Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

92 شهيدا في غارات إسرائيلية جديدة على قطاع غزة

الخميس 19 يونيو 9:47 م

استخدمتها 3 جيوش.. حقائق عن قدرات الصواريخ الأسرع من الصوت

الخميس 19 يونيو 9:38 م

مصرف سوريا المركزي ينفذ أول تحويل دولي مباشر عبر نظام سويفت

الخميس 19 يونيو 9:36 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»ماذا يعني اعتراف إيران بإفشال مشروع ممر زنغزور؟
الأخبار

ماذا يعني اعتراف إيران بإفشال مشروع ممر زنغزور؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 12 يونيو 1:32 صلا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

طهران، أنقرة – لم تمض سوى 10 أيام على مطالبة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إيران بدعم إنشاء ممر زنغزور لأنه “مشروع تكامل يربط العالم التركي عبر الأراضي التركية ويفتح آفاقا جديدة للتنمية الإقليمية”، حتى صرّح علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية عن صراع النفوذ في القوقاز، إن طهران “أفشلت مشروع إقامة ممر زنغزور لربط أذربيجان بنخجوان عبر الأراضي الأرمينية”.

وبينما اعتبر ولايتي أن مشروع ممر زنغزور “كان يهدف إلى تقسيم أرمينيا وقطع طريق وصول إيران إلى أوروبا”، أضاف في مقابلة مع موقع المرشد الإيراني الأعلى، يوم الأحد الماضي، أن بلاده استطاعت من دون الدعم الروسي الحفاظ على أمن القوقاز ومنع اختراقه من “الناتو”.

يأتي ذلك بعد أسبوع تقريبا من “معارضة طهران القاطعة لأي تحولات إستراتيجية في منطقة القوقاز”، ورفضها مشاريع الربط الإقليمي “المفروضة من طرف واحد”، مؤكدة أن المشاريع الانتقائية التي “تُهمّش دولا أو تُغيّر المعادلات” غير مقبولة.

ولايتي: مشروع ممر زنغزور يهدف إلى تقسيم أرمينيا ويقطع الطريق إلى أوروبا عن إيران (الجزيرة)

موقف طهران

وردا على دعوة الرئيس التركي لانضمام إيران إلى ممر زنغزور، أكد نائب وزير الخارجية الإيراني سعيد خطيب زاده، أن الموقف الإيراني يقوم على “مبادئ ثابتة: احترام سيادة الدول وسلامتها الإقليمية”، مشددا في تصريحات صحفية على أن أي اتصال إقليمي “يجب أن يكون شاملا وقائما على التوافق”.

ورغم ذلك، فإن تصريح ولايتي يُعتبر أول اعتراف علني بدور إيراني حاسم في إيقاف مشروع يُهدد مصالح طهران الإستراتيجية، وفق مراقبين في طهران، ذلك أن طهران ترى أن المشروع يرمي إلى  قطع “طريق إيران الحيوي” إلى أوروبا عبر أرمينيا وجورجيا وعزل الجمهورية الإسلامية عن القوقاز.

في السياق، يعتقد محسن باك آئين، السفير الإيراني السابق في العاصمة الأذرية باكو، أن الممر كان سيتحول إلى قاعدة عسكرية لبعض الدول الإقليمية تسمح لحلف شمال الأطلسي “الناتو” و”الكيان الصهيوني” بمراقبة الحدود الإيرانية بنشر رادارات وتسليحات متطورة، الأمر الذي دفع طهران إلى التحرك سياسيا والتحشيد العسكري لإفشال المشروع.

طريق النقل المُقترح لربط أذربيجان من عاصمتها "باكو" بـ"نَخجِوان" ومن بعدها تركيا وصولا إلى مدينة "قارس"، قاطعا ممر "زَنغِزور" ومُلاصقا للحدود الإيرانية-الأرمينية. (المصدر - تي آر تي).
طريق النقل المُقترح لربط أذربيجان من عاصمتها “باكو” بـ”نَخجِوان” وبعدها تركيا وصولا إلى مدينة “قارس”، قاطعا ممر “زَنغِزور” ومُلاصقا للحدود الإيرانية-الأرمينية (المصدر-تي آر تي)

رسائل مشفرة

وفي حديثه للجزيرة نت، يرى باك آئين أن تصريحات ولايتي تحمل رسائل مشفرة بقوله “حافظنا على أمن القوقاز دون دعم روسي” في إشارة إلى أن موسكو كانت قد نأت بنفسها من المشروع بسبب انشغالها في الحرب مع أوكرانيا، ما يعني أن مواجهة طهران هذا المشروع “بمفردها” قد حولها إلى “ضامن أمني” في القوقاز.

ورأى المتحدث نفسه، أن بلاده قد حافظت على السلام الإقليمي بتعطيل مشاريع أجنبية على حدودها وتقويض نفوذ أعدائها في القوقاز، فضلا عن دعمها عودة قره باغ إلى أذربيجان ومنع المس بسيادة أرمينيا ومحاصرة روسيا من الناحية الجنوبية.

وعلى الصعيد الداخلي، فهمت تصريحات ولايتي، أنها جزء من إستراتيجية الجمهورية الإسلامية لتعزيز الوحدة الوطنية في مواجهة التهديدات الخارجية، إذ حظيت بدعم من بعض الأوساط السياسية التي ترى في الحفاظ على الأمن القومي الإيراني ضرورة ملحة.

وخلص السفير الإيراني السابق في باكو إلى أن تصريحات ولايتي الأخيرة جاءت لترسل رسالة إلى الداخل والخارج بأن إيران لم تكن مقتدرة ومتمكنة كما هي عليه اليوم على مر التاريخ.

موقف أنقرة

في تركيا، تنظر أنقرة إلى مشروع ممر زنغزور باعتباره حجر زاوية في مساعيها لتعزيز التواصل الجغرافي والاقتصادي مع أذربيجان، ونافذة جديدة للانفتاح على آسيا الوسطى.

ويُتوقع أن يشكل الممر، الذي يمتد من نخجوان عبر أرمينيا إلى أذربيجان، محورا حيويا في طريق تجاري ضخم يمتد من لندن إلى بكين، بقيمة تقدر بتريليونات الدولارات، ما يجعله مصدر مكاسب اقتصادية ضخمة للدول المجاورة.

وسبق للرئيس التركي أردوغان أن شدد على الأهمية الجيوسياسية للممر، ووصفه بأنه “ليس مجرد طريق عابر، بل خط تكامل إستراتيجي يربط العالم التركي عبر الأراضي التركية”، مشيرا إلى أن المشروع سيعزز من قدرات البنية التحتية في مجالات النقل والطاقة داخل جنوب القوقاز.

وفي تصريحات أدلى بها خلال رحلة عودته من أذربيجان الشهر الماضي، أكد أردوغان أن ممر زنغزور “لا يقتصر على كونه حلقة وصل بين أذربيجان ونخجوان، بل هو مشروع تكامل أوسع يربط العالم التركي، ويفتح آفاقا جديدة للتنمية الإقليمية”.

وأضاف “نتوقع من جارتنا إيران أن تدعم هذه الخطوات، لما تحمله من فرص لتحقيق السلام والاستقرار والتنمية. فكل ممر يفتح، وكل خطوة تتخذ، ستسهم في تقريب الشعوب وتعزيز المكاسب الاقتصادية المشتركة”.

NAKHCHIVAN, AZERBAIJAN - SEPTEMBER 25: Turkish President Recep Tayyip Erdogan (L) and Azerbaijani President Ilham Aliyev (R)
أردوغان (يسار) ونظيره الأذربيجاني إلهام علييف، إذ يؤيدان فتح وإنشاء ممر زنغزور (الأناضول)

طموحات

من جانبه، يرى الباحث في العلاقات الدولية بجامعة أذربيجان، لطفي قارجي، أن ممر زنغزور يمثل أحد أكثر المشاريع الجيوسياسية طموحا بالنسبة لتركيا في مرحلة ما بعد الحرب الباردة، مشددا على أنه يتجاوز كونه مجرد مشروع بنية تحتية، ليُجسد عمليا فكرة “العالم التركي الموحد” التي تسعى أنقرة إلى ترسيخها ضمن منظمة الدول التركية.

وبحسب قارجي، فإن الممر سيوفر حلقة وصل برية مباشرة بين تركيا وجمهوريات آسيا الوسطى الناطقة بالتركية، دون الحاجة للمرور عبر الأراضي الإيرانية أو الروسية، ما يعزز مكانة أنقرة كممر جيوسياسي وتجاري بديل في قلب أوراسيا.

وعلى الصعيد الاقتصادي، يؤكد قارجي في حديث للجزيرة نت، أن الممر سيفتح مسارا إستراتيجيا للنقل البري والسككي يمتد من الأراضي التركية إلى بحر قزوين، ومنها إلى عمق آسيا الوسطى وصولا إلى الصين، ما يعزز موقع تركيا ضمن مبادرة “الحزام والطريق” الصينية، ويمنحها تفوقا لوجستيا وتجاريا في السوق الإقليمية، عبر تقليص تكاليف النقل وتسريع تدفق السلع.

وعن الموقف الإيراني من المشروع، يشير قارجي إلى أن المعارضة العلنية التي تبديها طهران تعكس مخاوف إستراتيجية حقيقية من خسارة دورها كممر أساسي يربط أذربيجان بجمهورية نخجوان، فضلا عن قلقها من اختلال التوازن الإقليمي لصالح الحلف التركي-الأذري.

ويحذّر من أن هذا الموقف قد يعقّد تنفيذ عدد من المشاريع الحيوية في مجالي النقل والطاقة، ويؤدي إلى تصاعد التوترات السياسية حول الممرات العابرة للحدود، مع إمكانية استغلال الرفض الإيراني من قوى إقليمية كأرمينيا وروسيا للضغط على المشروع أو اقتراح مسارات بديلة منه.

تنافس إقليمي

ومع ذلك، يعتقد قارجي، أن تأثير هذه المعارضة لن يكون حاسما على الأمد البعيد، في ظل تعاظم التحالف بين أنقرة وباكو، واستمرار الدعم السياسي والميداني المتبادل بين الجانبين.

من جانبه، يعتبر الأكاديمي والمحلل السياسي علي فؤاد جوكشه، أن العلاقة بين إيران وتركيا، رغم غياب الحرب بينهما منذ قرون، تقوم على تنافس إقليمي محتدم يسعى كل طرف فيه إلى الحفاظ على توازن القوى في المنطقة.

ويؤكد في حديث للجزيرة نت، أن “إيران كانت ولا تزال الطرف الأكثر مبادرة في هذا التنافس”، مضيفا أن طهران تراقب من كثب كل خطوة تركية، مدفوعة بحساسيتها من وجود أقلية تركية واسعة داخل حدودها.

ويرى جوكشه، أن ممر زنغزور يمثل أحد أبرز تجليات هذا الصراع الهادئ، مشيرا إلى أن المشروع من شأنه أن يمنح تركيا منفذا بريا مباشرا إلى آسيا الوسطى، ويعيد ترتيب موازين النفوذ في جنوب القوقاز لصالح أنقرة وباكو، وهو ما قد يدفع إيران إلى عرقلته.

ويضيف “ربما تكون إيران قد أعاقت تنفيذ الممر في الوقت الراهن، لكنها لم توقفه، بل أجلته فحسب. فالممر، في تقديري، سيتحقق عاجلا أم آجلا”.

وبينما يقرأ الجانب التركي تصريحات ولايتي في سياق صراع القوى الإقليمية، يبقى السؤال عن كيفية استجابة إيران لردود الفعل الإقليمية والدولية على مواقفها وسياسات الطرف المقابل تجاه طهران، ذلك أن فهم هذه الديناميكيات سيساعد في رسم صورة أوضح لمستقبل العلاقات الإيرانية مع جيرانها وكيفية تأثيرها على الأمن والاستقرار في المنطقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

92 شهيدا في غارات إسرائيلية جديدة على قطاع غزة

الأخبار الخميس 19 يونيو 9:47 م

استخدمتها 3 جيوش.. حقائق عن قدرات الصواريخ الأسرع من الصوت

الأخبار الخميس 19 يونيو 9:38 م

كيف بدأت إيران بتغيير ردها الحربي على إسرائيل شكلا ومضمونا؟

الأخبار الخميس 19 يونيو 8:46 م

كاتب بريطاني: دعاة الحرب أخطؤوا في العراق وأفغانستان والآن إيران

الأخبار الخميس 19 يونيو 8:37 م

حزب الله: نتصرف بما نراه مناسبا ونحن إلى جانب إيران

الأخبار الخميس 19 يونيو 8:07 م

ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصات

الأخبار الخميس 19 يونيو 7:45 م

وزير خارجية نيجيريا ينتقد حظر السفر الأميركي ويحذر من تداعياته

الأخبار الخميس 19 يونيو 7:36 م

147 مصابا إسرائيليا في أكبر هجوم إيراني خلال 48 ساعة

الأخبار الخميس 19 يونيو 5:43 م

هل تخرج إيران من طوق النيران أم تنزلق المنطقة في هاوية سحيقة؟

الأخبار الخميس 19 يونيو 5:34 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

92 شهيدا في غارات إسرائيلية جديدة على قطاع غزة

الخميس 19 يونيو 9:47 م

استخدمتها 3 جيوش.. حقائق عن قدرات الصواريخ الأسرع من الصوت

الخميس 19 يونيو 9:38 م

مصرف سوريا المركزي ينفذ أول تحويل دولي مباشر عبر نظام سويفت

الخميس 19 يونيو 9:36 م

موعد مباراة إنتر ميامي ضد بورتو في كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة للبث الحي والمباشر

الخميس 19 يونيو 9:32 م

قائد سابق للحرس الثوري: المواد المخصبة نقلت إلى أماكن آمنة

الخميس 19 يونيو 8:58 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter