Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

ترامب: أشكر إيران لإبلاغنا مسبقا بهجومها على قاعدتنا بقطر

الإثنين 23 يونيو 8:35 م

قطر تدين بشدة الهجوم الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد

الإثنين 23 يونيو 8:20 م

إسرائيل بين نشوة الهجوم الأميركي وصدمة الرد الإيراني

الإثنين 23 يونيو 8:12 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»الأخبار»هكذا بدأت الخرطوم تنفض غبار الحرب
الأخبار

هكذا بدأت الخرطوم تنفض غبار الحرب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 17 مايو 3:05 ملا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

الخرطوم – في سوق الكلاكلة بجبل أولياء جنوبي العاصمة السودانية الخرطوم، استعادت المدينة ضجيج الحياة في الأسابيع الأخيرة، وعادت حركة الباعة والمتسوقين المتنقلين بين بسطات الخضار والفاكهة والمواد التموينية والمشروبات الباردة.

على جانب أحد طرقات السوق، لا تزال سيارة محترقة من مخلفات القتال الشرس الذي شهدته نواحي العاصمة طيلة عامين ماضيين حتى تمكنت قوات الجيش السوداني من استعادة السيطرة على معظم الخرطوم وإبعاد قوات الدعم السريع إلى خارجها.

وفي سوق الكلاكلة الذي يُعد من أكبر أسواق جنوب الخرطوم، عادت الأفران للعمل بالطاقة الشمسية في ظل انقطاع الكهرباء المتواصل، في حين بدأت حركة النقل ما بين الكلاكلة أقصى جنوب الخرطوم وأم درمان غربا في ازدياد مضطرد.

سوق الكلاكلة جنوب الخرطوم استعاد عافيته ونشاطه بعد عامين من الحرب (الجزيرة)

تعيد أصوات الباعة المتجولين للأذهان صخب ما قبل الحرب التي اندلعت أواسط أبريل/نيسان 2023 ولا تزال مستمرة، في حين أن العاملات في بيع الأطعمة والقهوة يشكلن حضورا بارزا ويعطين السوق صبغة خاصة، وسط عودة ملحوظة للسكان في الأحياء المجاورة مثل “طيبة الحسناب” وحي “الشجرة”.

وتعكس حركة الناس والسيارات، وبعضها حديثة، وجه العاصمة السودانية عامة، التي بدت في الأسابيع الأخيرة كطائر الفينيق، تحاول النهوض من تحت الركام المتناثر على مدى عامين طالت الحرب فيهما كل ملامحها ودمرت بنيتها التحتية، فتحولت من واحة تضجّ بالحياة إلى مدينة أشباح مهجورة.

وفي الذكرى الأولى لاندلاع الحرب على السودان (أبريل/نيسان 2024) قدّرت المنظمة الدولية للهجرة أن نحو 10.7 ملايين شخص نزحوا بسبب النزاع السوداني، منهم 9 ملايين داخل البلاد، في حين فرَّ 1.7 مليون إلى دول الجوار. وأشارت البيانات في حينه إلى أن 90% من أهالي العاصمة الخرطوم نزحوا عنها.

مؤخرا، وبعد سيطرة الجيش عليها، يعود ضجيج الحياة رويدا رويدا إلى مدن الخرطوم المختلفة مثل بحري وشرق النيل، حيث استعادت الأسواق والمستشفيات وخطوط النقل نشاطها، فضلا عن استئناف بعض الجامعات التدريس بعد توقف لعامين.

أم درمان الأسرع

في مدينة أم درمان، كبرى مدن العاصمة الخرطوم وأحد أبرز مراكزها الاقتصادية، عادت الحياة بصورة أقوى لأنها كانت الأسرع في مقاومة قوات الدعم السريع؛ حيث قام الجيش بتأمين أجزاء واسعة منها منذ وقت مبكّر. وعادت نسبة كبيرة من أهالي المدينة إلى أحيائها القديمة مثل “أبو روف” و”ود البنا” و”ود نوباوي” و”الهجرة”.

وفي المدينة نفسها أيضا، استأنفت مستشفيات عدة نشاطها مثل مستشفى أم درمان التعليمي ومستشفي النو والمستشفى السعودي، الذي استقبل مراجعيه بمبانٍ مجددة طُليت جدرانها حديثا ورُفعت على أحد أقسامه لافتة تشير إلى “إعادة تأهيله بجهود تجمع الأطباء السودانيين في الولايات المتحدة”.

وقال وزير الصحة بولاية الخرطوم فتح الرحمن الأمين للجزيرة نت إن بعض المستشفيات عادت للخدمة في الأيام الماضية خاصة في أم درمان بعد أن خربتها قوات الدعم السريع ونهبتها.

ووفق الوزير، فإن قوات الدعم السريع دمّرت المستشفيات بالعاصمة الخرطوم، فضلا عن تشريد الكوادر الطبية ونهب معداتها.

وفي قطاع التعليم الذي يكابد من أجل تعويض الفاقد الطويل لطلابه، فتحت جامعة الخرطوم -كبرى جامعات السودان وأقدمها- وعبر فروعها في أم درمان أبوابها. وضجت كلية التربية بأصوات الطلاب العائدين لمقاعدهم بعد انقطاع طويل. كما أعلنت عدد من الجامعات استعدادها للعودة في الفترة القادمة.

اقتصاديا، تعد أم درمان الأكثر نشاطا، حيث تعمل متاجرها على مدار الساعة، وعادت أبرز أسواقها للعمل مثل “سوق أم درمان” و”سوق صابرين”، وعجت شوارعها بحركة الباعة المتجولين. وبينما تمارس خطوط النقل الداخلية نشاطها المعتاد، اكتظت مساجدها بالمصلين بعد عودة نسبة كبيرة من سكانها الذين نزحوا خلال الحرب.

يقول عمر علي، أحد التجار بسوق أم درمان، للجزيرة نت إنهم عادوا لفتح محلاتهم التجارية رغم الدمار الذي لحق بالسوق. وأضاف “بدأنا تجارتنا من الصفر بعد أن نُهبت كل بضاعتنا ومحالنا التجارية”.

كان علي تاجرا في مجال المواد الغذائية قبل أن يتم تدمير متجره وحرق معظم أنحاء السوق، الذي يشهد أبرز أنشطة العاصمة الاقتصادية وأكبرها. وقال إن العودة إلى سوق أم درمان في ازدياد رغم الركود في حركة البيع والشراء.

وتشير تقديرات الخبراء الاقتصاديين إلى أن الحرب تسببت في تدمير نحو 20% من الرصيد الرأسمالي للاقتصاد السوداني، الذي يُقدّر بنحو 600 مليار دولار. كما أدت إلى تآكل أكثر من نصف الناتج القومي الإجمالي البالغ متوسطه السنوي نحو 33 مليار دولار.

ويرجع الخبراء حجم هذه الخسائر إلى اندلاع الحرب في العاصمة الخرطوم، التي تُعد المركز الاقتصادي الأول في البلاد بنسبة 25% من الاقتصاد السوداني، إضافة إلى امتداد الصراع إلى مدن حيوية أخرى مثل نيالا والفاشر في دارفور وود مدني بولاية الجزيرة، وهي مناطق تُشكل عصب الإنتاج الزراعي والصناعي.

بدء عودة الحياة لطبيعتها في الخرطوم
المستشفى السعودي أحد المراكز الطبية التي استأنفت خدماتها في أم درمان، كبرى مدن العاصمة الخرطوم (الجزيرة)

بحري تتنفس

بعد عامين من الحرب، اعتبرت مدينة الخرطوم بحري أكثر مدن العاصمة دمارا. وكانت تضم أسواقا ضخمة ومؤسسات خدمية وتعليمية وخطوط نقل تحولت جميعها إلى أنقاض.

بيد أن المدينة التي تقع شمالي الخرطوم، بدأت في النهوض، وانتعشت أحياؤها الشمالية مثل “الدروشاب” و”السامراب” و”الكدرو” و”الحلفايا”، لا سيما بعد عودة التيار الكهربائي إليها.

أما الحركة التجارية فلا تزال ضئيلة وسط الخرطوم بحري، وشرعت الحكومة في تأهيل بعض المرافق الصحية مثل مستشفى “حاج الصافي” بعد تدميره في الفترة السابقة.

أما حركة النقل بين بحري وأم درمان، فتعد الأنشط. وبدأت بعض المصانع في المدينة العودة إلى العمل خاصة مصانع الدقيق والأدوية، رغم الدمار الهائل الذي طال منطقة بحري الصناعية.

حركة الجسور

تضم العاصمة الخرطوم أكثر من 10 جسور بينها جسور نيلية (على مجرى النيل)، وتعطلت الحركة كليا بين الجسور خلال الحرب، وخاصة التي تربط بين بحري وأم درمان والخرطوم، وشرق النيل وجبل أولياء.

وبعد استعادة الجيش أكثر من 95% من العاصمة الخرطوم، عادت حركة الجسور مثل جسر النيل الأبيض وجسر الإنقاذ وجسر الحلفايا، التي تربط بين أم درمان وبحري للعمل.

كما عادت الحركة لجسور “المك نمر” والنيل الأزرق وكوبر التي تربط بين الخرطوم والخرطوم بحري. وعاد الحركة أيضا إلى جسري سوبا والمنشية الرابطين بين الخرطوم وشرق النيل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

قطر تدين بشدة الهجوم الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد

الأخبار الإثنين 23 يونيو 8:20 م

إسرائيل بين نشوة الهجوم الأميركي وصدمة الرد الإيراني

الأخبار الإثنين 23 يونيو 8:12 م

تراجع كبير في أسعار النفط على وقع التصعيد في المنطقة

الأخبار الإثنين 23 يونيو 7:40 م

زرداري: كانت لدينا بضع ثوان فقط لنقرر ما إذا كان الصاروخ الذي نشرته الهند نوويا

الأخبار الإثنين 23 يونيو 7:11 م

إيران: قصفنا “العديد” بنفس عدد ضربات واشنطن لمنشآتنا

الأخبار الإثنين 23 يونيو 6:39 م

سجال بمجلس الأمن بعد الضربات الأميركية على إيران

الأخبار الإثنين 23 يونيو 6:18 م

قطر تعلن التصدي “بنجاح” للصواريخ الإيرانية ضد قاعدة العديد

الأخبار الإثنين 23 يونيو 5:38 م

أبرز ردود الفعل الإيرانية بعد القصف الأميركي للمنشآت النووية

الأخبار الإثنين 23 يونيو 5:17 م

نيويورك تايمز: الشرق الأوسط يخشى ما قد ينتظره بعد الحرب ضد إيران

الأخبار الإثنين 23 يونيو 5:09 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

ترامب: أشكر إيران لإبلاغنا مسبقا بهجومها على قاعدتنا بقطر

الإثنين 23 يونيو 8:35 م

قطر تدين بشدة الهجوم الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد

الإثنين 23 يونيو 8:20 م

إسرائيل بين نشوة الهجوم الأميركي وصدمة الرد الإيراني

الإثنين 23 يونيو 8:12 م

هل راعت أميركا إغلاق الأسواق عند توجيه ضربتها لإيران؟

الإثنين 23 يونيو 8:09 م

كيف استمدت الخلايا القديمة طاقتها بعصر ما قبل البناء الضوئي؟

الإثنين 23 يونيو 7:51 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter