Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»تكنولوجيا»التنين الأزرق.. قلق في المغرب من كائن بحري سام
تكنولوجيا

التنين الأزرق.. قلق في المغرب من كائن بحري سام

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 30 أغسطس 12:44 ملا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

Published On 26/8/202526/8/2025

|

آخر تحديث: 20:40 (توقيت مكة)آخر تحديث: 20:40 (توقيت مكة)

كثير من رواد الشواطئ في هذه الأيام يأسرهم جمال الكائنات البحرية، حتى أن بعضهم يغامر بلمسها واللهو معها، لكنّ تحذيرا جاء من المغرب، ينبه إلى خطر يكمن في واحد من أكثر الكائنات جمالا، وأكثرها ضررا في الوقت ذاته، ذلك الساحر المؤذي، الذي يعرف باسم “التنين الأزرق”.

علميا، يعرف التنين الأزرق باسم “غلاوكوس أتلانتيكس”، وهو كائن بحري صغير، لا يتجاوز طوله 3 سنتيمترات، ويبدو ساحرا بفضل ألوانه الزاهية وزوائده المزخرفة، لكنه يحمل سموما قوية يمكن أن تسبب لسعات مؤلمة للبشر.

واكتسب اسمه الشعبي الأسطوري، من مظهره اللافت وسلوكه الفريد، فألوانه المموجة بين الأزرق الفاتح والداكن تعكس صورة درع براق يخفيه في قلب المحيط، بينما تمنحه زوائده الجانبية شكل أجنحة صغيرة تجعله أشبه بتنين عائم فوق الأمواج.

وأدى ظهور هذا الكائن إلى إغلاق السلطات الإسبانية الأسبوع الماضي شواطئ سياحية شهيرة في منطقة “كوستا بلانكا”، واتخذت السلطات المغربية، أوائل هذا الأسبوع، إجراء استباقيا بالتحذير منه، والتنبيه على رواد الشواطئ بعدم لمسه، عند ظهوره.

ونقلت وسائل إعلام مغربية عن مسؤولين “إن السواحل المغربية لم تسجل حتى الآن أي ظهور للتنين الأزرق، لكن قربه من الشواطئ الشمالية للمتوسط واحتمال جره بواسطة التيارات البحرية والرياح، يثير المخاوف من انتقاله إلى الضفة الجنوبية”.

ولم يعد هذا الكائن محصورا في موطنه الرئيسي، وهي المناطق الاستوائية البعيدة، فمع ارتفاع حرارة المحيطات وتغير التيارات البحرية بفعل التغيرات المناخية، بدأ يثير قلقا متزايدا على عدد من السواحل المتوسطية، وامتد القلق إلى إسبانيا، ويخشى المغرب وصوله إليها.

الانتقال إلى مناطق جديدة

وقبل سواحل المتوسط، كشفت العديد من الدراسات عن انتشار “غير مسبوق” لـ “التنين الأزرق” في مناطق لم يكن رصده فيها مألوفا من قبل.

وسجل هذا الكائن لأول مرة على سواحل السلفادور في أميركا الوسطى، وفق دراسة نشرت بدورية “رفيستا مكسيكانا دي بيوديفير سيداد” عام 2015، حيث ارتبط ظهوره بفترات الرياح القوية التي تدفعه من الأعماق نحو الشواطئ.

ووثقت دراسة نشرت في 2019 بدورية “بايولوجيكال ساينس”، ظهوره لأول مرة في السواحل البرازيلية والأورغوانية، معزية ظهوره إلى التيارات البحرية، خصوصا تيار البرازيل، والتغيرات المناخية الموسمية المرتبطة بظاهرة “النينيو”، والتي تدفع الكائنات إلى الشواطئ، مسببة حالات جنوح جماعية.

كما سجلت دراسة نشرت في 2021 بدورية “مارين بايوديفرستيي”، حضورا لهذا الكائن مع كائنات بحرية أخرى في بحر السرجاسو في شمال الأطلسي، مؤكدة أن تكاثره السريع وسلوكه الافتراسي المتخصص، يفسر قدرته على الانتشار السريع في بيئات جديدة.

ويعد التنين الأزرق “خنثى”، أي أنه يمتلك أعضاء تناسلية ذكرية وأنثوية في الوقت نفسه، ويضع بعد التزاوج، سلسلة أو خيطاً من البيوض متصل ببعضه بعضا، بحيث يمكن أن يصل عدد البيوض في هذا الخيط الواحد إلى 16 بيضة، والتي تفقس في أيام قليلة، ما يفسر قدرته على الانتشار السريع والتكيف مع بيئات جديدة، وذلك وفقا لدراسة نشرتها دورية ” بيولوجيكال بيوليتن” في عام 1990.

An oceanic sea slug, Glaucus atlanticus, feeding on a blue bottle jellyfish, Physalia physalia . Horizontal.

السم غذاء ودفاع عن النفس

والتكاثر ليس السلوك الغريب الوحيد، فالتنين الأزرق بمثابة تشكيلة من الغرائب، ومن أبرز تلك الغرائب، أنه يتغذى على كائنات بحرية سامة مثل قنديل البحر، ويلتهم فريسته بحذر، ويخزن الخلايا اللاسعة في أطرافه لإعادة استخدامها كسلاح دفاعي أكثر قوة من السم الأصلي، مما يجعله أكثر خطورة على البشر.

وأحيانا يمارس هذا الكائن الافتراس الذاتي، حيث سجل الباحثون حالات فقدان التحمل بين أفراد هذا النوع في بيئات محتجزة، إذ يقوم الفرد الأكبر بالتغذي على الأجزاء الخلفية (الذيل) أو الأطراف (الأذرع) من فرد أصغر حتى يقضى عليه، ما يعكس تكيفات بقاء متقدمة، لدى هذا الكائن.

ويتميز أيضا بسلوك غير اعتيادي في السباحة، فهو يطفو مقلوبا، بحيث يكون ظهره الأزرق مواجها للسماء وبطنه الفضي مواجها للبحر، لتوفير تمويه فعال ضد المفترسات، وغالبا ما يظهر بأعداد كبيرة، خاصة في المناطق الدافئة، حيث ينجرف مع التيارات البحرية أحيانا كأسراب كثيفة.

تحذير المصطافين

ورغم جماله اللافت، يحذر العلماء من لمسه، لأن لسعته قد تكون أقوى ثلاث مرات من لسعة قنديل البحر، والأطفال هم الأكثر عرضة للخطر بسبب قلة وعيهم.

مع ذروة موسم الصيف وزيادة أعداد المصطافين، شددت وسائل الإعلام  المغربية على ضرورة عدم الاقتراب من هذا الكائن، حال ظهوره في السواحل المغربية.

وعند التعرض للسعة التنين الأزرق، توصي المكتبة الوطنية للطب الأميركية، بعدم لمس مكان اللسعة باليد مباشرة، وعدم فركها أو غسلها بالمياه العذبة، لأن ذلك قد يزيد من تفعيل السم. وبدلاً من ذلك، يُنصح بغسل المنطقة المصابة بمياه البحر وإزالة أي أجزاء عالقة من الكائن باستخدام أداة غير حادة مثل بطاقة بلاستيكية.

كما يؤكد مركز أبحاث “سي وورلد” أن بعض الحالات قد تحتاج إلى عناية طبية فورية، خصوصا إذا ظهرت أعراض مثل صعوبة في التنفس، أو دوخة شديدة، أو طفح جلدي واسع. وفي الحالات البسيطة، يمكن الاكتفاء بتسكين الألم باستخدام كمادات باردة أو مسكنات خفيفة، مع مراقبة الأعراض تحسبا لأي مضاعفات.

وفي النهاية، يؤكد الخبراء أنه من المهم التعامل مع هذا الكائن الساحر بحذر شديد، وألا يسمحوا لجمال ألوانه الزرقاء المبهرة أن تخدعهم، فالتعامل الخاطئ معه قد يحول نزهة بحرية ممتعة إلى تجربة مؤلمة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رغم المخاوف.. الذكاء الاصطناعي يدخل أعمق ملفات الأميركيين

تكنولوجيا الجمعة 05 ديسمبر 4:42 ص

مبادرة مشتركة للذكاء الاصطناعي بين الإمارات وإفريقيا

تكنولوجيا الخميس 04 ديسمبر 1:25 م

حتى في بيئة معقمة.. اكتشاف بكتيريا قادرة على التظاهر بالموت

تكنولوجيا الخميس 04 ديسمبر 12:23 م

كيف يعزز الزعفران مزاجك ويحمي قلبك ويساعدك على خفض وزنك

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 9:08 م

تقرير يكشف علاقة لون الموز بفوائده الصحية

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 8:07 م

خبراء: هذه الفواكه والخضراوات الأكثر تلوثا بالمبيدات

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 6:05 م

وجبة خفيفة يوميا.. تؤدي إلى قوة الذاكرة لاحقا

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 11:04 ص

ما هو أفضل وقت لتناول فيتامين “ب 12″؟

تكنولوجيا الأربعاء 03 ديسمبر 8:01 ص

فيفو X300 جيل جديد يغيّر قواعد اللعبة في عالم الهواتف الذكية

تكنولوجيا الثلاثاء 02 ديسمبر 5:07 م
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

استراتيجية ترامب.. هيمنة على غرب الأرض وتحذير حضاري لأوروبا

الجمعة 05 ديسمبر 11:02 م

قاعدة بيانات تدعم تصنيف تنظيم إخوان السودان جماعة إرهابية

الجمعة 05 ديسمبر 10:05 م

بيان عربي إسلامي يرفض تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح

الجمعة 05 ديسمبر 9:04 م

اعتراف بخطأ قديم.. كيف تغير أميركا تعاملها مع الشرق الأوسط؟

الجمعة 05 ديسمبر 8:03 م

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

الجمعة 05 ديسمبر 6:01 م

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter