحرب، مُشيرًا إلى تواصل “الصراع السياسي الحاد” وإعادة رسم “الحدود… التي أُزيلت أو أُعيد رسمها أثناء الحرب وبعدها”، مما أدى إلى موجات نزوح جماعي.

ويُفصّل بيفور طموحات ستالين التوسعية، التي كُشف عنها في مؤتمري يالطا وبوتسدام، بما في ذلك اهتمامه بالمستعمرات الإيطالية السابقة وما كان يلوح به من غزو لأوروبا الغربية والذي لم يُلغَ إلا بعد علمه بالقنبلة الذرية الأميركية.

ويناقش الكاتب التعقيدات الأخلاقية التي أفرزتها القنابل الذرية التي ألقيت على هيروشيما وناغازاكي، معترفا بالخسائر الهائلة في الأرواح، ولكنه يعترف أيضا بأن ذلك ربما أسهم في إنقاذ المزيد من الأرواح من خلال تسريع إنهاء الحرب.

وفي الختام، يؤكد بيفور أن “الحرب العالمية الثانية أعادت رسم مسار السياسة العالمية”، مما أدى إلى صعود الصين، وانهيار الإمبراطوريات الأوروبية، وظهور الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي كقوتين عظميين، وتأسيس الأمم المتحدة.

وهنا يشير إلى مفارقة أن الولايات المتحدة تُدير ظهرها الآن، على ما يبدو، للمبادئ التأسيسية للأمم المتحدة.

ويربط بيفور ديناميكيات القيادة في الحرب العالمية الثانية، حيث أساهم “الرجال العظماء” بشكل كبير في تشكيل الأحداث، بالحاضر، مجادلا بأن تصرفات بوتين وإعجاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أحييا هذا المفهوم.

واليوم، يقول بيفولار، دخلت أول حرب قارية كبرى في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية عامها الرابع، مدفوعةً جزئيًا بقراءة بوتين الانتقائية للتاريخ الروسي، بينما تُهدد الصراعات المميتة في الشرق الأوسط وأماكن أخرى بالانتشار.

وفي هذه الأثناء، يبدو أن إدارة ترامب تتخلى عن القيادة العالمية للولايات المتحدة في نوبة غضب مُربكة، وقبل 80 عامًا، مهدت نهاية الحرب العالمية الثانية الطريق لنظام دولي جديد قائم على احترام السيادة الوطنية والحدود، لكن الآن، قد يحين موعد دفع ثمن باهظ للتردد الأميركي، والرضا الأوروبي، والانتقام الروسي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

سماع دوي انفجارات وسط إسرائيل جراء صاروخ أطلق من اليمن

الأخبار الأحد 18 مايو 2:17 ص

اجتماع أمني إسرائيلي اليوم للبت في الصفقة وضغوط دولية للتوصل لاتفاق

الأخبار الأحد 18 مايو 1:17 ص

الدبيبة يقطع وعدا لليبيين بشأن “نفوذ الميليشيات”

الأخبار الأحد 18 مايو 12:23 ص

تعليق أميركي “رسمي” بشأن نقل سكان غزة إلى ليبيا

الأخبار السبت 17 مايو 11:22 م

شهيد في نابلس والاحتلال يواصل المداهمات والاعتقالات بسلفيت

الأخبار السبت 17 مايو 11:15 م

القمة الـ34.. ماذا في جعبة العرب لحل قضاياهم الداخلية والإقليمية؟

الأخبار السبت 17 مايو 11:13 م

سوريا.. تشكيل الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية

الأخبار السبت 17 مايو 10:21 م

حماس تطلب "ضمانات أميركية".. وتعرض نصف الأسرى الأحياء

الأخبار السبت 17 مايو 9:20 م

مظاهرات بأوروبا للتنديد بالحرب على غزة والمطالبة بمقاطعة إسرائيل

الأخبار السبت 17 مايو 9:13 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

سماع دوي انفجارات وسط إسرائيل جراء صاروخ أطلق من اليمن

الأحد 18 مايو 2:17 ص

ترامب يطالب المركزي الأميركي بخفض الفائدة وينتقد‭ ‬سلسلة متاجر وول مارت

الأحد 18 مايو 2:15 ص

مولر يودع الدوري الألماني بفوز كبير لبايرن ميونخ على هوفنهايم

الأحد 18 مايو 2:13 ص

اجتماع أمني إسرائيلي اليوم للبت في الصفقة وضغوط دولية للتوصل لاتفاق

الأحد 18 مايو 1:17 ص

السعودية وقطر تسددان ديونا سورية للبنك الدولي

الأحد 18 مايو 1:14 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter