Close Menu
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

إهمال وحرمان.. معاناة المعتقلين الكشميرين في السجون الهندية

الجمعة 11 يوليو 4:01 ص

“سبيتار” القطري شريكا بالمؤتمر الطبي الثامن للاتحاد الآسيوي لكرة القدم | رياضة

الجمعة 11 يوليو 3:55 ص

صحف عالمية: إسرائيل تدفع ألف دولار يوميا مقابل ارتكاب جرائم حرب في غزة

الجمعة 11 يوليو 3:08 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
صوت الإماراتصوت الإمارات
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
صوت الإماراتصوت الإمارات
الرئيسية»تكنولوجيا»المدينة المفقودة تحت الأهرامات.. خرافة تتجدد ورفض علمي يتصاعد
تكنولوجيا

المدينة المفقودة تحت الأهرامات.. خرافة تتجدد ورفض علمي يتصاعد

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 18 يونيو 10:42 صلا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

من جديد، تعود أسطورة “المدينة المفقودة تحت أهرامات الجيزة” إلى الواجهة، لكنها هذه المرة، ليست فقط محل رفض علمي واسع، بل تصحبها أيضا موجة من الشكوك حول النيات التي تقف وراء إعادة بثها.

وزعم فريق من الباحثين الإيطاليين في مارس/آذار الماضي، العثور على دلائل باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد على وجود بنية معمارية ضخمة تحت الهرم الأكبر خوفو، وعادوا مجددا ليعلنوا قبل أيام عبر قنوات إعلامية عن وجود أنفاق وهياكل وأعمدة تُشير إلى مدينة مفقودة تقع على عمق يصل إلى 600 متر تحت سطح هرم منكاورع (هرم منقرع).

وبينما شكك علماء آثار وجيوفيزيائيون تحدثوا لـ “الجزيرة نت” في صحة البيانات والتقنيات المستخدمة، ذهب بعضهم إلى أبعد من ذلك، ليعتبروا أن هذه المزاعم ليست مجرد أخطاء علمية، بل محاولة ممنهجة لتقويض التاريخ المصري القديم، ونسبة إنجازاته إلى حضارات “غامضة” أو “غير مصرية”.

من الهرم الأكبر إلى منقرع

بدأ الفريق الإيطالي بقيادة الباحث كورادو مالانجا من جامعة بيزا الإيطالية في إثارة الجدل العلمي في مارس/آذار الماضي، عندما أعلن عبر تقارير صحفية وفيديوهات ترويجية أنه توصل إلى اكتشاف “بنًى ضخمة” مدفونة تحت الهرم الأكبر (خوفو)، باستخدام تقنيتين جيوفيزيائيتين: الرادار الأرضي المخترق للتربة (GPR) ورادارات الفضاء (SAR) ، وادعى الفريق حينها أن البيانات التي تم جمعها تظهر وجود “ممرات وقاعات تشبه غرفا منظمة”، ما فسروه على أنه بقايا مدينة أثرية دفنتها الرمال والنسيان لآلاف السنين.

لكن، وبالرغم من النقد الذي وجه لمزاعمهم في حينه، عاد الفريق مؤخرا بمزاعم أكثر جرأة، وهذه المرة تحت هرم منقرع (الهرم الثالث في الجيزة). حيث نشر الباحثون تصريحات جديدة يفيدون فيها بأنهم رصدوا “شبكة أنفاق معمارية متشابكة وهياكل منتظمة” أسفل الهرم تمتد على أعماق تصل إلى 600 متر. ووفقا لهم، فإن هذه البنية تظهر تخطيطا يوحي بوجود “مدينة مفقودة” ذات طابع معماري منظم ومعقد.

المثير في الأمر، أنهم لم يكتفوا بهذه الادعاءات، بل ربطوها بزمن ما قبل التاريخ، مشيرين إلى أن هذه الهياكل قد تعود إلى نحو 38 ألف سنة مضت، وهي فترة تسبق أي وجود معروف لحضارة بشرية متطورة في شمال أفريقيا أو في أي مكان بالعالم تقريبا، وهذه القفزة في التأريخ، وتجاوزها لكل ما هو موثق في تاريخ الحضارات، زادت من استغراب المتخصصين، وأشعلت موجة نقد علمي واسعة.

لا بيانات.. ولا دراسات منشورة

البداية كانت مع الدكتور جمال العشيبي، باحث ما بعد الدكتوراه في الأركيولوجيا بجامعة إكس-مرسيليا الفرنسية، الذي وصف المزاعم الجديدة للفريق الإيطالي بأنها تفتقر لأي أساس علمي.

وقال لـ “الجزيرة نت” إن ” الفريق الإيطالي لم ينشر نتائجه في أي مجلة علمية محكمة، كما أنه لم يقدم أي دعم ميداني أو حفريات أثرية رسمية”.

وأضاف أن الادعاء بالوصول إلى عمق 600 متر بتقنيات الرادار الأرضي المخترق للتربة (GPR) ورادارات الفضاء (SAR) ، غير منطقي علميا، خاصة في بيئة جيولوجية معقدة مثل هضبة الجيزة، حيث تتداخل الصخور الجيرية الكثيفة مع طبقات من الرمل والطين، مما يضعف قدرة موجات الرادار على اختراق الأرض.

وذهب العشيبي إلى أبعد من ذلك، مشيرا إلى أن ما تم وصفه بأنه “أعمدة وأنفاق منظمة” هو في الحقيقة تأويل تعسفي لم يُدعم بصور أصلية أو تحليل جيولوجي محترف، بل إن تحديد تاريخ هذه البنية المزعومة بـ38 ألف سنة مضت يتنافى تمامًا مع كل ما هو معروف عن التسلسل الحضاري في مصر القديمة، الذي لا يشير إلى وجود أي حضارة متقدمة بهذا القِدم في شمال أفريقيا.

وحذر العشيبي من أن بعض وسائل الإعلام تروج لمثل هذه الادعاءات دون تدقيق علمي، وكأن هناك نية مبيتة لنزع الحضارة من أصحابها الحقيقيين ونسبها إلى “كائنات” أو شعوب غامضة. وأشار إلى أن هذه السرديات تستهدف “جمهور العامة” وليس الأوساط العلمية، وتقدم بأسلوب مثير يفتقر إلى الحد الأدنى من الموضوعية.

دليل في مشروع الكساء

ومن جهته، وجد المؤرخ والكاتب في نطاق علم المصريات بسام الشماع في مشروع كساء هرم منكاورع بالجرانيت، والذي لم يكتمل، سببا كبيرا ليصف ادعاءات الفريق الإيطالي بالخرافة.

وأوضح الشماع في تصريحات لـ”الجزيرة نت”، أنه خلال هذا المشروع الذي تم الإعلان عنه في فبراير/شباط عام 2024،  تم الحفر حتى عمق 6 أمتار أمام الهرم، وظهرت الصخرة الأم التي بُني فوقها، مما ينفي تماما وجود أي بنية تحتية أو مدينة مدفونة.

كما شدد الشماع على عدم وجود أي نص مصري قديم يدعم هذه المزاعم، ناهيك عن استحالة وصول التقنيات الحالية إلى عمق 600 متر تحت الأرض كما ادعى الباحثون الإيطاليون.

شكوك حول الدوافع

أما الدكتور كارم عبد المحسن، الباحث في الجيوفيزياء بجامعتي مشيغان وأريزونا، فقد أوضح أن أقصى ما تستطيع تقنيات الرادار الأرضي “GPR ” الوصول إليه هو 30 إلى 40 مترا في بيئات مثالية، أما في بيئة أهرامات الجيزة، فالاختراق محدود جدا.

وقال عبد المحسن لـ”الجزيرة نت”، إن “الوصول إلى أعماق أكبر يتطلب استخدام تقنيات المغناطيسية أو الجاذبية التي تستخدمها شركات النفط، مع التأكيد على أن مثل هذا العمل لا يمكن أن يتم دون تنسيق مع الجانب المصري ووزارة الآثار، وهو ما لم يحدث في هذه الحالة، مما يثير الشكوك حول نوايا الفريق البحثي”.

ويرى أن حديث الفريق الإيطالي افتقد إلى المنهجية العلمية، فلم يتم نشر تفاصيله في دوريات علمية، ولم يصاحبه إجراء أي أعمال حفرية ميدانية موثقة، وهذا يجعله أقرب إلى روايات الخيال العلمي منه إلى الاكتشافات العلمية.

وأضاف أن التركيز على مثل هذه السرديات الخارقة ليس سوى محاولة جديدة لإحياء “أسطورة المدينة الخفية” تحت الأهرامات، ولكن بنكهة إعلامية مثيرة وحقائق غائبة.

وتساءل ” لماذا يتم تجاهل التاريخ الحقيقي لحضارة وثقت بآلاف النقوش والقطع الأثرية، لصالح قصص مثيرة لا تجد لنفسها موضع قدم في الأوساط الأكاديمية؟”.

ويختم “ربما تتعدى الإجابة حدود الإثارة والتضليل، إلى أجندات أبعد مما نتصور”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

استقالت من “إكس” بعد فضيحة “هتلر”.. ياكارينو أول ضحايا هلوسات “غروك”

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 6:39 م

النظائر الكيميائية تكشف عن تغيرات جذرية في أوروبا قبل 3500 سنة

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 6:36 م

“قاتل واتساب” الجديد من دون إنترنت.. ابتكار جريء من مؤسس تويتر

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 4:37 م

“أوبن إيه آي” و”مايكروسوفت” تتعاونان لتدريب المعلمين على الذكاء الاصطناعي

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 3:36 م

حرائق سوريا وفيضانات تكساس وموجات أوروبا الحارة.. ما الذي يحدث للعالم؟

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 2:32 م

من يخسر وظيفته للذكاء الاصطناعي أولا، ذوو الخبرة أم الجدد؟

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 1:34 م

فيديوهات تكشف أخطاء مرعبة لتاكسي تسلا ذاتي القيادة

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 11:32 ص

كيف تستفيد من وضع “البحث المتعمق” في “جيميناي”؟

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 10:31 ص

ما هو “كوبايلوت مايكروسوفت”؟ وكيف يمكن استخدامه في “واتساب”؟

تكنولوجيا الخميس 10 يوليو 8:29 ص
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

إهمال وحرمان.. معاناة المعتقلين الكشميرين في السجون الهندية

الجمعة 11 يوليو 4:01 ص

“سبيتار” القطري شريكا بالمؤتمر الطبي الثامن للاتحاد الآسيوي لكرة القدم | رياضة

الجمعة 11 يوليو 3:55 ص

صحف عالمية: إسرائيل تدفع ألف دولار يوميا مقابل ارتكاب جرائم حرب في غزة

الجمعة 11 يوليو 3:08 ص

السجن 10 سنوات لوزيرة المالية السابقة في مالي بتهم فساد

الجمعة 11 يوليو 3:00 ص

الاتحاد الإيطالي يخطط لإقامة مباراة تاريخية في أستراليا

الجمعة 11 يوليو 2:54 ص

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © صوت الإمارات. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter